لافتات ضوئية وأغاني .. انتظار جماهيري لعودة عبد الله الرويشد إلى الكويت (صور)
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
أيام قليلة ويعود الفنان الكبير عبد الله الرويشد إلى أرض الوطن بعد رحلة علاج في ألمانيا، حيث أعلنت ابنته سابقًا موعد عودته غدا الجمعة 18 من أكتوبر.
اضسئت لافتات الطرقات في العاصمة الكويت بصور عبد الله الرويشد وجمل مميزة من أغنياته وكانت جملة “نورت الديرة” هي المسيطرة ترحيبا بعودته سالمًا واشتياقهم لأغانيه وصوته وحفلاته.
عاد الفنان عبد الله الرويشد لجمهوره في أحدث ظهور له، بعد إصابته بوعكة صحية خلال الفترة الماضية، وحرص عدد من نجوم الغناء على الدعاء لها بالشفاء العاجل وعودته إلى أرض الوطن سالمًا.
ظهور جديد لعبد الله الرويشد بعد وعكته الصحيةظهر عبد الله الرويشد برفقة سالم الهندي الرئيس التنفيذي لشركة روتانا من ألمانيا، ليطمأن جمهروه على وضعه الصحي الحالي، عبر تغريدة على حسابه الخاص عبر موقع “إكس”، قائلًا:" أطمّن محبين الفنان الكبير عبدالله الرويشد أنه بخير وصحة وعافية وحالته الصحية في تحسن كبير بفضل رب العالمين ودعواتكم ويشكّر الجميع وكل من سأل عنه».
بينما كشف نجله الأكبر منع الزيارة عن والده بأمر الأطباء مما زاد من حدة القلق والتساؤلات حول طبيعة حالته الصحية، ولكنه خرج بمنشور آخر قائلًا:""واجب اطمئنكم أن والدي الفنان عبد الله الرويشد بوضع صحي جيد ولله الحمد، اعتذر عن عدم الرد على رسائلهم واتصالاتهم نظرًا لكثرة الرسائل..".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عبد الله الرويشد الفنان الكبير عبد الله الرويشد ألمانيا عبد الله الرویشد
إقرأ أيضاً:
بحضور جماهيري كبير.. المطران فلافيانوس رامي يترأس قداس أحد الشعانين في أوغسبورغ
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في أجواء روحانية مفعمة بالإيمان والرجاء، ترأس سيادة المطران فلافيانوس رامي قبلان، الزائر الرسولي للكنيسه السريانية في أوروبا والمعتمد البطريركي لدى الكرسي الرسولي، قداس أحد السعانين في مدينة أوغسبورغ الألمانية، بحضور جمع غفير من المؤمنين السريان المقيمين في المنطقة.
وجاء هذا الاحتفال بمناسبة دخول السيد المسيح إلى أورشليم، مستهلاً أسبوع الآلام، حيث أضفى الحضور الكثيف وتجاوب المؤمنين رونقًا خاصًا على المناسبة المقدسة.
وألقى المطران عظة مؤثرة تمحورت حول معاني الرجاء والتواضع والسلام، داعيًا المؤمنين إلى عيش روح أسبوع الآلام بالصلاة والتوبة والعودة إلى الجذور الروحية.
هذا وتُعد هذه المناسبة من أبرز محطات السنة الطقسية في الكنيسة السريانية، لما تحمله من دلالات إيمانية عميقة تلامس وجدان المؤمنين وتُعزز ارتباطهم بإرثهم الكنسي والثقافي.