تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

دعا نقيب الأطباء الدكتور أسامة عبد الحي، مجلس النقابة العامة لاجتماع طارئ غدا الجمعة الموافق 18 أكتوبر الجاري الثانية ظهرا، مع مجالس النقابات الفرعية، لبحث أزمة التصالح على العيادات وتحويلها من سكني لإداري، والتشاور حول الإجراءات والخطوات المقبلة التي يجب اتخاذها لإنهاء الأزمة.

وجددت نقابة الأطباء تأكيدها على موقفها الرافض لمطالبة الأطباء بالتصالح على عياداتهم، وغلق وتشميع عدد من هذه العيادات بمختلف المحافظات بالمخالفة للقانون، مشددة على أن الأطباء قاموا بترخيص عياداتهم وفق صحيح القانون، ولم يرتكبوا أي مخالفات للتصالح عليها.

وأكدت النقابة العامة للأطباء استمرارها في التواصل مع جميع الجهات المعنية في الدولة، ومخاطبتها رئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي، للتدخل من أجل إنهاء هذه الأزمة.

ودعت النقابة، جميع الأطباء أصحاب العيادات المتضررين والذين تلقوا إنذارات بتشميع بعض عياداتهم المرخصة أو تم قطع المرافق عن هذه العيادات، حال عدم التصالح عليها، إرسال شكواهم إلى النقابة العامة للأطباء عبر رقم الشكاوي على واتساب 01095111247، أو إرسال شكوى إلى النقابة الفرعية، التي تنسق بدورها مع النقابة العامة من أجل إلغاء قرار التصالح على العيادات.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: النقابة العامة للأطباء مجالس النقابات الفرعية النقابة العامة التصالح على

إقرأ أيضاً:

شولتس يبدي موقفه من إرسال قوة سلام إلى أوكرانيا

أعرب المستشار الألماني المنتهية ولايته أولاف شولتس مرة أخرى، اليوم الخميس، عن تحفظه حيال مشاركة بلاده في قوة سلام محتملة في أوكرانيا.
وفي أعقاب قمة جمعت ممثلين عن 31 دولة في العاصمة الفرنسية باريس، أشار شولتس إلى أنه ليس من الواضح حتى الآن ما إذا كانت ستوجد مثل هذه القوة وبأي شكل.
وقال "وبالتالي، فإننا نركز على ما هو واضح الآن".
وأوضح رئيس حكومة تصريف الأعمال في ألمانيا أن من بين الأمور الواضحة مواصلة تعزيز القوات الأوكرانية، وقال "كانت ألمانيا، في السنوات الأخيرة، رائدة في هذا المجال في أوروبا وستظل كذلك".
وخلال القمة الخاصة بدعم أوكرانيا، ناقش المشاركون قضايا من بينها توفير ضمانات أمنية في حال التوصل إلى هدنة في الأزمة الأوكرانية.
وشارك في المشاورات، التي عقدت ضمن ما بات يعرف باسم "تحالف الراغبين"، كبار المسؤولين من 31 دولة. كان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قد ذكر، اليوم الخميس، أن الاقتراح الخاص بنشر قوة مسلحة فى أوكرانيا لدعم صفقة سلام في نهاية المطاف لم ينل موافقة كل حلفاء أوكرانيا الأوروبيين، مشيرا إلى أن البعض فقط أعرب عن رغبته فى المشاركة فيها.
وأوضح ماكرون أن فرنسا وبريطانيا، اللتين تقودان "تحالف الراغبين"، سوف تمضيان قدما في العمل بشأن هذه القوة المقترحة.

أخبار ذات صلة حلفاء أوكرانيا يناقشون دورا للأمم المتحدة في الهدنة المحتملة إيطاليا: لا خطط لإرسال قوات إلى أوكرانيا المصدر: وكالات

مقالات مشابهة

  • ديوكوفيتش يقترب من «حفل المئوية»!
  • رئيس نقابة البترول يؤدي واجب العزاء في وفاة المهندس خالد الفقي.. صور
  • طهران تعلن إرسال رد على رسالة ترامب عبر عُمان
  • شولتس يبدي موقفه من إرسال قوة سلام إلى أوكرانيا
  • رئيس جامعة سوهاج يوافق علي زيادة أعداد الأطباء المقيمين من 202 الى 250 طبيب للعمل بالمستشفيات الجامعية
  • زيادة أعداد الأطباء المقيمين إلى 250 طبيبًا للعمل بمستشفيات سوهاج الجامعية
  • تحضيرا للإنتخابات.. النقابة الوطنية للقضاة تستدعي رؤساء فروعها
  • الهيئة العامة للحج والعمرة تبحث التحضيرات المبكرة لموسم 1446هـ
  • نقيب الأطباء: إقرار المسؤولية الطبية إنجاز تاريخي.. وهذه أبرز مكتسباتنا (حوار)
  • وفاة مدير مدرسة أثناء اليوم الدراسي إثر أزمة قلبية