صحيفة المرصد الليبية:
2024-12-22@14:49:53 GMT
العرفي يتوقع المضي في تنفيذ قوانين 6+6 وتشكيل حكومة موحدة
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
ليبيا – قال عضو مجلس النواب عبد المنعم العرفي،إن المبعوثة الأممية بالإنابة تستعد بالفعل لإطلاق مبادرة لحوار سياسي بين الفرقاء، وقد نجحت فيه وهو نجاح يُحسب لها في الواقع.
العرفي وفي تصريح لموقع “إرم نيوز”، أعتقد أنه سيتم المضي في نهج توحيد باقي المؤسسات وما تم الاتفاق عليه، وهو قوانين 6+6، وتشكيل حكومة موحدة،مشيرا إلى أن المبعوثة قادرة على كسر الجمود السياسي الراهن.
ولفت إلى أن كل الفرقاء لم يجتمعوا على أزمة المصرف المركزي إلا بمعية ستيفاني خوري بحكم أنها ممثلة عن بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا،متوقعاً أن تقوم بخطوات ذات علاقة بالملف السياسي خاصة أنه بات في يد الولايات المتحدة الأميركية.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
اجتماع للجنة طوارىء متابعة قضية المفقودين وتشكيل وفد رسمي لزيارة سوريا سريعاً
عقدت لجنة الطوارىء الحكومية لمتابعة قضية المفقودين والمخفيين قسرا في سوريا اجتماعها الأول، الأولى بعد الظهر، بناء على دعوة "الهيئة الوطنية للمفقودين والمخفيين قسرا"، في مقر الهيئة.وحضر الاجتماع سوسن مرتضى من رئاسة مجلس الوزراء، المستشارة فرح الخطيب من وزارة الخارجية والمغتربين، العميد علي طه من وزارة الداخلية والبلديات، القاضي جورج رزق من وزارة العدل وممثلا لجنة المعتقلين اللبنانيين في السجون السورية، العميد الركن ميشال بطرس من وزارة الدفاع الوطني، رانيا كيروز من وزارة الشؤون الاجتماعية.
كذلك، حضر عن "الهيئة الوطنية للمفقودين والمخفيين قسراً" الرئيس بالانابة الدكتور زياد عاشور، وأعضاء الهيئة: وداد حلواني والدكتورة كارمن أبو جودة والمحامي فواز زكريا.
وأشارت "الهيئة الوطنية للمفقودين والمخفيين قسرا في بيان، إلى أن "الحضور توافق على نقل كل البيانات ذات الصلة بقضية المفقودين والمخفيين قسرا الموجودة لدى كل الجهات الممثلة في اللجنة الى الهيئة، وفقا لصلاحياتها ومرجعيتها القانونية".
ولفتت إلى أن "الحضور توافق أيضا على تشكيل وفد رسمي لزيارة سوريا بالسرعة القصوى، خلال الأيام القليلة المقبلة يضم، إضافة إلى الهيئة الوطنية للمفقودين والمخفيين قسراً، كل من أعضاء اللجنة ممثلي رئاسة مجلس الوزراء ووزارات العدل والخارجية والمغتربين والدفاع الوطني والداخلية والبلديات، من أجل استطلاع الواقع وإجراء الاتصالات والمباحثات اللازمة".