بنك الخليج يعلن 100 فائز دفعة واحدة ضمن سحوبات مليونير الدانة
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
في إطار حرصه على مكافأة عملائه، أعلن بنك الخليج عن 100 فائز دفعة واحدة، ضمن جوائز حساب مليونير الدانة التي لا تتوقف، ليحصل كل منهم على جائزة قيمتها 1000 دينار، وذلك للمرة الأولى عقب قرار البنك بتوزيع قيمة الجائزة ربع السنوي البالغ قيمتها 100 ألف دينار، على 100 فائز، بجائزة ألف دينار لكل منهم، بدلاً من فائز واحد يحصل على قيمة الجائزة بالكامل.
وبهذه المناسبة، قدم مدير عام مجموعة الخدمات المصرفية الشخصية “بالوكالة”، في بنك الخليج السيد/ بدر العلي التهاني والتبريكات للفائزين المئة، متمنياً حظ أوفر لباقي عملاء حساب مليونير الدانة في السحوبات المقبلة بكل فئاتها.
وأشار العلي إلى أن كل من لم يحالفه الحظ في الفوز في هذا السحب، سيكون على موعد مع العديد من السحوبات المقبلة، وصولاً إلى الجائزة الكبرى البالغ قيمتها 2 مليون دينار، والتي يجري السحب عليها في 30 يناير 2025، علماً أن الموعد الأخير للإيداع والمشاركة في السحب يوم 30 نوفمبر المقبل.
وأكد أن البنك سيواصل الاستثمار بسخاء لتوفير تجربة استثنائية للعملاء، من خلال القدرات الرقمية فائقة التطور التي يتمتع بها البنك ومن خلال تعزيز مهارات موظفينا في إطار استراتيجيته التي تستهدف تكريس مكانة “الخليج” كبنك للمستقبل.
مكافأة العملاء صورة جماعية لمسؤولي بنك الخليج يتوسطهم بدر العليمن جانبها، قالت رئيس التسويق في بنك الخليج، السيدة/ نجلاء العيسى: جاء قرار البنك بتوزيع قيمة الجائزة ربع السنوية على مئة فائز، تجاوباً مع مطالب العملاء، حيث يحرص البنك على استطلاع أراء العملاء بشكل مستمر للوقوف على أراءهم ومقترحاتهم في منتجاتنا وخدماتنا، والعمل على تطويرها بما يتوافق مع متطلباتهم واحتياجاتهم.
وأضافت: «على مدى أكثر من ربع قرن هي عمر حساب مليونير الدانة نجحنا في بناء علاقات متينة مع العملاء، وحققنا الكثير من الإنجازات في سبيل الوفاء بدورنا في ترسيخ مبادئ الاستدامة وتنظيم مبادرات ورعاية فعاليات ذات أثر ومردود إيجابي على المجتمع “.
واختتمت تصريحاتها بالقول: “نحن متحمسون لمواصلة مكافأة عملائنا على الادخار في حساب مليونير الدانة، وتشجع الجميع على مواصلة الإيداع في حساباتهم وزيادة فرصهم في الفوز في السحوبات العديدة على مدار العام “.
سحوبات مليونيهوكان البنك قد أعلن عن تعديل جدول سحوبات حساب مليونير الدانة، مرتين الأولى من خلال زيادة قيمة الجائزة الكبرى من 1.5 إلى مليوني دينار، والثانية عبر توزيع قيمة الجائزة ربع السنوي على مئة فائز بدلاً من فائز واحد، ليشهد جدول جوائز” مليونير الدانة ” تتويج مليونيرين في سحبين كبيرين سنويا، حيث تبلغ الجائزة الكبرى في السحب السنوي 2 مليون دينار، فيما تبلغ الجائزة نصف السنوية مليون دينار، إلى جانب 10 رابحين في السحوبات الشهرية بقيمة 1000 دينار لكل منهم، فضلاً عن سحب بقيمة 100 ألف دينار، ، وسحب أخر بقيمة 100 ألف دينار توزع على 100 فائز ، بجائزة ألف دينار لكل منهم .
