«القاهرة الإخبارية»: الضربة الإسرائيلية المرتقبة موجهة إلى منشآت عسكرية نووية
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
قالت دانا أبو شمسية، مراسلة قناة «القاهرة الإخبارية»، إن هناك تسريبات من وسائل الإعلام الإسرائيلية، تتحدث عن أن المكالمة الأخيرة بين رئيس الحكومة الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ورئيس الولايات المتحدة جو بايدن كانت أقل حدة من نظيرتها السابقة.
وأضافت أن جو بايدن أشار إلى عدم تأثر انتخابات الرئاسة الأمريكية بإجراءات الرد الإسرائيلي على إيران، كما يدلل على أن الرد سيكون قبل انعقاد الانتخابات.
وأشار إلى أن بنيامين نتنياهو قد قطع وعدا لبايدن، بأنه لن يستهدف منشآت نفطية أو نووية، فهذا لا يعجب زعيم المعارضة الإسرائيلي يائير لابيد، مضيفة أن وسائل الإعلام الإسرائيلية ذكرت بأنه جرى تحديد كيفية الضربة وتوقيتها، فضلا عن كثافتها.
وأوضحت أن الضربة الإسرائيلية ستكون موجهة إلى منشآت عسكرية أو معامل لأبحاث نفطية أو نووية، ولكنها لم تكن موجهة لمنشآت نووية أو نفطية، خوفا من تصعيد الأوضاع، وجر المنطقة إلى حرب إقليمية واسعة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بايدن نتنياهو الاحتلال
إقرأ أيضاً:
متحف مطار القاهرة ينظم ورشة عمل عن طريقة برايل
نظم متحف مطار القاهرة الدولي صالة ٢ ورشة عمل عن طريقة برايل، وكيفية استخدامها ،وذلك إيمانا بالدور التفاعلي للمتاحف، والدمج المجتمعي والتواصل مع جميع الفئات .
وأوضحت إدارة متحف مطار القاهرة الدولي صالة ٢ ، أنه تم التعرف على بعض وسائل الايضاح، والتواصل باستخدام الحقيبة المتحفية، التي تضم شقافات من الصلصال تحمل بعض العلامات التصويرية من الكتابة المصرية القديمة، والتي من الممكن تعلمها عن طريق اللمس، ومقارنتها بالنقاط التي تعبر عن طريقة برايل، حيث متعة التعلم من خلال وسائل الايضاح المختلفة.
يذكر أن يُعد متحف مطار القاهرة الدولي صالة 2 أحد وسائل تنشيط الحركة السياحية الوافدة إلى مصر، خاصة منتج السياحة الثقافية.
بدأت فكرة إنشاء المتحف عام 2020، في إطار الجهود المبذولة والمبادرات والرؤى من أجل تنشيط الحركة السياحية الوافدة إلى مصر وإبراز عراقة حضارتها القديمة. وقد أقيم المتحف بالتعاون مع وزارة الطيران المدني وتم افتتاحه عام 2021.
يضم المتحف عدد من القطع الأثرية التي تعكس اهتمام المصري القديم بالعالم الآخر كمحطة للحياة الأبدية، بالإضافة إلى إبراز السمات الفنية للعصور المصرية القديمة، الرومانية، اليونانية، القبطية، الإسلامية، والعصر الحديث، فضلاً عن قطع تُبرز كينونة مصر كمهد لكافة الأديان السماوية التي اجتمعت تحت ظلالها في سلام وتناغم، من بينها مجموعة من الأيقونات، والعملات، والمصاحف، والأطباق المزخرفة.