تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

يعتقد اليهود الأمريكيون أن نائبة الرئيس الأمريكي والمرشحة عن الحزب الديمقراطي في الانتخابات الرئاسية الأمريكية كامالا هاريس، ستتعامل مع الحرب بين إسرائيل وحماس بشكل أفضل من الرئيس الأمريكي السابق والمرشح عن الحزب الجمهوري دونالد ترامب، لكن معظمهم ينظرون إلى ترامب على أنه أكثر دعما للإسرائيليين، وفقا لاستطلاع جديد للرأي.

وفي المجموع، اعتقد 54 في المائة من اليهود الأمريكيين الذين شملهم الاستطلاع الذي أجرته " CHIP50" أن هاريس ستتعامل مع الحرب بين إسرائيل وحماس بشكل أفضل من ترامب، مقارنة بـ 36 في المائة اعتقدوا أن المرشح الجمهوري سيتعامل مع الحرب بشكل أفضل.

وتشير النتائج أيضا إلى أن غالبية اليهود الأمريكيين يعتزمون التصويت لهاريس، حيث قال 60 في المائة من اليهود الأمريكيين الذين شملهم الاستطلاع إنهم سيصوتون لهاريس، ضعف الـ30 في المائة ممن يعتزمون اختيار ترامب، بحسب ما ذكرت مجلة "نيوزويك" الأمريكية الخميس.

وتعد الحرب المستمرة في الشرق الأوسط هي قضية رئيسية للناخبين في الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024.

ومن بين المشاركين اليهود في الاستطلاع، قال 65 في المائة إن ترامب يؤيد الإسرائيليين، بينما قال 34 في المائة هذا عن هاريس. وفي المجموع، يعتقد 14 في المائة من المستطلعين أن ترامب يدعم الشعب الفلسطيني، بينما قال 25 في المائة هذا عن هاريس.

وتم إجراء الاستطلاع عبر الإنترنت بين 20 أغسطس و 8 أكتوبر، حيث شمل 907 بالغين يهود بهامش خطأ يزيد أو ينقص 3.3 في المائة.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: اليهود الأمريكيون نائبة الرئيس الأمريكي الانتخابات الرئاسية الامريكية الحرب بين إسرائيل وحماس كامالا هاريس الرئيس الأمريكي السابق المرشح عن الحزب الجمهوري دونالد ترامب استطلاع فی المائة

إقرأ أيضاً:

ترامب يهدد باستعادة قناة بنما تحت السيطرة الأمريكية

اتهم الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، بنما بفرض رسوم "باهظة" للمرور عبر قناة بنما، وهدد باستعادة السيطرة على الممر المائي الحيوي، في منشورين مطولين على موقع "تروث سوشال".

وكتب ترامب: “الرسوم التي تفرضها بنما سخيفة، خاصة مع الأخذ في الاعتبار الكرم الاستثنائي الذي منحته الولايات المتحدة لبنما”.

ومضى يلمح إلى النفوذ الصيني المتنامي في المنطقة، فكتب: «عندما تنازل الرئيس جيمي كارتر بحماقة عن دولار واحد خلال فترة ولايته في منصبه، كان الأمر على عاتق بنما فقط، وليس الصين أو أي شخص آخر"

وتظل الولايات المتحدة أكبر مستخدم للقناة، بينما تعمل الصين - ثاني أكبر مستخدم - كمصدر رئيسي للمنتجات المنقولة عبر الممر المائي.

ونما نفوذ الصين في المنطقة منذ عام 2017 عندما قطعت بنما علاقاتها مع تايوان لصالح تطوير علاقة دبلوماسية مع الصين.

وفي منشوراته، حافظ ترامب أيضًا على اهتمام الولايات المتحدة بـ "التشغيل الآمن والفعال والموثوق" للممر المائي بموجب اتفاق مسبق بين الولايات المتحدة وبنما، لكنه هدد بالتصرف إذا شعر أن "لفتة العطاء" لم يتم اتباعها.

وتم بناء الممر المائي، وهو نقطة عبور عالمية رئيسية تربط بين المحيط الهادئ والمحيط الأطلسي، من قبل الولايات المتحدة خلال إدارة الرئيس تيدي روزفلت.

كانت القناة عاملاً رئيسياً في صعود القوة الجيوسياسية الأمريكية في أوائل القرن العشرين، حيث تمت صيانة القناة والسيطرة عليها من قبل الولايات المتحدة حتى سلسلة من المعاهدات خلال إدارة كارتر أدت إلى النقل التدريجي لإدارة القناة إلى بنما، والتي لم تكن كاملة. حتى عام 1999.

ولا تزال الولايات المتحدة تحتفظ بحق الدفاع ضد أي تهديد لحياد القناة بموجب شروط معاهدة الحياد، التي صدق عليها مجلس الشيوخ الأمريكي في عام 1978.

ومع ذلك، يعتقد المحللون في مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية أن مدى العلاقات التجارية الصينية في المنطقة سيتطلب استراتيجية كبيرة من الولايات المتحدة لإعادة تعزيز وجودها في بنما وحول القناة.

مقالات مشابهة

  • ترامب يهدد باستعادة قناة بنما تحت السيطرة الأمريكية
  • زيلينسكي يلتقي مدير المخابرات الأمريكية في كييف
  • الحرب تحرم آلاف الطلاب السودانيين من امتحانات “الثانوية” .. تنطلق السبت المقبل في مناطق سيطرة الجيش وفي مصر
  • ثلاثة أرباع الإسرائيليين يؤيدون صفقة شاملة لتبادل الأسرى مقابل وقف الحرب
  • ثلاثة أرباع الإسرائيليين تؤيد صفقة شاملة لتبادل الأسرى مقابل وقف الحرب
  • استطلاع للرأي: نصف الأمريكيين يؤيدون نهاية سريعة للصراع في أوكرانيا
  • لأول مرة منذ 30 عاما.. إدارة الغذاء والدواء الأمريكية تعيد تعريف «الأطعمة الصحية»
  • يوم أمسك ترامب وماسك بالسياسة الأمريكية
  • المحكمة العليا الأمريكية توافق على الاستماع إلى استئناف حظر تيك توك
  • البنتاغون: القوات الجوية الأمريكية والبريطانية ستركز على الصين