بعد لاس فيغاس.. دولة عربية تقرر بناء ثاني مجسم عملاق للكرة الأرضية (صور)
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
أبوظبي – من المقرر بناء ثاني مجسم ضخم للكرة الأرضية في العاصمة الإماراتية أبو ظبي، بعد افتتاح الأول في مدينة لاس فيغاس الأمريكية.
وأعلنت دائرة الثقافة والسياحة في أبوظبي وشركة “سفير إنترتينمنت”، أمس الثلاثاء، عن خطة لجلب مجسم “كرة أرضية” إلى منطقة الشرق الأوسط.
مجسم الكرة الأرضية في لاس فيغاسولم يتضمن الإعلان معلومات عن التمويل، كما لم يُذكر مكان بناء المجسم بالتحديد.
وافتتح مجسم الكرة الأرضية الضخم الذي بلغت كلفته 2.3 مليار دولار بلاس فيغاس في عام 2023، وهو أغلى وجهة ترفيهية في المدينة.
وتغطي شاشة “إل إي دي” عالية الدقة نصف الدائرة حول 17 ألفا و500 مقعد للجمهور. وقد استضاف حفلات موسيقية وفعاليات رياضية.
مجسم الكرة الأرضية في لاس فيغاسالمصدر: أ ب
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: لاس فیغاس
إقرأ أيضاً:
عملاق مواقع التواصل الاجتماعي يوتيوب تكشف عن رقم مهول بخصوص مقاطعها
احتفلت يوتيوب الأربعاء بالذكرى العشرين لتأسيسها، وقد شهدت المنصة خلال السنوات العشرين تحميل أكثر من 20 مليار مقطع فيديو، فيما استحالت راهنا الوجهة الأبرز في مجال البث التدفقي.
في 23 نيسان/أبريل 2005، نشر أحد مؤسسي يوتيوب هو جاويد كريم المحتوى الأول على الموقع، وكان عبارة عن مقطع فيديو صُوّر أمام قفص يحتوي على فيلة في حديقة حيوانات سان دييغو في كاليفورنيا.
تأسست الشركة رسميا في 14 شباط/فبراير عن طريق ثلاثة موظفين في “باي بال” بينهم جاويد كريم.
وأشارت الشركة عبر موقعها الإلكتروني الأربعاء إلى أنّ أكثر من 20 مليون مقطع فيديو جديد يتم تحميله عبر يوتيوب يوميا.
وبحسب شركات متخصصة كثيرة، وصل عدد مستخدمي المنصة حاليا إلى أكثر من 2,5 مليار شخص.
يحتل موقع يوتيوب راهنا المرتبة الأولى في مجال بث الفيديو في الولايات المتحدة، مع حصة سوقية بلغت 11,1% في كانون الاول/ديسمبر 2024، متقدما كثيرا على منافسه نتفليكس (8,5%).
بعد أن كان لفترة طويلة تقتصر على أجهزة الكمبيوتر والهواتف، أصبح يوتيوب راهنا منصة بارزة في قنوات التلفزيون.
وبحسب شركة “نيلسن”، كانت منصة يوتيوب تمثل في آذار/مارس ما معدله 11,6% من الوقت الذي يمضيه الأميركيون أمام الشاشة، متخطية “ديزني” (10,5%) و”باراماونت غلوبال” (8,3%).
على عكس منافسيه التقليديين، مثل القنوات التلفزيونية التقليدية وخدمات البث التدفقي، لا يدفع يوتيوب أموالا لصناع المحتوى فيه بشكل مباشر، مع أنّ هؤلاء يحصلون على حصة من عائدات الإعلانات.
وفي أيلول/سبتمبر، أعلنت المجموعة عن أدوات جديدة لمنشئي المحتوى لتحسين عرض مقاطع الفيديو الخاصة بهم عند مشاهدتها على التلفزيون