مقتل 19 شخصا في غارة بجباليا وإسرائيل تؤكد استهداف مسلحين
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
قال، مدحت عباس، المسؤول بوزارة الصحة في غزة لرويترز، إن 19 فلسطينيا على الأقل بينهم أطفال قتلوا، الخميس، بعد أن أصابت غارة إسرائيلية مدرسة تؤوي نازحين في جباليا شمال قطاع غزة.
وأضاف أن العشرات أصيبوا أيضا في الغارة التي استهدفت مدرسة "أبو حسن"، قائلا "لا توجد مياه لإطفاء الحريق. لا يوجد شيء.
في المقابل، قال الجيش الإسرائيلي، إنه نفذ غارة "دقيقة" على نقطة تجمع لحركتي حماس والجهاد الإسلامي داخل مجمع كان يستخدم في السابق كمدرسة شمالي قطاع غزة
وتابع المصدر ذاته، أن "عشرات المسلحين كانوا في الموقع"، كاشفا عن أسماء "12 مسلحا" كانوا موجودين في المدرسة، مضيفا أنهم شاركوا في إطلاق الصواريخ على إسرائيل وهجمات على القوات.وقال الجيش إنه اتخذ خطوات للحد من الأذى الذي قد يلحق بالمدنيين في الضربة.
כלי טיס של חיל האוויר תקף לפני זמן קצר, באופן ממוקד ומדויק ובהכוונה מודיעינית של אמ״ן, שב״כ ופיקוד הדרום, נקודות ריכוז של מחבלים רבים מארגוני הטרור חמאס וגא״פ שפעלו במתחם פיקוד ושליטה שהוקם ברחבה ששימשה בעבר כרחבת בית הספר ״אבו חסן״ בצפון רצועת עזה>> pic.twitter.com/MuTn0bc29g
— צבא ההגנה לישראל (@idfonline) October 17, 2024المصدر: الحرة
إقرأ أيضاً:
مقتل 130 شخصاً بأحداث عنف في باكستان
ذكر مسؤولون في باكستان “أن أعمال العنف أسفرت عن مقتل 130 شخصا على الأقل وإصابة 200 آخرين شمال غرب البلاد خلال الأيام العشرة الماضية”.
وبحسب وكالة اسوشيتد برس، “اندلع العنف في منطقة كورام في 21 نوفمبر عندما نصب مسلحون كمينا لقافلة من المركبات ما أسفر عن مقتل 52 شخصا، معظمهم من المسلمين، ولم يعلن أحد مسؤوليته عن الهجوم، لكن أدى لتفجر عمليات إطلاق النار والحرق العمد بين الجماعات المتصارعة في مناطق مختلفة”.
ووفق الوكالة، “خلال الساعات الـ24 الماضية، قتل 14 شخصا وأصيب 27 آخرون في القتال”، وبحسب الوكالة، “توسط مسؤولون حكوميون من أجل وقف إطلاق النار لمدة سبعة أيام في 24 نوفمبر لكنه لم يصمد”.
هذا “وتشهد باكستان تصاعدا مطردا في أعمال العنف منذ نوفمبر 2022، عندما أنهت حركة طالبان باكستان وقف إطلاق النار الذي استمر عدة أشهر مع الحكومة في إسلام آباد”.
وفي اكتوبر الفائت، قتل ما لا يقل عن 42 شخصا بعد أن فتح مسلحون النار على قافلة تقل مسلمين شيعة شمال غربي باكستان، في ما وصف بأنه أحد أكثر الاعتداءات الطائفية دموية في البلاد، كما قتل 12 جنديا في هجوم نفذ بسيارة مفخخة على موقع في شمال غرب البلاد”.