السعودية تعلن إعدام وافد سوري كاشفة اسمه وماذا فعل
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—أعلنت وزارة الداخلية السعودية، الخميس، تنفيذ حكم الإعدام بحق وافد يحمل الجنسية السورية، في منطقة الجوف.
وأوضحت الداخلية في بيان: "أقدم غسان علي مضاوي - سوري الجنسية - على تهريب أقراص الإمفيتامين المخدر إلى المملكة، وبفضل من الله تمكنت الجهات الأمنية من القبض على الجاني المذكور وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بارتكاب الجريمة، وبإحالته إلى المحكمة المختصة؛ صدر بحقه حكم يقضي بثبوت ما نُسب إليه وقتله تعزيرًا، وأصبح الحكم نهائياً بعد استئنافه ثم تأييده من المحكمة العليا، وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعاً".
وتابعت: "تم تنفيذ حكم القتل تعزيراً بالجاني يوم الخميس 14 / 4 / 1446هـ الموافق 17 / 10 / 2024م بمنطقة الجوف".
وأضافت: "وزارة الداخلية إذ تعلن عن ذلك لتؤكد للجميع حرص حكومة المملكة العربية السعودية على حماية أمن المواطن والمقيم من آفة المخدرات، وإيقاع أشد العقوبات المقررة نظامًا بحق مهربيها ومروجيها، لما تسببه من إزهاق للأرواح البريئة، وفساد جسيم في النشء والفرد والمجتمع، وانتهاك لحقوقهم، وهي تحذر في الوقت نفسه كل من يقدم على ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره.. والله الهادي إلى سواء السبيل".
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: وزارة الداخلية السعودية حكم الإعدام أحكام الإعدام بالسعودية الداخلية السعودية
إقرأ أيضاً:
أحمد الفيشاوي يكشف عن أكبر مصيبة ارتكبها وماذا فعل والده
رد الفنان أحمد الفيشاوي، على سؤال جريئ لـ الاعلامية أميرة بدر ببرنامج "أسرار"، المذاع على قناة النهار بشأن أكبر مصيبة تسبب فيها خلال حياته، قائلا: "أكبر مصيبة عملتها حرقت فندق كنت بلعب مع أصدقاء ليا والأوتيل كان فيه أرض واسعة زي المنتجعات اللي بتتعمل دلوقتي حدائق وأشجار وكان عندي 17 سنة".
وأوضح أحمد الفيشاوي، أن الفندق كان فيه شعلات داخلها زيت، مضيفا: "قلت لأصدقائي يلا نلعب تحطيب بشعلات الزيت واللى شعلته تتكسر وتنزل النار على الزرع يبقى هو الخسران فالنتيجة الفندق كله ولع والناس جريت".
وتابع: "أبويا اللى تولى اصلاح الفندق ومكانه القاهرة ووالدي اضطر يصلح الاوتيل وعمل اتفاق مع ملاك الفندق وقسط قيمة التصليح وأنا كنت شيطان بوز اصحابي على الغلط"، مشددا على أنه كان دائم التواجد مع محمد إمام وكريم محمود عبد العزيز وهيثم أحمد زكي وعمر مصطفى متولي وكلهم جيل واحد وعائلة واحدة.