تسبب فى إجهاض جارته.. محمد هنيدي يستعيد ذكريات طفولته
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
حل الفنان محمد هنيدي ضيفا على الإعلامي أنس بوخش فى حلقة من حلقات برنامجه الشهير"AB TALKS" والمذاع عبر موقع الفيديوهات الشهير يوتيوب.
وتحدث هنيدي خلال الحلقة عن الكثير من حياته الشخصية وفترة طفولته وما يميزها، وسرد هنيدي خلال الحلقة تفاصيل المقلب الذي نفذه فى جارته وأدي إلى اجهاضها.
وقال هنيدي: فترة طفولتي كنت طفل مدلل عند جدي وده كان بسبب إني ولد على أربع بنات فكنت دائما أثير القلق فى الشارع بعمل المقالب ولكن هناك مقلب وحيد أتمنى أن يكون ربنا سامحني عليه وهو قيامي بارتداء قناع مخيف ودخلت عند جارتنا التى كانت حامل بعد فترة طويلة من عدم الانجاب وفزعتها بالقناع إلى أن أغمى عليها واجهضت جنينها.
وتابع هنيدي أنه بعد هذا الموقف ترك المنزل ومكث عن خالته فى اسكندرية حتى تهدأ الأوضاع وقام بعدها بمصالحتها وربنا رزقها بأولاد أخرين.
مسلسل محمد هنيدي فى رمضان
ويشارك الفنان محمد هنيدي في ماراثون رمضان 2025، بمسلسل جديد بعنوان «عم قنديل»، بعد غياب دام 6 سنوات عن الدراما، ومن المقرر أن يتم عرض العمل على قنوات المتحدة للخدمات الإعلامية.
وجار الآن التعاقد مع أبطال المسلسل، وسيتم الإعلان عن تفاصيله خلال الأيام القليلة المقبلة، العمل بعنوان “عم قنديل”.
آخر أعمال هنيدي فى الدراما
كان آخر أعمال محمد هنيدي الدرامية هو مسلسل «أرض النفاق» بالتعاون مع النجمة الراحلة دلال عبد العزيز.
دارت أحدث العمل حول موظف في الحي اسمه “مسعود”، دخله ضئيل وحياته بائسة، ودومًا ما يواجه خلافات مع زوجته “جميلة” وحماته، اللتين لم تعودا قادرتين على العيش معه، ويمتلك والده محلًا لبيع الكُسكُسّي، وفي يوم تستدرجه الحياة ليتعرف على دكتور “ماضي”، الذي يقدم له أخلاقا للبيع على هيئة حبوب، فيبدأ في تناول الحبوب تباعًا، ليكتشف معها حياة جديدة، بشخصيات جديدة، وأخلاق مستعارة للبيع.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمد هنيدي هنيدي أنس بوخش محمد هنیدی
إقرأ أيضاً:
طبيب الموت بكرداسة.. عندما تحولت الرحمة إلى نارر وبرميل
في قرية كومبرة الهادئة، اختبأت خلف جدران مركز طبي قصة سوداء خطها طبيبٌ انحرفت رسالته عن درب الإنسانية، الطبيب "أ. س"، الذي بدأ رحلته كطبيب نساء وتوليد، حوّل حلم الشفاء إلى كابوس، حيث أدار مركزًا غير مرخص منذ 2017 لإجراء عمليات إجهاض حمل السفاح، مقابل 1500 جنيه للروح الواحدة.
لم يكتفِ الطبيب بإنهاء حياة الأجنة، بل أحرقها في محرقة بدائية صنعها على سطح منزله، قبل أن يلقي بالبقايا لكلاب شرسة يربيها، وكأنما أراد أن يدفن آثار جرائمه في أمعاء الظلام.
وخلال مداهمة أمنية للمركز، وُجد الطبيب متلبسًا بإجراء عملية إجهاض، ومعه ثلاثة أجنة محترقة، وعقاقير مخدرة، وسلاح ناري.
وكانت العدالة في انتظاره، لتحكم عليه بالسجن المشدد عشر سنوات عن جرائم الإجهاض، وثلاث سنوات إضافية عن حيازة المواد المخدرة.
قصة هذا الطبيب ليست مجرد خبر، بل مرآة لظلام النفس حينما تُطفأ شعلة الرحمة، وتتوارى مهنة إنقاذ الحياة خلف ستار الجشع والتجرد من الإنسانية.
مشاركة