القسام تنشر فيديو لاستهداف قوة من جيش الاحتلال في رفح | شاهد
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
نشرت كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، يوم الخميس مقطع فيديو يكشف عملية استهداف قوة من جيش الاحتلال الإسرائيلي.
وأشارت القسام إلى أن الموقع تم تفخيخه منذ 5 أيام في منطقة الريان شرق مدينة رفح الفلسطينية جنوب قطاع غزة.
وأوضحت القسام في الفيديو الذي بلغته مدته دقيقتين وعشرين ثانية، أن مقاتليها توقعوا عودة القوات الإسرائيلية إلى الموقع للتمركز فيه مرة أخرى، حيث سبق أن تم تفخيخه منذ 5 أيام في منطقة الريان شرق رفح الفلسطينية.
يأتي ذلك بعد إعلان جيش الاحتلال الإسرائيلي عن اغتيال يحيى السنوار زعيم حركة حماس، خلال عملية في وقت سابق اليوم بمنطقة تل السلطان في مدينة رفح جنوب قطاع غزة.
وأكد جيش الاحتلال الإسرائيلي مقتل السنوار وأبلغ عدد من وزارة حكومة الاحتلال بهذا الأمر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جيش الاحتلال في رفح القسام كتائب عز الدين القسام حركة المقاومة الإسلامية منطقة الريان مدينة رفح الفلسطينية جنوب قطاع غزة جیش الاحتلال
إقرأ أيضاً:
خبير: الاحتلال الإسرائيلي يتبع استراتيجية الجحيم لتهجير الفلسطينيين من أراضيهم|فيديو
قال الدكتور أحمد سيد أحمد، خبير في العلاقات الدولية، إن مشاهد الجرائم والإبادة الجماعية التي ترتكبها قوات الاحتلال الإسرائيلي سياسة ممنهجة من أجل العمل على دفع الفلسطينيين نحو التهجير القسري، وتحويل غزة إلى مكان لا يمكن العيش فيه.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «هذا الصباح» المذاع عبر قناة «إكسترا نيوز»، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي تتبع استراتيجية الجحيم، موضحًا أنها تعني استهداف كل شيء في قطاع غزة إلى أن يطلب أهالي القطاع النزوح إلى أماكن آمنة، ومن ثم استهدافهم وحرق مخيماتهم.
وتابع أن الاحتلال كان يهدف إلى فتح جبهة لبنان وتصعيد الحرب بالجنوب اللبناني، من أجل لفت أنظار الإعلام والعالم والمجتمع الدولي حول لبنان، وتحويل أنظارهم حول الجرائم التي تحدث في قطاع غزة والإبادة الجامعية، وانتهاك كل القوانين.
وأشار إلى ارتفاع الانتقادات الدولية الموجهة لقوات الاحتلال الإسرائيلي، لاسيما بعد تحرك محكمة العدل الدولية والمحكمة الجنائية الدولية والاعتراف بالقضية الفلسطينية، تسبب في تصعيد الحرب في لبنان لتحويل الأنظار حول ما يحدث في قطاع غزة.
اللواء طارق بن زياد المعزز ينفذ مسيراً ليلياً داخل شوارع مدينة سرت