كلية السياسة والاقتصاد بجامعة بني سويف تنظم حفل استقبال الطلاب الجدد
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نظمت كلية السياسة والاقتصاد، بجامعة بني سويف، تحت رعاية الدكتور منصور حسن رئيس الجامعة، حفل استقبال الطلاب الجدد للعام الدراسي الجديد٢٠٢٥/٢٠٢٤، وكذلك اليوم التعريفي لشعبة اللغة الإنجليزية بالكلية، تحت إشراف الدكتور نجاح الريس عميد الكلية، والدكتور محمد نور وكيل الكلية لشؤون التعليم والطلاب، وبحضور وكلاء الكلية، ورؤساء الأقسام، وعدد من أعضاء هيئة التدريس، والعاملين، وسط حضور لافت من الطلاب.
وأِشار رئيس الجامعة، أنه يتم تنظيم حفلات استقبال الطلاب، والأنشطة التعريفية مع بداية الدراسة لخلق نوع من الدمج بين الطلاب الجدد والقدامى وإزالة الرهبة وكسر حاجز الخوف لدى الطلاب الجدد بعد انتقالهم من مرحلة التعليم ما قبل الجامعى والذى يختلف كليا عن طبيعة الحياة والدراسة داخل الجامعة، لذا تحرص جميع الكليات النظرية والعلمية والتطبيقية على إقامة اليوم التعريفى لطلابها.
وبدأ الحفل بتحية العلم والسلام الوطني، ثم تلاوة مباركة لآيات من القرآن الكريم، وتخللها كلمات الترحيب من عميد ووكلاء الكلية بالطلاب الجدد والقدامي.
ورحب الدكتور نجاح الريس، عميد الكلية بالطلاب وتهنئتهم على الالتحاق بكلية السياسة والاقتصاد، مشيرا إلي معايير الالتزام الأخلاقي وحقوق الطلاب وواجباتهم، ناقلا لهم تحيات رئيس الجامعة وترحيبه بالطلاب وتمنياته لهم بعام دراسي موفق وسعيد . وحث الطلاب على احترام القيم الجامعية والاجتماعية وان يحرصوا على التحلى بالإرادة والاجتهاد فى الدراسة وان فرص العمل كثيرة لمن يحرص على تنمية مهاراته الخاصة اضافة للتفوق العلمى .
وتضمنت كلمات الحضور، الإشادة بجهود إدارة الجامعة برئاسة الدكتور منصور حسن، من أجل تقديم خدمات عملية تعليمية طبقا لمعايير الجودة، لتخريج طلاب متميزين يتمتعون بجودة مهنية عالية ينافسون السوق المحلي والعالمي، مقدماً لهم كل الدعم، واعداً بالمتابعة المستمرة و الحرص على توفير كافة المتطلبات الأكاديمية والأنشطة الطلابية.
وفي نهاية الحفل تم تكريم أوائل الأقسام من الخريجين لشعبة اللغة العربية والانجليزية وتكريم أوائل الأقسام من الشعبتين للسنوات السابقة .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أعضاء هيئة التدريس التعليم ما قبل الجامعي الدكتور منصور حسن رئيس الجامعة الطلاب الجدد
إقرأ أيضاً:
الدكتورة رانيا أبو السعود قائما بأعمال عميد كلية الهندسة بالفيوم
أصدر الدكتورياسر مجدي حتاته، رئيس جامعة الفيوم، قرارا بقيام الدكتورة رانيا أحمد عبد العظيم أبو السعود، وكيل كلية الهندسة لشئون الدراسات العليا والبحوث، بأعمال عميد الكلية.
الدورة التثقيفية بالجامعةمن جهه اخرى تواصلت فعاليات الدورة التثقيفية (التطور التكنولوجي وأثره على الأمن القومي رقم (١) بالتعاون بين جامعة الفيوم والأكاديمية العسكرية للدراسات العليا والاستراتيجية، والتي ينظمها قطاع خدمة المجتمع وتنمية البيئة فى جامعة الفيوم بالتعاون مع مركز الخدمة العامة لتنمية المجتمع المحلي بالجامعة .
والتى اقيمت تحت رعاية الدكتور ياسر مجدي حتاته، رئيس جامعة الفيوم، واللواء أركان حرب عاطف عبد الرؤوف، مدير الأكاديمية العسكرية للدراسات العليا والاستراتيجية، وإشراف الدكتور عاصم العيسوي، نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة والمشرف على قطاع شئون التعليم والطلاب، واللواء اركان حرب حسام حسين عكاشة، مدير كلية الدفاع الوطني، وعميد أركان حرب إيهاب طلعت محمود، المستشار بالأكاديمية العسكرية للدراسات العليا والاستراتيجية.
وحاضر فيها عميد أركان حرب إيهاب طلعت محمود، المستشار بالأكاديمية العسكرية للدراسات العليا والاستراتيجية، بحضور الدكتورة وفاء يسري، مدير مركز الخدمة العامة بالجامعة لتنمية المجتمع المحلي، ومحمد علي، مدير إدارة المؤتمرات والندوات بالإدارة العامة لخدمة المجتمع، وعدد من المتدربين المشاركين في الدورة من أعضاء هيئة التدريس والإداريين والطلاب، وذلك اليوم الثلاثاء بالمكتبة المركزية بجامعة الفيوم.
قدمت الدكتورة وفاء يسري الشكر لقيادات الجامعة على التعاون مع الأكاديمية العسكرية للدراسات العليا والاستراتيجية وذلك من أجل تواصل فعاليات الدورة التثقيفية الرابعة وأهميتها في إثراء الجانب المعرفي لمنتسبي جامعة الفيوم، مشيرة إلى أن الثورة الصناعية الرابعة تمثل نقلة تعتمد على التكنولوجيا الحديثة والذكاء الاصطناعي، مما يغير أسلوب الإنتاج بشكل تصويري غير رائع وهو ما ينعكس على الفرد والمجتمع بالنفع، وموجهة الحضور بضرورة الاستفادة بأكبر قدر ممكن من مثل هذه التقنيات لمواكبة التطور التكنولوجي بالعصر الحديث.
وتناول الدكتور عميد اركان حرب إيهاب طلعت تعريف الثورة الصناعية الرابعة على أنها تغيير جذري نحو الأفضل، هذا مع تناول تطور الثورات التى مرت بها شعوب العالم بدءا من المكننة حيث تحويل القوة العضلية إلى قوة الآلة وصولاً إلى الأتمتة التى تهتم بالتطوير البرمجي للحلول المختلفة في العصر الحديث والتي نشأت وتطورت خلال الثورة الصناعية الثالثة والتي سرعان ما تطورت حتى الوصول إلى أكبر تقدم للبشرية أو ما يعرف بتسونامي التكنولوجيا الذي يعد أحد سمات الثورة الصناعية الرابعة.