غدًا.. "الأطباء" تبحث مع رؤساء الفرعيات أزمة التصالح على العيادات
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
دعا نقيب الأطباء الدكتور أسامة عبد الحي، مجلس النقابة العامة لاجتماع طارئ غدا الجمعة الموافق 18 أكتوبر الجاري الثانية ظهرا، مع مجالس النقابات الفرعية، لبحث أزمة التصالح على العيادات وتحويلها من سكني لإداري، والتشاور حول الإجراءات والخطوات المقبلة التي يجب اتخاذها لإنهاء الأزمة.
وجددت نقابة الأطباء تأكيدها على موقفها الرافض لمطالبة الأطباء بالتصالح على عياداتهم، وغلق وتشميع عدد من هذه العيادات بمختلف المحافظات بالمخالفة للقانون، مشددة على أن الأطباء قاموا بترخيص عياداتهم وفق صحيح القانون، ولم يرتكبوا أي مخالفات للتصالح عليها.
وأكدت النقابة العامة للأطباء استمرارها في التواصل مع جميع الجهات المعنية في الدولة، ومخاطبتها رئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي، للتدخل من أجل إنهاء هذه الأزمة.
ودعت النقابة، جميع الأطباء أصحاب العيادات المتضررين والذين تلقوا إنذارات بتشميع بعض عياداتهم المرخصة أو تم قطع المرافق عن هذه العيادات، حال عدم التصالح عليها، إرسال شكواهم إلى النقابة العامة للأطباء عبر رقم الشكاوي على واتساب 01095111247، أو إرسال شكوى إلى النقابة الفرعية، التي تنسق بدورها مع النقابة العامة من أجل إلغاء قرار التصالح على العيادات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: النقابة العامة للأطباء مجالس النقابات الفرعية النقابة العامة التصالح على
إقرأ أيضاً:
شولتس يبدي موقفه من إرسال قوة سلام إلى أوكرانيا
أعرب المستشار الألماني المنتهية ولايته أولاف شولتس مرة أخرى، اليوم الخميس، عن تحفظه حيال مشاركة بلاده في قوة سلام محتملة في أوكرانيا.
وفي أعقاب قمة جمعت ممثلين عن 31 دولة في العاصمة الفرنسية باريس، أشار شولتس إلى أنه ليس من الواضح حتى الآن ما إذا كانت ستوجد مثل هذه القوة وبأي شكل.
وقال "وبالتالي، فإننا نركز على ما هو واضح الآن".
وأوضح رئيس حكومة تصريف الأعمال في ألمانيا أن من بين الأمور الواضحة مواصلة تعزيز القوات الأوكرانية، وقال "كانت ألمانيا، في السنوات الأخيرة، رائدة في هذا المجال في أوروبا وستظل كذلك".
وخلال القمة الخاصة بدعم أوكرانيا، ناقش المشاركون قضايا من بينها توفير ضمانات أمنية في حال التوصل إلى هدنة في الأزمة الأوكرانية.
وشارك في المشاورات، التي عقدت ضمن ما بات يعرف باسم "تحالف الراغبين"، كبار المسؤولين من 31 دولة. كان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قد ذكر، اليوم الخميس، أن الاقتراح الخاص بنشر قوة مسلحة فى أوكرانيا لدعم صفقة سلام في نهاية المطاف لم ينل موافقة كل حلفاء أوكرانيا الأوروبيين، مشيرا إلى أن البعض فقط أعرب عن رغبته فى المشاركة فيها.
وأوضح ماكرون أن فرنسا وبريطانيا، اللتين تقودان "تحالف الراغبين"، سوف تمضيان قدما في العمل بشأن هذه القوة المقترحة.