#سواليف

اقتحم عشرات #المستوطنين #المتطرفين باحات #المسجد_الأقصى المبارك، اليوم الخميس، بحماية #شرطة_الاحتلال الإسرائيلي بمناسبة ما يسمى “عيد العرش العبري”.

وأدى المستوطنون “طقوسا تلمودية” عند أبواب الأقصى من الجهة الخارجية، وهم يحملون “القرابين النباتية” وفقا لمصادر مقدسية.

فيما قامت مجموعات باقتحام الأقصى عبر باب “المغاربة”، الذي تسيطر سلطات الاحتلال على مفاتيحه منذ احتلال القدس.

مقالات ذات صلة زوجة الطيار الإسرائيلي آراد: لا سبيل لإعادة الأسرى بغزة إلا بصفقة تبادل 2024/10/17

وانتشرت قوات الاحتلال عند أبواب الأقصى، وعند أبواب البلدة القديمة، وفي الطرقات المؤدية الى الأقصى، ونصبت الحواجز في الطرقات، كما وضعت السواتر الحديدية.

وأبعدت قوات الاحتلال المرابطة الحاجة نفيسة خويص والمرابط نظام أبو رموز عن محيط المسجد الأقصى، وأوقفت الشبان الفلسطينيين خلال سيرهم في القدس القديمة، واخضعتهم للتفتيش.

وأفادت مصادر مقدسية أنه منذ ساعات الصباح اقتحم أكثر من 179 مستوطناً المسجد الأقصى بحماية شرطة الاحتلال.

وأشارت إلى أن المستوطنين يؤدون طقوسا ورقصات عند أبواب المسجد الأقصى، لاستفزاز الفلسطينيين.

ويتعرض المسجد الأقصى يوميا عدا الجمعة والسبت، إلى سلسلة انتهاكات واقتحامات من المستوطنين، بحماية شرطة الاحتلال، في محاولة لفرض السيطرة الكاملة على المسجد، وتقسيمه زمانيا ومكانيا.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف المستوطنين المتطرفين المسجد الأقصى شرطة الاحتلال شرطة الاحتلال المسجد الأقصى

إقرأ أيضاً:

بأول أيام عيد "العرش".. 304 مستوطنين يقتحمون الأقصى

القدس المحتلة - صفا اقتحم مئات المستوطنين، صباح يوم الخميس، المسجد الأقصى المبارك من باب المغاربة، بحماية مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي، في أول أيام عيد "العرش" اليهودي. وتأتي هذه الاقتحامات، تلبيةً لدعوات متطرفة أطلقتها "جماعات الهيكل" المزعوم لتنفيذ اقتحامات واسعة للأقصى طيلة أيام "العرش"، والذي يستمر لمدة ثمانية أيام. وأفادت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس المحتلة بأن 304 مستوطنين بينهم 22 طالبًا يهوديًا اقتحموا الأقصى، وتجولوا في باحاته وأدوا طقوسًا وصلوات تلمودية في المنطقة الشرقية منه.  وأوضحت أن المستوطنين أدوا صلوات تلمودية في سوق القطانين وعند أبواب الأقصى، تزامنًا مع الاقتحامات. وشددت قوات الاحتلال من فرض قيودها على دخول المصلين للمسجد، ومنعت البعض من الدخول إليه، وسط إجراءات مشددة. وحولت شرطة الاحتلال البلدة القديمة بالقدس ومحيط الأقصى إلى ثكنة عسكرية، ونصبت حواجزها العسكرية في الطرقات والشوارع الرئيسة، لتأمين احتفالات المستوطنين بعيد "العرش". ويسعى "جماعات الهيكل" المزعوم لتنفيذ أوسع اقتحامات ممكنة للأقصى، طيلة "عيد العرش" اليهودي، وهي فترة يُتوقع أن تشهد توترات كبيرة. وتحاول حكومة الاحتلال وجماعاتها المتطرفة ترسيخ الوجود اليهودي في مدينة القدس، وفرض سيطرتها الكاملة عليها. وتتواصل الدعوات الفلسطينية لشد الرحال إلى الأقصى وتكثيف التواجد والرباط فيه، لمواجهة مخططات التقسيم والتهويد التي يحاول الاحتلال والمستوطنون فرضها. وأطلق مرابطون مبعدون عن الأقصى، نداءً لأوسع هبة شعبية صوب المسجد، للحشد فيه وحمايته من مخططات الاحتلال الخطيرة، وتفريغه من المصلين. وفي كل عام، تتخذ الجماعات المتطرفة موسم الأعياد كمحطة رئيسية ومهمة لتصعيد عدوانها على الأقصى ليبلغ أعلى ذروته، وتُحوله إلى مناسبة لتكريس حقائق جديدة فيه عبر إدخال "الأدوات الدينية التوراتية، ونفخ البوق، وفرض القربان، وإدخال القرابين النباتية". وحذر نشطاء مقدسيون من خطرٌ فعلي لم يشهده المسجد الأقصى منذ احتلاله، تمثل في الإغلاق التام والجزئي، وتكريس الصلوات والطقوس اليهودية داخله، في استغلال واضح للانشغال العالمي بمعركة "طوفان الأقصى" وعدوانه الاحتلال على غزة ولبنان. 

مقالات مشابهة

  • مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى مجددًا
  • بأول أيام عيد "العرش".. 304 مستوطنين يقتحمون الأقصى
  • بأول أيام عيد "العرش".. مئات المستوطنين يقتحمون الأقصى
  • مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية شرطة الاحتلال الإسرائيلي
  • مستوطنون يقتحمون الأقصى ويؤدون طقوسًا تلمودية
  • قطعان المستوطنين يقتحمون باحات الأقصى المبارك
  • عشرات المستوطنين يقتحمون باحات المسجد الأقصى تحت حماية قوات الاحتلال
  • مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية شرطة الاحتلال
  • عشرات المستوطنين الصهاينة يدنسون المسجد الأقصى المبارك