المرصد العالمي للجوع: قطاع غزة لا يزال معرضا لخطر المجاعة
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
أفاد المرصد العالمي للجوع بأن التصعيد الإسرائيلي الأخير في غزة يعني وجود مخاوف متزايدة من احتمال حدوث مجاعة بقطاع غزة، مؤكدا أنّ القطاع لا يزال معرضًا لخطر المجاعة، بحسب نبأ عاجل نقلته قناة القاهرة الإخبارية.
.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: غزة القاهرة الإخبارية قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة أسيوط يفتتح معرضا فنيا بكلية الفنون الجميلة تحت عنوان التوظيف الجمالي للأزياء
افتتح الدكتور أحمد المنشاوي رئيس جامعة أسيوط اليوم الثلاثاء معرضًا فنيًا بكلية الفنون الجميلة بالجامعة تحت عنوان التوظيف الجمالي للأزياء، والديكور؛ في تشكيل العرض المسرحي؛ انسوا هيروسترات
وجاء ذلك بحضور الدكتور جمال بدر نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث، والدكتور خالد صلاح عميد الكلية، والدكتور محمد حلمي الحفناوي وكيل الكلية لشئون الدراسات العليا والبحوث، والذي يمتد من 17وحتى 31 من ديسمبر الجاري، ببهو المتحف أمام قاعة 6 بالمبنى الإداري، للدكتورة غادة صلاح النجار الأستاذ المساعد بقسم الديكور والقائم بعمل رئيس القسم، وبحضور لفيف من أعضاء هيئة التدريس، والعاملين، وطلاب الجامعة.
وأشاد الدكتور أحمد المنشاوي؛ بعناصر المعرض الفنية التي تعبر عن إبداع فني، وتميز علمي للكوادر العلمية بكلية الفنون الجميلة، مشيرًا إلى أن المعرض تضمن مجموعة من الصور للديكورات، والأزياء، والإكسسوارات الخاصة بالعرض؛ بهدف تقديم رسالة مجتمعية، وفنية، وحضارية، وإبراز أهمية تصميم الديكور، والأزياء داخل العرض المسرحي، والتعبير عن خصائص المسرحية، وأحداثها المختلفة، مشيدًا بجهود كل من أسهم في إنجاح هذا العمل الفني الرائع؛ بمنهج علمي سليم.
وأشار الدكتور خالد صلاح؛ إلى أن المعرض يقدم ديكورات، وأزياء المعالجة المسرحية لنص رواية " انسوا هيروسترات"، للكاتب الروسي جريجوري جورين، وسبق وأن شارك فيه فريق المسرح بكلية الفنون الجميلة، بمهرجان الإبداع المسرحي العاشر بجامعة أسيوط، عام 2022م، وأخرجه المخرج ضيف خليل، مشيدًا بحرص الجامعة على تشجيع الموهوبين؛ على صقل مواهبهم، وإبرازها، وتنمية قدراتهم الذهنية، والفكرية.
وأوضحت الدكتورة غادة النجار إن المعرض يتناول المعالجة المسرحية لنص رواية انسوا هيروسترات بهدف الوصول إلى رؤية تصميمية لعناصر سينوغرافيا العرض المسرحي، والديكور والأزياء، وعلاقتها بالإضاءة في تشكيل الفضاء المسرحي، وذلك من خلال وضع رؤية تصميمية للرسوم الهندسية، والتنفيذية للمناظر المسرحية لمشاهد العرض متمثلة في مشهد إحراق المعبد – مشهد قاعة العرش الملكية – مشهد السجن لتعبر عن مكان، وزمن الأحداث، إلى جانب وضع تصميمات للأزياء، والإكسسوارات المكملة لشخصيات العرض الأساسية، والثانوية، وهي؛ (الملك- زوجة الملك – القاضي –هيروسترات – قائد الحرس – الحارس – العرافة)، مشيرة إلى أن مرجعيتها في التصميم كانت؛ قراءة، وتحليل النص، ودراسة الفترة التاريخية التي تميزت بالطراز الإغريقي، فضلًا عن دراسات للمناظر، والأزياء؛ وفق الرؤية الإخراجية، والمعالجة السينوغرافية.