عمدة أرلينغتون الأمريكية: التوأمة مع العيون تعزز العلاقات بين المغرب والولايات المتحدة
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
زنقة 20 | العيون
قال جيم روس عمدة بلدية مدينة أرلينغتون الأمريكية بأن إتفاقية التوأمة بين مدينة “العيون” بالصحراء المغربية و “أرلينغتون” بولاية تكساس بالولايات المتحدة الأمريكية تروم بالأساس إلى تعزيز التعاون بين المملكة المغربية والولايات المتحدة الأمريكية.
واضاف السيد جيم روس عمدة ارلينغتون أن هذه الإتفاقية من شأنها المساهمة في توطيد العلاقات السياسية والإقتصادية بين الرباط وواشنطن كما انها إتفاقية توأمة ستشكل مناسبة للوقوف على حجم التنمية بالاقاليم الجنوبية للمملكة المغربية.
وتندرج هذه الإتفاقية، حسب الموقعين في إطار التعاون اللامركزي، لغرض تبادل الخبرات والتجارب على مستوى التدبير الجماعي وبلورة الأفكار والمشاريع المرفقية والاستراتيجيات الاستثمارية والتنموية على الصعيدين المحلي والدولي، إضافة إلى ترقية التعاون في مجالات الثقافة والفن والبحث الأكاديمي والاقتصاد والتنمية واستدامة البيئة والسياحة، وهو ما يعكس المكانة التي باتت تحظى بها مدينة العيون على المستوى الدولي.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
سفير روسيا بالقاهرة: محطة الضبعة رمز للصداقة.. وعضوية مصر بالبريكس تعزز التكامل الدولي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عُقدت اليوم الإثنين، على هامش الدورة الـ56 لمعرض القاهرة الدولي للكتاب، ندوة تحت رعاية وزارة الخارجية المصرية، بمشاركة السفير الروسي لدى مصر، جيورجي بوريسينكو، بعنوان: "روسيا.. استشراف مستقبل العلاقات الدولية".
وتناول السفير في كلمته جذور الأزمة الأوكرانية والموقف الروسي منها، مشيرًا إلى أن "نظام كييف، بدعم من الرعاة الغربيين، نفذ عمليات إرهابية ضد الناطقين بالروسية في دونباس، ورفض مطالب روسيا المشروعة لضمان الأمن القومي، ما أدى إلى إطلاق العملية العسكرية الخاصة".
كما أعرب بوريسينكو عن ترحيبه بحصول مصر على العضوية الكاملة في مجموعة البريكس مطلع يناير 2024، بالتزامن مع رئاسة روسيا للمجموعة، مؤكدًا أن "الرئاسة الروسية تهدف إلى تحقيق تكامل مثمر للمشاركين الجدد، خاصة من خلال آلية التسويات بالعملات الوطنية".
وفيما يخص العلاقات الثنائية، أوضح السفير أن التعاون الاقتصادي يشهد تعزيزًا تدريجيًا، مع زيادة حجم التبادل التجاري.
وأكد التزام روسيا بتوريد الحبوب لمصر رغم العقوبات الغربية. وأضاف أن محطة الضبعة للطاقة النووية، التي تبنيها شركة "روساتوم"، ستكون رمزًا جديدًا للصداقة الوثيقة بين الشعبين المصري والروسي.
IMG-20250127-WA0024 IMG-20250127-WA0023 IMG-20250127-WA0022 IMG-20250127-WA0021