الجزيرة:
2024-11-18@06:28:47 GMT

فانس: ترامب لم يخسر انتخابات 2020

تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT

فانس: ترامب لم يخسر انتخابات 2020

قال مرشح الحزب الجمهوري لمنصب نائب الرئيس جيه دي فانس، أمام تجمع لأنصاره، إنه يعتقد أن الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب لم يخسر في الانتخابات الرئاسية عام 2020.

وخلال فقرة الأسئلة والأجوبة مع الصحفيين في مدينة ويليامسبورت بولاية بنسلفانيا أمس الأربعاء، سُئل فانس عن نوع الرسالة التي يرسلها إلى الناخبين المستقلين عندما لا يجيب مباشرة عن سؤال: "هل خسر دونالد ترامب في 2020؟"، مما أثار صيحات استهجان من الحشد قبل أن يجيب فانس قائلا إنه أجاب عن السؤال "مليون مرة".

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2صعود النفط لانخفاض المخزون وارتفاع الذهب والدولار مدعوميْن بترقب انتخابات أميركاlist 2 of 2لماذا يغادر الأميركيون تجمعات ترامب مبكرا؟end of list

وتابع فانس: "لا. أعتقد أنه كانت هناك مشكلات خطيرة (في انتخابات) عام 2020. إذن، هل خسر دونالد ترامب الانتخابات؟ ليس بالكلمات التي سأستخدمها، حسنا؟".

وخلال الأشهر التي تلت اختياره نائبا لترامب، تجنب السيناتور دي فانس مرارا الإجابة عن الأسئلة المتعلقة بهذا الأمر، قائلا إنه يركز على المستقبل.

وهذه هي الإجابة الأكثر تحديدا التي قدمها فانس حول هذا الموضوع، وتشكل خروجا عن سلسلة التملصات التي قدمها بخصوص الانتخابات، التي يواصل ترامب القول، دون دليل، إنها حُسمت بشكل احتيالي لصالح الديمقراطي جو بايدن.

وقال فانس للصحفيين إنه أقل قلقًا بشأن ما حدث عام 2020، وأكثر قلقًا بشأن ما قد يحدث إذا فازت المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس، نائبة الرئيس الأميركي، في نوفمبر/تشرين الثاني المقبل.

وقال "هل تعلمون ما الذي يهمني أكثر مما حدث قبل 3 سنوات ونصف سنة؟ إنه ما فعلته كامالا هاريس خلال السنوات الثلاث ونصف السنة الماضية في منصبها، وما ستفعله إذا منحها الشعب الأميركي 4 سنوات في المنصب".

ولم تتوصل التحقيقات إلى أي دليل على حدوث تزوير في انتخابات عام 2020. ومع ذلك، واصل ترامب بث الشكوك في نتيجة الانتخابات، وألمح إلى أنه ربما لا يكون على استعداد لقبول نتيجة انتخابات هذا العام أيضا.

وقال ترامب مايو/أيار الماضي "إذا كان كل شيء صادقا، فسوف أقبل النتائج بكل سرور"، مضيفا أنه يتوقع فوزا "كبيرا للغاية".

وهدد أيضًا بسجن كل من يرى أنهم يشكلون تهديدًا للنصر الذي يتوقعه لحملته. وكتب على وسائل التواصل الاجتماعي في سبتمبر/أيلول الماضي: "عندما أفوز، ستتم محاكمة هؤلاء الأشخاص الذين مارسوا الغش إلى أقصى حد يسمح به القانون، وسيتضمن ذلك أحكامًا بالسجن لفترات طويلة حتى لا يحدث هذا الفساد في العدالة مرة أخرى".

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات عام 2020

إقرأ أيضاً:

انتخابات بلدية في عموم ليبيا للمرة الأولى منذ 10 سنوات

أدلى الليبيون بأصواتهم لانتخاب ممثليهم في عشرات المجالس البلدية اليوم السبت، في أول اقتراع محلي يتم إجراؤه في عموم البلاد بالتزامن للمرة الأولى منذ 10 سنوات.

ونقلت وكالة الأنباء الليبية عن عضو مجلس إدارة المفوضية الوطنية للانتخابات عبد الحكيم الشعاب قوله إن نسبة المشاركة بلغت 55% من إجمالي الناخبين المسجلين، ووصفها بأنها "نسبة عالية ومحفزة".

