مقالات مشابهة حل سريع لتعطيل ميزة محفوظات الحافظة في تحديث Windows 11 24H2

‏10 دقائق مضت

وزارة التربية الوطنية تحدد موعد رزنامة الاختبارات الفصلية بالجزائر للمراحل التعليمية الثلاث

‏41 دقيقة مضت

Android 15 Pixel Drop: تحسينات في تطبيق الطقس وميزات جديدة للصور ومقاطع فيديو Pixel 9 تحت الماء

‏57 دقيقة مضت

أوبر إيتس تتيح إنشاء ومشاركة قائمة وجباتك المفضلة

‏ساعة واحدة مضت

البنك المركزي.

. يعلن سعر الدينار العراقي اليوم الخميس 17 أكتوبر 2024

‏ساعة واحدة مضت

Airbnb تطلق شبكة Co-Host لمساعدة المضيفين في إدارة عقاراتهم

‏ساعة واحدة مضت

يبدو أن أزمة شحنة الوقود الجزائرية المغشوشة إلى لبنان (تعود إلى عام 2020) في طريقها إلى انفراجة خلال الأيام المقبلة، بعد الموقف الداعم من الجزائر إلى بيروت في حل أزمة الكهرباء التي تعرضت لها مؤخرًا.

وفي هذا الإطار، ترأّس رئيس الحكومة نجيب ميقاتي اجتماعًا اليوم الخميس 17 أكتوبر/تشرين الأول (2024) لبحث الملف المتعلق بالحلول القانونية المتاحة لملف شركة النفط والغاز الوطنية الجزائرية “سوناطراك”.

وشارك في الاجتماع وزراء: المالية يوسف الخليل، والخارجية والمغتربين عبدالله بوحبيب، والعدل هنري خوري، والطاقة والمياه وليد فياض، والصناعة جورج بوشكيان، والأمين العام لمجلس الوزراء القاضي محمود مكية.

وكانت شحنة الوقود الجزائرية التي وصلت إلى لبنان في 28 أغسطس/آب (2024)، على متن الناقلة “عين أكر”، قد أثارت العديد من التساؤلات بشأن إمكان تنازل لبنان عن مقاضاة سوناطراك في الأزمة المعروفة إعلاميًا بـ”شحنة الوقود الجزائرية المغشوشة“.

من جانبهما، لم تردّ وزارتا الطاقة في لبنان أو الجزائر على طلبات للتعليق، أرسلتها منصة الطاقة، قبل قليل.

شحنة الوقود الجزائرية المغشوشة إلى لبنان

قالت مصادر مطّلعة، في تصريحات إلى منصة الطاقة، إن بيروت ستغلق ملف شحنة الوقود الجزائرية المغشوشة إلى لبنان، في ضوء تطور العلاقات بين البلدين، خاصة بعد وقوف الجزائر إلى جانب لبنان في محنته الحالية، وتقديم شحنة وقود “هبة” لإنقاذ قطاع الكهرباء عندما انقطع التيار بشكل كامل قبل شهرين.

وأضافت المصادر أن هناك “هبة” وقود جديدة ستقدّمها الجزائر لاحقًا، في خطوة جديدة تدعم غلق ملف شحنة الوقود الجزائرية المغشوشة إلى لبنان.

ناقلة الوقود الجزائرية عين أكر

وكانت سوناطراك الجزائرية قد أعلنت في بيان يوم 21 أغسطس/آب الماضي، أن شحنة الوقود التي أرسلتها إلى لبنان، والتي يبلغ حجمها نحو 30 ألف طن، هي “الشحنة الأولى”.

وجُهزت الشحنة في ميناء سكيكدة النفطي، وتحتوي على نحو 30 ألف طن من مادة الفيول، وشُحِنَت إلى لبنان عبر الناقلة “عين أكر”، التابعة لمجمع سوناطراك، ووصلت إلى المواني اللبنانية في 27 أغسطس/آب.

