المداني والنقيب يتفقدان مشروع سفلتة شارع 24 في مديرية معين بالأمانة
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
الثورة نت|
تفقد وكيل أول أمانة العاصمة خالد المداني ورئيس لجنة الشئون الاجتماعية بمحلي الأمانة حمود النقيب، اليوم سير العمل بمشروع سفلتة شارع 24 بمديرية معين.
واطلع الوكيل المداني والنقيب ومعهما ووكيل الأمانة المساعد لقطاع المشاريع والأشغال المهندس عبدالله راويه ومدير المشاريع المركزية بالقطاع المهندس علي أبو الرجال، على أعمال الاسفلت التي تنفذه الوحدة التنفيذية لإنشاء وصيانة وتطوير الطرق والأماكن العامة بالأمانة في شارع 24 الرابط بين شارع الستين وجولة همدان بشملان.
واستمعوا من مدير الوحدة التنفيذية المهندس عبدالملك الإنسي، إلى شرح حول الأعمال الاسفلتية التي استهدفت ألفين و170 متر مربع بكمية 260 طن أسفلت في شارع 24، ضمن مشروع الطوارئ لإعادة وتأهيل وصيانة الشوارع المتضررة بالعاصمة بتمويل السلطة المحلية بأمانة العاصمة.
وحث وكيل أول أمانة العاصمة، الوحدة التنفيذية للترميم والفرق الميدانية على مضاعفة الجهود لتنفيذ أعمال الطوارئ وصيانة وترميم الحفر والشوارع المتضررة في مختلف المديريات بما يكفل الحفاظ على ديمومة الاسفلت وتسهيل حركة المرور للمواطنين.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: أمانة العاصمة مديرية معين شارع 24
إقرأ أيضاً:
تعليق إسرائيلي عاجل على الغارات التي استهدفت صنعاء قبل قليل
العاصمة صنعاء (وكالات)
في خطوة مثيرة، كشف الاحتلال الإسرائيلي يوم السبت عن موقفه الرسمي من الهجوم الأخير الذي استهدف العاصمة اليمنية صنعاء، حيث سارعت القوات الإسرائيلية لنفي أي علاقة لها بالعدوان الذي استهدف شمال صنعاء.
وأكدت وسائل إعلام عبرية، نقلاً عن مسؤولين عسكريين إسرائيليين، أن تل أبيب لم تنفذ أي هجمات جديدة في اليمن.
اقرأ أيضاً انفجارات جديدة في باب المندب: تصعيد يمني مفاجئ بعد قرار حظر الملاحة الإسرائيلية 15 مارس، 2025 تجدد القصف الأمريكي على العاصمة صنعاء.. المناطق المستهدفة 15 مارس، 2025هذا النفي الإسرائيلي يأتي في وقت حساس للغاية، حيث تزامن مع تنفيذ الغارات على العاصمة اليمنية، مما يعكس قلقًا إسرائيليًا متزايدًا من تصاعد الرد اليمني.
ويعتقد البعض أن هذا الهجوم قد يكون بداية لتصعيد عسكري أوسع من قبل القوات اليمنية، وهو ما قد يطال المدن المحتلة في فلسطين.
الاحتلال الإسرائيلي يعبر عن مخاوف كبيرة من أن يزيد التصعيد العسكري ضد اليمن الأمور تعقيدًا، خاصة بعد التقارير التي وردت من صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، والتي تشير إلى أن ما وصفته بـ"الحوثيين" قد حصلوا على تقنيات متقدمة قد تمكنهم من تنفيذ ضربات أعمق وأبعد نطاقًا من أي وقت مضى.
مع هذه التطورات المتسارعة، يبقى السؤال الأبرز: هل سيؤدي التصعيد العسكري في اليمن إلى رد فعل واسع من قبل الحوثيين، وهل ستكون تل أبيب في مرمى الهجمات المقبلة؟.