مسؤول وزارة التجارة والصناعة خلال السحبويعد حساب الدانة من أفضل حسابات الادخار في الكويت، بسحوباته الدورية التي تحمل جوائز قيمة وبمميزاته الكثيرة لحاملي الحساب، فهناك فرص شهرية للفوز بألف دينار لـ 10 فائزين، إضافة إلى سحبين ربع سنويين جائزة كل منها 100 ألف دينار، وسحب نصف سنوي جائزته مليون دينار، فضلاً عن السحب السنوي الكبير على الجائزة الكبرى التي تبلغ 2 مليون دينار.
ومن المميزات العديدة التي يتمتع بها عملاء حساب الدانة أنه الحساب الوحيد في الكويت الذي يحول فرصك بالفوز من السنة الماضية إلى السنة التالية، وذلك ضمن برنامج مكافأة العملاء على وفائهم وولائهم لبنك الخليج.
ولزيادة فرص الربح، يجب على العملاء أن يحافظوا على المبلغ المودع في الحساب بأن لا يقل عن 200 دينار، أو أن يزيدوه للحصول على فرص ربح أكثر باستمرار، للحفاظ على فرص المشاركة في السحب الشهري وربع السنوي والسنوي.
تتمثل رؤية بنك الخليج أن يكون البنك الرائد في الكويت، من خلال مشاركة موظفيه في العمل خلال بيئة شاملة ومتنوعة لتقديم خدمة عملاء مميزة، مع الحرص على خدمة المجتمع بشكل مستدام. وبفضل الشبكة الواسعة من الفروع والخدمات الرقمية المبتكرة التي يملكها البنك، يمنح عملائه حق اختيار كيفية ومكان إتمام معاملاتهم المصرفية، مع ضمان الاستمتاع بتجربة مصرفية سهلة وسريعة.
وفي إطار دعمه لرؤية الكويت 2035 “كويت جديدة”، وحرصه على التعاون مع مختلف الأطراف لتحقيقها، يلتزم بنك الخليج بالعمل على إحداث تطورات قوية في مجال الاستدامة، على كافة المستويات البيئية والاجتماعية والحوكمة، من خلال مبادرات متنوعة، ومختارة بشكل استراتيجي داخل البنك وخارجه.
المصدر بيان صحفي الوسومبنك الخليج مليونير الدانةالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: بنك الخليج مليونير الدانة الجائزة الکبرى قیمة الجائزة ملیون دینار بنک الخلیج ربع السنوی ألف دینار من خلال
إقرأ أيضاً:
معهد سانز التدريبي للأمن السيبراني يقدم جلسات تدريبية ومحاضرات بقيادة الخبراء خلال فعاليات مؤتمر ومعرض الخليج العالمي لأمن المعلومات 2025
يشارك معهد سانز التدريبي للأمن السيبراني، الرائد عالميًا في مجال التدريب والشهادات المتخصصة بالأمن السيبراني، في فعاليات مؤتمر ومعرض الخليج العالمي لأمن المعلومات (جيسيك 2025) الذي يقام في الفترة من 6 إلى 8 مايو 2025 في مركز دبي التجاري العالمي. وينضم المعهد إلى فعاليات جيسيك هذا العام كشريك استراتيجي، في خطوة تؤكد التزام المعهد طويل الأمد بتطوير الكفاءات في مجال الأمن السيبراني في المنطقة.
وفي الفترة بين 6 إلى 8 مايو، ينظم المعهد أيضًا أكاديمية سانز جيسيك في القاعة رقم 4، حيث تعد هذه الأكاديمية مبادرة مجتمعية مجانية تستمر على مدى ثلاثة أيام، وتتضمن جلسات تدريب تقنية يقدمها مدربون معتمدون من سانز. وتأتي هذه المبادرة في إطار مهمة المعهد الرامية إلى رفع كفاءة فرق الدفاع السيبراني والإسهام الفعّال في تعزيز الأمن السيبراني لدولة الإمارات والمنطقة.