جاء الدعم الجزائري بعد إعلان مؤسسة كهرباء لبنان في 17 أغسطس/آب أن كميات الوقود التي كانت في مخازنها، وكذلك الموجودة لدى محطات توليد الكهرباء، قد نفدت بالكامل، الأمر الذي تسبَّب في توقُّف كلّي للتيار عن جميع أراضي الدولة، بما في ذلك المرافق الأساسية، كالمطار والسجون والميناء ومحطات المياه.

قصة شحنة الوقود المغشوشة إلى لبنان

تعود قصة شحنة الوقود الجزائرية المغشوشة إلى عام 2020، بعد تورُّط الجزائر في إرسال شحنة وقود غير مطابقة للمواصفات القياسية والعالمية إلى لبنان.

وقال مدير تحرير منصة الطاقة المتخصصة عبدالرحمن صلاح، خلال مشاركته في إحدى أنسيات الطاقة: “في البداية، كان هناك عقد تجاري لتصدير الوقود الجزائري إلى لبنان، هذا العقد تقريبًا منذ عام 2015، وكان الاتفاق بين الدولتين أن يتجدد العقد تلقائيًا بموافقة الطرفين كل 3 سنوات”.

ولكن، في 25 مارس/آذار من عام 2020، أي في ظل جائحة كورونا، وصلت إحدى شحنات الوقود الجزائري إلى لبنان، وبتحليل إحدى العينات من الشحنة -وهذا أمر طبيعي- تفاجأ الجميع بأن العينة مغشوشة وغير مطابقة تمامًا للمواصفات المتفق عليها بين الجانبين.

وبالتحقيق في الواقعة، من خلال مكتب النائب العام اللبناني، اتضح أن هناك شبهة دفع رِشًا لمدير فرع شركة سوناطراك الجزائرية في لبنان وعدد من الموظفين والمسؤولين في المنشآت النفطية اللبنانية.

حينها، قرر النائب العام حبس 17 شخصًا، في حين نفت شركة سوناطراك تمامًا علاقتها بهذا الشخص، الذي قالت، إنه مجرد وكيل يتبع فرع شركة سوناطراك في لندن، إذ إنه الفرع المسؤول عن تصدير هذه الشحنات، مؤكدة أن الشحنات سليمة.

ومنذ ذلك الوقت، ظلّت القضية معلّقة بين الطرفين، وكانت تُستدعى بين الحين والآخر، لبحث إمكان حلّها من خلال دفع الجانب الجزائري تعويضات، إمّا مالية، وإمّا من خلال شحنة من الوقود.

وكان وزير الصناعة اللبناني في عام 2023 قد تحدَّث عن إمكان حل أزمة شحنة الوقود المغشوشة مع الجانب الجزائري، وطرحَ وقتها فكرة إرسال شحنة من الوقود الجزائري إلى لبنان، على أنها (هبة) من الجانب الجزائري، مقابل تسوية هذه القضية.

وما حدث من الجانب الجزائري في أزمة لبنان الأخيرة مشابه لما عرضه وزير الصناعة قبل ما يزيد على عام، ولكن الطرح الجزائري جاء من الرئيس عبدالمجيد تبون على أنها منحة لدعم لبنان في الأزمة التي أدت إلى انقطاع الكهرباء عن عموم البلاد.

موضوعات متعلقة..

اقرأ أيضًا..

إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.
Source link ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: الجانب الجزائری لبنان فی أغسطس آب

إقرأ أيضاً:

مصر تتفاوض لاستيراد الغاز المسال من روسيا.. وهذه تطورات محطة الضبعة (حوار)

مقالات مشابهة vivo تعلن رسمياً عن هواتف vivo X200 Pro وX200 Pro mini

‏7 دقائق مضت

تحديث Android 16 سيتضمن دعمًا طرفيًا ودعمًا كاملًا لـ Linux VM مع تسريع GPU

‏15 دقيقة مضت

لتيسير تجربة المستفيدين.. “وزارة الصحة” توضح خدمات تطبيق صحتي 2024

‏27 دقيقة مضت

“الضمان الاجتماعي المطور” يوضح العوامل المؤثرة على استحقاق المعاش الشهري للمستفيد

