شفيونتيك تتعاقد مع «مدرب النجمات»
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
وارسو (أ ف ب)
أخبار ذات صلة
تعاقدت البولندية إيجا شفيونتيك مع البلجيكي فيم فيسيت «مدرب نجمات» التنس، حيث عمل سابقاً مع العديد من الفائزات في البطولات الأربع كبرى، وفقاً لما أفادت المصنفة أولى عالمياً.
وأعلنت شفيونتيك، المتوّجة بخمس بطولات كبرى، في وقت سابق من هذا الشهر أنها انفصلت عن مدربها مواطنها توماش فيكتوروفسكي، بعد ثلاثة مواسم ناجحة معاً.
وفي بيان نشرته على وسائل التواصل الاجتماعي، قالت شفيونتيك (23 عاماً) إنها «سعيدة بالإعلان عن انضمام فيم فيسيت إلى فريقنا».
وأضافت: «يبدو أنه يتمتع بنهج جيد ورؤية وخبرة كبيرة على مستوى عالٍ جداً من التنس».
وعمل فيسيت، البالغ 44 عاماً، سابقاً مع أسماء معروفة مثل مواطنته كيم كلايسترز، المتوج معها ببطولة الولايات المتحدة الكبرى، آخر البطولات الأربع الكبرى في عامي 2009 و2010، وبطولة أستراليا المفتوحة، أولى بطولات الجراند سلام، عام 2011، والبيلاروسية فيكتوريا أزارينكا، والرومانية سيمونا هاليب التي قادها إلى نهائي رولان جاروس، ثانية الجراند سلام، عام 2014، والألمانية أنجيليك كيربر، الفائز معها ببطولة ويمبلدون، ثالثة البطولات الكبرى، عام 2018.
وأخيراً تعاون مع اليابانية ناومي أوساكا المصنفة أولى سابقاً، والتي قادها إلى فلاشينج ميدوز 2020 وأستراليا 2021، قبل انفصالهما الشهر الماضي، وأكدت لاحقاً أنها تعاقدت مع الفرنسي باتريك موراتوجلو.
وأشارت شفيونتيك التي انسحبت من دورة بكين لماسترز الألف بسبب «أمور شخصية»، وقررت لاحقاً عدم المشاركة في دورة ووهان، إلى أنها «تستعد الآن للبطولة الختامية لرابطة المحترفات (دبليو تي ايه) التي ستقام في الرياض الشهر المقبل (2-9 نوفمبر).
وأكدت: «لا أستطيع الانتظار لاستئناف المنافسة»، حيث ستتنازل بحلول ذلك الوقت عن قمتها في التصنيف العالمي لوصيفتها البيلاروسية أرينا سابالينكا.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: التنس إيجا شفيونتيك بلجيكا سيمونا هاليب نعومي أوساكا
إقرأ أيضاً:
نيبينزيا: موسكو لطالما صرحت عن دعم USAID للمتطرفين
قال المندوب الروسي لدى الأمم المتحدة، فاسيلي نيبينزيا، إن موسكو لطالما أكدت أن "USAID" تدعم المتطرفين في جميع أنحاء العالم ولكن ذلك اعتبر "دعاية روسية".
وأكد نيبينزيا أن روسيا لم تفاجأ بأي شكل من الأشكال بالكشف الأخير عن أنشطة الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (USAID)، مشددا أنه "لطالما قلنا أنها تمول المتطرفين في جميع أنحاء العالم، كل ما في الأمر أنه سابقا كانت تعد هذه التصريحات دعاية روسية، ولكن في النهاية اتضح أن كل شيء كان صحيحا".
وفي وقتٍ سابق، اتهم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية بسرقة مليارات الدولارات من ميزانية الدولة من أجل مدفوعات إعلامية. وأطلق عملية مراجعة للمساعدات الخارجية بهدف إعادة تنظيم محتملة للوكالة.
وأشار الملياردير ورئيس إدارة الكفاءة الحكومية (DOGE) إيلون ماسك إلى أن ترامب وافق على إغلاق الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية. ووصف الملياردير الوكالة بالمنظمة الإجرامية التي "يجب أن تموت"، وبأنها "جحر أفاع للماركسيين اليساريين المتطرفين الذين يكرهون أمريكا".
وحسب قناة CBS التلفزيونية، فإن البيت الأبيض يعتزم دمج الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية مع وزارة الخارجية وتقليص عدد موظفيها. وفي الوقت ذاته، وفقا لوسائل الإعلام، ستواصل الوكالة العمل كهيكل مسؤول عن المساعدات الإنسانية.
يذكر أن ترامب انتقد المنظمة سابقا بشدة، متهما إياها بإهدار أموال دافعي الضرائب الأمريكيين على مشاريع لا تصب في مصلحة الولايات المتحدة