وقال الشعاب إن الاقتراع لم يشهد مخالفات أو خروقا أمنية، ورأى أن "نجاح الانتخابات البلدية في شرق وغرب وجنوب البلاد يعد مؤشرا بأن الشعب الليبي يرغب في الذهاب للانتخابات للوصول إلى دولة مستقرة عن طريق صناديق الاقتراع".

وجرى الاقتراع في أكثر من 350 مركزا، لانتخاب المجموعة الأولى من المجالس البلدية في ليبيا، وتشمل 58 بلدية من أصل 142.

وبحسب المفوضية الوطنية للانتخابات، دعي إلى هذا الاقتراع حوالي 186 ألف ناخب. ويتنافس 2331 مرشحا على 426 مقعدا، منها 68 مخصصة للنساء و58 لذوي الإعاقة.

مفوضية الانتخابات دعت الليبيين إلى "تحمل مسؤوليتهم" والحيلولة دون "خطف أصواتهم" (الفرنسية)

وتعاني ليبيا انقسامات منذ سقوط نظام معمر القذافي عام 2011. وتدير شؤون البلاد حكومتان: الأولى في طرابلس معترف بها دوليا برئاسة عبد الحميد الدبيبة، والثانية في شرق البلاد يترأسها أسامة حمّاد وتحظى بدعم مجلس النواب واللواء الليبي المتقاعد خليفة حفتر.

وقال الدبيبة عبر فيسبوك معلقا على العملية الانتخابية: "علينا جميعا الذهاب إلى مراكز الاقتراع والمشاركة في تسمية الكفاءات التي سترافقنا إلى المستقبل".

من جانبها، دعت مفوضية الانتخابات كل الناخبين المسجلين إلى "تحمل مسؤوليتهم والتوجه إلى مراكز الانتخاب المسجلين بها وممارسة حقهم في التصويت واختيار من يمثلهم في المجلس البلدي، وألا يتركوا المجال لمن يحاول أن يخطف أصواتهم ويتعدى على حقوقهم".

ستيفاني خوري @stephaniekoury1 خلال الإعلان عن انطلاق انتخابات المجالس البلدية صباح اليوم:

"الانتخابات الشاملة والشفافة والموثوقة وسيلة لتعزيز العقد الاجتماعي بين مؤسسات الدولة والشعب. وهي دليل على أن اجراء الانتخابات أمر ممكن في ليبيا كأداة للانتقال السلمي للسلطة.
أحثُ جــــميع… pic.twitter.com/42kRFl1UQR

— UNSMIL (@UNSMILibya) November 16, 2024

وتفقدت ستيفاني خوري، القائمة بأعمال رئيس بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، يرافقها وزير الحكم المحلي بدر الدين التومي، مركز اقتراع في قصر بن غشير جنوب طرابلس.

وكتبت خوري عبر موقع إكس أن هذه العملية "تثبت أن إجراء الانتخابات ممكن في ليبيا كأداة للانتقال السلمي للسلطة".

من جهة أخرى، قالت الناخبة الليبية سلمى إسماعيل لوكالة الصحافة الفرنسية "إنها تجربة جديدة لليبيين، لكنها تتويج لآمال الثورة (2011) وتضحيات شبابنا ولذلك علينا المشاركة".

مقالات مشابهة

  • حكم قضائي يعمّق الخلاف بين الرئاسي والنواب
  • ليبيا.. «المفوضية» تنفي إصدار نتائج انتخابات البلديات
  • هل تمهد الانتخابات البلدية في ليبيا لإعادة الزخم حول الرئاسية والبرلمانية؟
  • مفوضية الانتخابات تؤكّد: النتائج التي تنشر عبر مواقع التواصل لم تصدر عنها بتاتاً
  • لملء مقعدين في مجلسها.. انطلاق انتخابات نقابة المحامين في طرابلس
  • انتخابات بلدية في عموم ليبيا للمرة الأولى منذ 10 سنوات
  • اليوم.. غلق باب الترشح في انتخابات اتحاد الكرة
  • الشباب الليبي يستعدون لأول انتخابات في تاريخهم  
  • الانتخابات المبكرة.. ورقة ضغط ضد السوداني قد تتبدد مع عودة ترامب
  • الانتخابات المبكرة.. ورقة ضغط ضد السوداني قد تتبدد مع عودة ترامب - عاجل