‏36 دقيقة مضت

هنا .. رابط تقديم قرض الزواج 72.000 ريال من بنك التنمية الاجتماعية وشروط ميسرة

‏42 دقيقة مضت

ورد للتو.. منخفض جوي يتحرك باتجاه اليمن والجميع يترقب ما سيحصل خلال الساعات القادمة

‏55 دقيقة مضت

تتفاوض مصر حاليًا لاستيراد الغاز المسال من روسيا، وفق تصريحات إلى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، أدلى بها السفير الروسي في القاهرة جيورجي بوريسينكو، الذي شرح تطورات محطة الضبعة النووية.

جاءت تصريحات السفير الروسي على هامش لقاء عقدته معه لجنة الشؤون الخارجية والعربية في نقابة الصحفيين المصرية بالقاهرة، اليوم الإثنين 14 أكتوبر/تشرين الأول 2024.

وشنَّ السفير -خلال اللقاء- هجومًا شرسًا على أميركا وأوروبا، مؤكدًا أن العقوبات الأوروبية على موسكو، ومحاولات الاستغناء عن الغاز الروسي، دفعت دولة مثل ألمانيا إلى شراء الغاز الأميركي بسعر يزيد 2 إلى 3 أضعاف الغاز الروسي، ما أثّر سلبًا في اقتصادها، ودفع كثيرًا من الشركات، خاصة السيارات مثل “فولكسفاغن”، إلى دراسة إغلاق مصانعها في الوطن الأم والذهاب إلى واشنطن.

وحثّ دول المنطقة على التسريع من التعامل مع روسيا بالعملات المحلية، والتخلّي عن الدولار الذي وصفه بالعملة “السامة”.

وقال، إن 15% فقط من تعاملات روسيا حاليًا تُجريها بالدولار، و35% من تعاملاتها بالروبل تكون مع الصين.

يُذكر أن بكين كثّفت وارداتها من النفط الروسي، بعدما خفضت موسكو الأسعار لاجتذاب مشترين جدد، بعد محاولات الدول الغربية الاستغناء عن طاقتها.

وفي حواره مع منصة الطاقة المتخصصة (مقّرها واشنطن)، أكد السفير الروسي أهمية مشروع الضبعة لمصر وروسيا، مشيرًا إلى تأثير العقوبات الغربية في استثمارات روسيا بمصر ومنطقة الشرق الأوسط، وفيما يلي نص الحوار:

عاشت مصر أزمة كهرباء حادة مؤخرًا، بسبب نقص النقد الأجنبي وإنتاج الغاز المحلي، إضافة إلى تأثير تذبذب الواردات من إسرائيل بسبب حرب غزة، فهل طلبت مصر من دولتكم استيراد الغاز المسال؟

نعم، هناك مفاوضات مع مصر حاليًا لاستيراد الغاز المسال من روسيا، لكن لا أعلم شيئًا عن تعاقدات الغاز.

متى حدث ذلك؟

لا أستطيع تحديد وقت لأن الملف ليس معي.

تدشّن روسيا مشروع محطة الضبعة النووية في مصر، حيث تقوم شركة أتوم ستروي إكسبورت التابعة لشركة روساتوم المملوكة للدولة بدور المقاول.. وقبل أيام دشّنت مصر أعمال تركيب مصيدة قلب المفاعل في الوحدة الثالثة، التي تُعدّ أحد العناصر الرئيسة في نظام الأمان بالمُنشأة، ما هي الخطوات التالية؟

تسير أعمال محطة الضبعة النووية وفق جدولها الزمني، وحاليًا تُدشَّن منشآت الـ 4 مفاعلات النووية.

ينتهي العمل من المفاعلات جميعًا في فبراير/شباط 2030، وفق الخطة التي وافق عليها الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي.

