أيام قليلة ويعود الفنان الكبير عبد الله الرويشد إلى أرض الوطن بعد رحلة علاج في ألمانيا، حيث أعلنت ابنته سابقًا موعد عودته غدا الجمعة 18 من أكتوبر.

 

اضسئت لافتات الطرقات في العاصمة الكويت بصور عبد الله الرويشد وجمل مميزة من أغنياته وكانت جملة “نورت الديرة” هي المسيطرة ترحيبا بعودته سالمًا واشتياقهم لأغانيه وصوته وحفلاته.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

عاد الفنان عبد الله الرويشد لجمهوره في أحدث ظهور له، بعد إصابته بوعكة صحية خلال الفترة الماضية، وحرص عدد من نجوم الغناء على الدعاء لها بالشفاء العاجل وعودته إلى أرض الوطن سالمًا.

ظهور جديد لعبد الله الرويشد بعد وعكته الصحية

ظهر عبد الله الرويشد برفقة سالم الهندي الرئيس التنفيذي لشركة روتانا من ألمانيا، ليطمأن جمهروه على وضعه الصحي الحالي، عبر تغريدة على حسابه الخاص عبر موقع “إكس”، قائلًا:" أطمّن محبين الفنان الكبير عبدالله الرويشد أنه بخير وصحة وعافية وحالته الصحية في تحسن كبير بفضل رب العالمين ودعواتكم ويشكّر الجميع وكل من سأل عنه».

 

بينما كشف نجله الأكبر منع الزيارة عن والده بأمر الأطباء مما زاد من حدة القلق والتساؤلات حول طبيعة حالته الصحية، ولكنه خرج بمنشور آخر قائلًا:""واجب اطمئنكم أن والدي الفنان عبد الله الرويشد بوضع صحي جيد ولله الحمد، اعتذر عن عدم الرد على رسائلهم واتصالاتهم نظرًا لكثرة الرسائل..".

 

 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: عبد الله الرويشد الفنان الكبير عبد الله الرويشد ألمانيا عبد الله الرویشد

إقرأ أيضاً:

التعليم المساند

تتردد على المسامع بن الحين والآخر عبارة “يحتاج ابني مدرس خصوصي” من باب التقوية وتنمية المحصلة التعليمية مثلما تتردد عبارات مشابهة من بينها ابداء الرغبة بشغل وقت الطالب بما يحقق رغبة بعض أولياء الأمور ويؤدي لحل مشكلة التوافق بين أعمالهم ومشاغلهم والحاجة لرعاية مثمرة على شاكلة دروس التقوية

لعلنا نتفق على أن كثير من أولياء الأمور لا يتوافق وقت انصراف أبنائهم مع أوقات دوامهم الرسمية وقد يعجز البعض عن الخروج لأخذ ابنه من المدرسة. بالتالي ينتظر الطالب في المدرسة الى وقت متأخر مما ينعكس سلبا على صحته النفسية لبقائه وحيدًا وقد يكون خارج اسوار المدرسة، كما قد يكون عرضة لأصحاب النفوس الضعيفة للوقوع في سلوكيات لا يحمد عقباها، مثل المنازعات والمخدرات وقد يتعرض للإغواء…. الخ. بالإضافة الى ان جلوس الطالب في انتظار والديه بعد نهاية اليوم الدراسي يعتبر وقت مهدر بغير فائدة لهذا فإن معالجة تأخير ولي الامر المتكرر يتم عبر تخصيص وقت أكاديمي للطلاب بعد انتهاء يومهم الدراسي بإعطاء دروس تقويه منهجية، حل واجبات، تعليم حر، تجارب، رياضه، انشطه….الخ. بحيث يتم استثمار وقت الطالب بما يفيد اثناء انتظار والديه وكذلك حل بديل لتقوية الطالب ورفع مستواه العلمي والسلوكي بدلًا من بقائه خارج المدرسة بدون رقابة وعرضة لأي مشكلة ممكنه. علما بأن طلاب وطالبات مدارس التعليم العام ” محل استهداف لمثل هذا البرنامج بعد ان تبين تأخر كثير من ذويهم لاصطحابهم بعد نهاية اليوم الدراسي وبإمكان الخريجين أصحاب التخصصات التعليمية القيام بالمهمة وتلك فرصة سانحة لاستفادة مزدوجة من وجهة نظري تحقق التدريب وتستحضر التجربة وتعزز التقييم وهي معيار لأفضلية التوظيف دون شك واستثمار مثمر لأوقات قد تكون مهدرة

بيان الرفاعي

مقالات مشابهة

  • عبد الله الرويشد يعود للكويت بعد رحلة علاج طويلة فى ألمانيا
  • ممثل سمو أمير البلاد سمو رئيس مجلس الوزراء يلقي كلمة دولة الكويت أمام القمة الخليجية – الأوروبية الأولى
  • التعليم المساند
  • عبدالله الرويشد يتفاعل مع التحضيرات احتفاءً بعودته المرتقبة إلى الكويت
  • عبدالله الرويشد يعود إلى الكويت بعد المرض: “آه يا كثر اشتياقي”
  • إقبال جماهيري كبير على متحف الخزف الإسلامي بعد إعادة افتتاحه.. صور
  • إقبال جماهيري لزيارة متحف الخزف الإسلامي بعد إعادة افتتاحه
  • في انتظار فحص الأشلاء..21 قتيلاً بعد الغارة الإسرائيلية على زغرتا في لبنان
  • أيقونة أفلام أكتوبر.. محطات فارقة في مشوار فتى الشاشة الراحل محمود ياسين