جلسة نقاشية حول مشاريع المياه التابعة للاتحاد الأوروبي على هامش أسبوع القاهرة السابع
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عُقدت جلسة نقاشية مخصصة لتسليط الضوء على مشاريع المياه الممولة من الاتحاد الأوروبي، تحت شعار "المياه والمناخ: بناء مجتمعات مرنة". يهدف الحدث إلى مناقشة التحديات العالمية المرتبطة بالمياه واستكشاف الحلول المستدامة، وذلك في إطار فعاليات أسبوع القاهرة السابع للمياه.
وتناولت الجلسة التزام الاتحاد الأوروبي بإدارة المياه المستدامة في مصر، حيث تم استعراض عدة مشاريع مبتكرة وتأثيرها الإيجابي على المجتمعات المحلية.
كما تم تسليط الضوء على مشروع إزالة التلوث من مصرف كتشنر، الذي يعمل على تحسين خدمات إدارة النفايات لأكثر من 5 ملايين شخص في ثلاث محافظات، بتكلفة إجمالية تصل إلى 408 ملايين يورو. بالإضافة إلى مشروع توقعات منظومة الصرف الصحي في محافظة الفيوم، الذي يخدم مليون نسمة في 611 قرية، وتبلغ تكلفته الإجمالية 593 مليون يورو.
هذه العروض توفر رؤى قيمة حول كيفية تعزيز قدرة المجتمعات على مواجهة تحديات المياه والمناخ، وتعكس الجهود المستمرة لتحقيق إدارة مياه مستدامة في مصر.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المياه إسبوع القاهرة السابع للمياه الاتحاد الأوروبي المياه والمناخ المناخ
إقرأ أيضاً:
"الاتحاد الأوروبي" يتحدث عن إدارة معبر رفح
بروكسل- رويترز
قالت كايا كالاس مسؤولة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي، الاثنين، إن التكتل سيستأنف مهمة مراقبة مدنية لمعبر رفح الحدودي بين غزة ومصر.
وأضافت أنه تسنى التوصل إلى توافق كبير على أن بعثة الاتحاد الأوروبي للمساعدة الحدودية في معبر رفح يمكن أن تلعب "دورا حاسما في دعم وقف إطلاق النار".
وتابعت "اليوم وافق وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي على معاودة نشر (البعثة) في معبر رفح بين غزة ومصر، وهذا سيسمح لعدد من المصابين بمغادرة غزة وتلقي الرعاية الطبية".
وجرى الاتفاق على إرسال بعثة مدنية تابعة للاتحاد الأوروبي للمساعدة في مراقبة معبر رفح في 2005، لكنها توقفت عن العمل مؤقتا في يونيو 2007 بعد سيطرة حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) على قطاع غزة.
وتضم البعثة في وضعها الاستعدادي الحالي 10 موظفين دوليين وثمانية محليين.
وقالت وزارتا الخارجية والدفاع الإيطاليتان اليوم إن روما سترسل سبعة أفراد من شرطة كارابينيري الإيطالية للانضمام إلى مهمة رفح بالإضافة إلى فردين إيطاليين موجودين بالفعل هناك.
وأضافتا أن الهدف الأساسي للمهمة "هو تنسيق العبور اليومي وتيسيره لما يصل إلى 300 جريح ومريض، وضمان المساعدة والحماية للمعرضين للخطر في سياق الطوارئ الإنسانية".
وقالتا "إيطاليا ستكون مسؤولة أيضا عن نقل كامل فرقة قوات الدرك الأوروبية إلى مسرح العمليات"، مضيفتين أن أفرادا من الحرس المدني الإسباني والدرك الفرنسي سينضمون إلى القوة الدولية.