والآن تُصنَّع معدّات تلك المفاعلات في روسيا، وعند الانتهاء ستُنقل إلى مصر لتركيبها، ويبدأ تركيب المفاعل الأول في 2028. والمفاعل الرابع في بداية 2030، تمهيدًا لبدء التشغيل في فبراير/شباط من العام نفسه.

تمتلك روسيا اتفاقات تعاون مع دول عربية وشرق أوسطية عديدة في مجال الطاقة النووية، هل من المتوقع أيّ مشروعات نووية في هذه الدول قريبًا؟

ليس هناك أيّ مشروعات غير مشروع محطة الضبعة في مصر، ولا أتذكر أننا نبني أيّ مشروعات طاقة نووية في أيّ دولة عربية، لكن لدينا مشروعات نبنيها في تركيا وإيران والهند وبنغلاديش والصين والمجر ودول أخرى.

“مصر هي الدولة الوحيدة التي تبني روسيا فيها محطة طاقة نووية بين الدول العربية، وتبلغ تكلفة المشروع الاستثمارية 25 مليار دولار”.

وماذا عن جنوب أفريقيا؟

بحسب ما أذكر لدينا تعاقد لبناء محطة طاقة نووية فقط في جنوب أفريقيا، لكن ليس محطة، “الحقيقة لا أستطيع تأكيد ذلك أو نفيه، ربما يكون هناك مشروع ولا أعرف”.

هل أثّرت العقوبات الغربية باستثمارات روسيا في مصر ومنطقة الشرق الأوسط، خاصة بقطاع الطاقة؟

العقوبات أمر معقّد لوجستيًا، إذ لا نستطيع التعامل مع البنوك، لذلك وضعنا آلية جديدة للتعامل المالي مع الدول، وأتمنى أن نجد فرصًا للاستثمار دون الاعتماد على الدولار الأميركي.

بعد الحرب في أوكرانيا، زاد التقارب الروسي مع إيران، خاصة التعاون في قطاع الطاقة، كيف تفسّر ذلك؟

نحن لنا علاقات تاريخية مع إيران، ونعمل على مزيد من التحسّن في هذه العلاقة، ليست طهران فحسب، ولكن كل الدول العربية، وقد وقّعنا اتفاقيات عديدة مع كل هذه البلدان في كل المجالات.

أشرت إلى أن أوروبا سرقت أموالكم، ما معنى ذلك؟

نعم أوروبا سرقت 300 مليار دولار روسية بقرار التجميد، ثم تمويل أوكرانيا بـ 35 مليار يورو في صورة قرض مضمون بتلك الأصول، والرد الروسي سيكون باستمرار العمليات العسكرية.

موضوعات متعلقة..

اقرأ أيضًا..

إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.
Source link ذات صلة

مقالات مشابهة

  • برغر: أسعار الغاز في أوروبا تتأثر بالشرق الأوسط.. وهذه تطورات الغاز الإسرائيلي
  • وصول شحنة مساعدات مصرية جديدة إلى لبنان وإعادة 304 مواطنين إلى أرض الوطن
  • وصول شحنة مساعدات مصرية جديدة إلى لبنان وإعادة ٣٠٤ مواطنا إلى أرض الوطن
  • رئيس الوزراء: نسعى لتقليل فاتورة استيراد المواد البترولية
  • وصول شحنة مساعدات مصرية جديدة إلى لبنان تنفيذّا لتوجيهات الرئيس السيسي
  • وصول شحنة مساعدات مصرية جديدة إلى لبنان وإعادة 304 مواطنين لأرض الوطن
  • وصول شحنة مساعدات مصرية جديدة إلي لبنان وإعادة 304 مواطنين إلي أرض الوطن
  • نتنياهو لماكرون: لن نقبل بأي تسوية في لبنان تسمح بتسليح حزب الله
  • مصر تتفاوض لاستيراد الغاز المسال من روسيا.. وهذه تطورات محطة الضبعة (حوار)