وتركّز الأكاديمية كل يوم على مجال رئيسي من مجالات الأمن السيبراني. ففي اليوم الأول، يقود المدرب جان-فرانسوا ماس مسارًا تدريبيًا كاملاً حول العمليات الهجومية، يتناول فيه موضوعات مثل الوقاية من البرمجيات الخبيثة، والانكشاف في بيئات السحابة، والثغرات الشائعة التي تم اكتشافها على مدى عشر سنوات من اختبارات الاختراق. أما اليوم الثاني فيتمحور حول الدفاع السيبراني بقيادة المدرب إيان رينولدز، حيث يستعرض دفاعات تعتمد على الخداع ودور الذكاء الاصطناعي والتزييف العميق في مشهد التهديدات الحديث، وتقنيات الاستقصاء المتقدّم للتهديدات. ويقود المدرب مايكل هوفمان اليوم الثالث، المخصص لأمن نظم التحكم الصناعية والتقنيات التشغيلية ويستعرض دروسًا مستخلصة من حوادث واقعية مثل هجوم خط أنابيب كولونيال والهجمات على شبكة الكهرباء الأوكرانية. وقد صُمّمت هذه الجلسات لتناسب المحترفين في مجال الأمن السيبراني والمحللين ومديري مراكز العمليات الأمنية وصنّاع القرار الراغبين في تعزيز مهاراتهم الدفاعية التكتيكية والاستراتيجية.
في هذا الصدد قال ند بلطه جي، المدير التنفيذي لمعهد سانز في الشرق الأوسط وتركيا وأفريقيا: “تتعرض البنية التحتية الرقمية في الشرق الأوسط وخارجه لضغوط متزايدة من تهديدات مدعومة بالذكاء الاصطناعي، تتّسم بالخداع والقدرة على التكيّف والاستمرارية – من الاحتيال بالتزييف العميق إلى برمجيات الفدية الذكية التي تتجنب الرصد. ولهذا لم يعد بوسع الفرق الأمنية الاكتفاء بالدفاع كردّ فعل، بل يجب أن تنتقل إلى الوقاية المستندة إلى المعلومات الاستقصائية، ونحن في سانز نركّز على تزويد المتخصصين بالمهارات العملية وفهم التهديدات المطلوبة للتصدي للموجة المقبلة من الهجمات المدفوعة بالذكاء الاصطناعي – فالأمن السيبراني لم يعد مجرد مسؤولية مهنية، بل أولوية مشتركة لأمن الدول واستقرارها.”
وبالإضافة إلى الأكاديمية، يتحدث روب تي. لي، رئيس قسم الأبحاث في معهد سانز، خلال جلستين رئيسيتين من المؤتمر، حيث يتواجد في منصة “المرحلة المظلمة” يوم 6 مايو ويتحدث في جلسة بعنوان: “تسارع الذكاء الاصطناعي: حماية البنية التحتية الحيوية من التهديدات الذكية الناشئة”، ليسلط الضوء على تصاعد استخدام الذكاء الاصطناعي في الهجمات السيبرانية، ومنهجية “Volt/Salt Typhoon” المتطورة، واستراتيجيات الدفاع المضادة المستندة إلى البيانات. أما في 7 مايو، فيشارك روب في حلقة نقاش على منصة البنية التحتية الحيوية حول كيف يمكن للذكاء الاصطناعي الدقيق وتعلّم الآلة أن يسهما في حماية البيئات التقنية التشغيلية.
وقال لي: لم يعد المهاجمون مقيّدين بالوقت أو التعقيد. فما كان يتطلب أسابيع يمكن الآن تنفيذه في دقائق باستخدام أدوات تُنتج برمجيات خبيثة وتصاميم تزييف عميق ورسائل تصيّد تستهدف الآلاف بمصداقية عالية. نحن لا نواجه تهديدات الأمس بسرعة أكبر، بل ميدان معركة جديد كليًا. على المدافعين أن يتكيفوا ويتفوقوا ويُبدعوا. فالصعوبة الأكبر ليست في رصد التهديد، بل في مواكبة سرعته في التطور.”
يدعو المعهد زيارة فريق سانز في المنصة D75 بالقاعة 7، حيث يتواجد كبار التنفيذيين لتبادل الأفكار وبناء جسور التواصل مع مجتمع الأمن السيبراني.