جلسة حوارية مع المخرج هاني أبو أسعد ضمن فعاليات مهرجان الجونة
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
تقام جلسة حوارية مع المخرج العالمي هاني أبو أسعد، المرشح مرتين لجائزة الأوسكار، ضمن فعاليات مهرجان الجونة.
الجلسة تقام يوم 26 أكتوبر الساعة 2 مساءً، بإدارة أحمد شوقي، رئيس الاتحاد الدولي للنقاد السينمائيين (فيبريسي) ورئيس تمويل سيني جونة لدعم صناع الأفلام.
على مدار سنوات عمله، نجح "أبو أسعد" في أن يكون صوتًا عربيًا بارزًا على الساحة الدولية، مساهمًا بأفلامه في إيصال رسائل عميقة وترك بصمة لا تُنسى، لا سيما من خلال أعمال مثل "الجنة الآن" (2006) و"عمر"* (2013).
وعلى جانب آخر يستضيف المهرجان الممثلة والمنتجة ومقدمة البرامج الشهيرة إسعاد يونس، في جلسة حوارية تديرها النجمة الأيقونية يسرا، للتعرف على أبرز محطات المسيرة المتنوعة لإسعاد، والتي قدمت خلالها العديد من الأدوار التي لا تمحى من ذكرة السينما.
كما سنحظى بفرصة الاستماع إلى حديث شيق حول الصناعة وأبرز التحديات التي تواجهها وكيف يمكن تقديم المزيد من الدعم لهذا القطاع خلال المرحلة المقبلة في السادس والعشرين من أكتوبر الحالي.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
هجوم رواد السوشيال ميديا على المخرج محمد سامي بسبب إش إش .. يشوه القيم المجتمعية
سادت حالة من الجدل خلال الساعات الماضية عبر مواقع التواصل الإجتماعي المختلفة، حول المخرج محمد سامي بعد إتهامه بإهانة المرأة وتعارضه مع القيم المجتمعية عبر أعماله الفنية.
وتصدر أسم «محمد سامي» مواقع التواصل الإجتماعي وصفحات السوشيال ميديا، والذي تسبب في هجوم كبير على المخرج وتعرضه لانتقادات حادة ولاذعة بسبب المسلسلات الذي قدمها خلال دراما رمضان 2025.
وطالب بعض رواد السوشيال ميديا بعدم مشاركة المخرج محمد سامي في أي سباق رمضاني جديد، لأنه بمثابة ظاهرة ولابد أن تنتهي، وتسآل رواد التواصل الاجتماعي لماذا تظهر شخصيات محمد سامي في مسلسلاته بهذه الطريقة في الحديث التي تشوه البيئة المصرية وطالبوا بابعاده عن الإخراج في دراما ومسلسلات رمضان، لانها تتعارض مع العادات والتقاليد المصرية.
أكد أخرون عبر فيديوهات منتشرة على مواقع التواصل الإجتماعي، أن محمد سامي يُصر على إظهار المجتمع والشعب المصري سيئ أمام العالم، وأول مرة نشاهد البيئة المصرية بهذا الشكل المزعج من خلال إخراجه للمسلسلات التي تعرض للأسر المصرية، خاصة إنها في شهر رمضان الكريم، ووصفه البعض بأنه، ووصفه البعض بأنه «ظاهرة لابد أن تنتهي وميخرجش تاني لمصر».