عاجل.. الدفع بـ5 سيارات مطافي لإخماد نيران حريق مصنع قطن بالمحلة.. صور
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
دفعت الاجهزة الأمنية بمديرية أمن الغربية منذ قليل ب5 سيارات مطافي لإخماد نيران حريق اندلعت نيرانه بمصنع قطن إثر حدوث ماس كهربائي مفاجىء وتم تحرير محضر بالواقعة وأخطرت النيابة العامة للتحقيق.
المفتي في جامعة طنطا: بناء الإنسان اللَّبِنة الأولى في الإسلام لعمارة الأرض وتحقيق التقدموأفاد شهود عيان من أهالي قرية المعتمدية بمركز المحلة أنهم فوجئوا عصر اليوم باشتعال النيران بمصنع قطن بسبب ماس كهربائي بأحد أعمدة الإنارة ولم يسفر الحريق عن وقوع إصابات والخسائر الأولية تصل إلي 3 مليون جنيه.
وتعود أحداث الواقعة حينما تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الغربية إخطارا من مأمور مركز شرطة المحلة يفيد اندلاع حريق هائل في مصنع قطن بالمحلة الكبرى، وانتقلت الأجهزة الأمنية والحماية المدنية، وتبين انبعاث دخان كثيف وتصاعد ألسنة من النيران ونشوب حريق هائل داخل مصنع قطن على طريق المحلة - العثمانية بمركز المحلة الكبرى.
خبير: إسرائيل تسابق الزمن لتحقيق إنجازات بلبنان وغزة والضفة الغربيةكما أجرت قوات الحماية المدنية إخماد والسيطرة على الحريق والوقوف على أسباب وظروف الحريق وتقدير القيمة النهائية للخسائر والتلفيات.
الغربية .. مركز السنطة يستقبل قوافل جامعة طنطا التنموية المطورةوكلفت إدارة البحث الجنائي بالتحري عن ظروف وملابسات الواقعة وحرر محضر بالحادث وأخطرت النيابة للتحقيق والتي أمرت بانتقال فريق من أعضاء النيابة لمعاينة موقع الحريق .
FB_IMG_1729174715211 FB_IMG_1729174713546 FB_IMG_1729174711924 FB_IMG_1729174708800 IMG-20241017-WA0413_2410170430449485 IMG-20241017-WA0412_2410170430449485 IMG-20241017-WA0411_2410170430449485المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: النيابة العامة الأمن مديرية امن الغربية إني اندلاع حريق الحماية المدنية النيابة حريق هائل امن الغربية ليون الحريق المحلة الكبرى قرى الأجهزة الامنية
إقرأ أيضاً:
كاتس: نعتزم السيطرة الأمنية على غزة كما هو الحال في الضفة الغربية
أكد وزير جيش الاحتلال الإسرائيلي يسرائيل كاتس، اليوم الثلاثاء، أن حكومته تعتزم السيطرة الأمنية على قطاع غزة، والاحتفاظ بحق العمل فيه بعد الحرب، كما هو الحال في الضفة الغربية.
وذكر كاتس في منشور على منصة إكس: "موقفي تجاه غزة واضح، فبعد القضاء على القوة العسكرية والحكومية لحماس في غزة، ستسيطر إسرائيل على الأمن في غزة مع حرية العمل الكاملة، كما هو الحال في يهودا والسامرة (الضفة الغربية)".
وتابع: "لن نسمح بالعودة إلى واقع ما قبل 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023"، في إشارة إلى عملية "طوفان الأقصى" التي نفذت خلالها حماس هجوما مفاجئا على قواعد عسكرية ومستوطنات بمحيط قطاع غزة.
ويقتحم الاحتلال الإسرائيلي مدنا وبلدات في الضفة الغربية بشكل متواصل لتنفيذ عمليات اعتقال واغتيال، تزايدت وتيرتها بعد حرب الإبادة المستمرة في غزة منذ 438 يوما.
والاثنين، تحدث كاتس عن قرب التوصل إلى اتفاق مع حركة حماس لتبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في قطاع غزة.
ونقلت إذاعة الجيش الإسرائيلي عن كاتس قوله في اجتماع مغلق للجنة الخارجية والأمن البرلمانية: "نحن الأقرب إلى صفقة مهمة منذ الصفقة السابقة"، في إشارة إلى هدنة بدأت في 24 نوفمبر/ تشرين الثاني 2023 واستمرت 7 أيام.
وتابع كاتس: "المختطفون هم الهدف الأول للحرب بالنسبة إلينا، سنفعل كل شيء من أجل إعادتهم، نحن نؤيد التوصل إلى اتفاق حتى لو كان جزئيا".
وفي الأيام الماضية أشارت وسائل إعلام إسرائيلية إلى "تقدم" في محادثات غير مباشرة مع حماس من أجل التوصل إلى اتفاق.
كما ادعى وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر، الاثنين، تأييده إبرام صفقة تبادل أسرى مع حماس. وقال خلال ترؤسه اجتماعا لحزب "اليمين الوطني": "أؤيد الدفع نحو صفقة لإعادة المختطفين (المحتجزين بغزة)، وأعتقد أن هذه هي رغبة غالبية الشعب في إسرائيل"، وفق القناة "12" الخاصة.
وتحتجز تل أبيب في سجونها أكثر من 10 آلاف و300 فلسطيني، وتقدر وجود 100 أسير إسرائيلي بقطاع غزة، فيما أعلنت حماس مقتل عشرات منهم في غارات عشوائية إسرائيلية.
وحتى صباح الثلاثاء، لم تعقب حماس على ادعاءات الإعلام العبري، لكن الحركة أكدت مرارا استعدادها لإبرام اتفاق، بل أعلنت موافقتها في مايو/ أيار الماضي على مقترح قدمه الرئيس الأمريكي جو بايدن.
غير أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو تراجع عن هذا المقترح، بإصراره على استمرار حرب الإبادة الجماعية وعدم سحب الجيش من غزة، بينما تتمسك "حماس" بوقف تام للحرب وانسحاب كامل للجيش الإسرائيلي.
وتتهم المعارضة وعائلات الأسرى الإسرائيليين نتنياهو بعرقلة التوصل إلى اتفاق، للحفاظ على منصبه وحكومته، إذ يهدد وزراء متطرفون بينهم وزيرا الأمن القومي إيتمار بن غفير والمالية بتسلئيل سموتريتش، بالانسحاب من الحكومة وإسقاطها في حال القبول بإنهاء الحرب.