«التعليم»: تقليص عدد السجلات في المكتبات المدرسية
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
خاطبت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، المديريات التعليمية بتقليص عدد السجلات في المكتبات المدرسية والاكتفاء بالسجلات الأساسية الموضحة، وذلك في إطار حرص الوزارة على تحسين بيئة العمل داخل مكتبات المدارس وتخفيف الأعباء الإدارية عن أخصائيي المكتبات خاصة.
تقليص عدد السجلات بالمكتبات المدرسيةوأكدت وزارة التربية والتعليم في خطابها، أنّ الأعباء المرتبطة بإعداد السجلات قد تؤثر سلبا على قدره أخصائي المكتبات على تقديم خدمات أفضل للطلاب من خلال الأنشطة التربوية والمكتبية، ومن ثم يتم تقليص عدد سجلات المكتبة المطلوبة ويكتفي بالسجلات التالية لأهميتها لانتظام سير العمل ماليا وإداريا داخل المكتبة، وهي «السجل المالي» سجل اليومية وسجل الاستعارة وسجل المترددين على المكتبة وسجل يضم جميع الأنشطة والفعاليات الخاصة بالمكتبة وسجل لجنه المكتبة، وفيما دون ذلك يجوز إلغائه مع الأخذ بعين الاعتبار الحفاظ على جودة المتابعة والتنظيم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التعليم السجلات المدارس وزارة التربية والتعليم
إقرأ أيضاً:
وزيرة التربية والتعليم: الإمارات نموذج عالمي رائد في رعاية الطفولة
أكدت سارة بنت يوسف الأميري، وزيرة التربية والتعليم، أن دولة الإمارات قدّمت نموذجاً عالمياً رائداً في رعاية الطفولة والاستثمار في الأجيال الناشئة، وذلك انطلاقاً من رؤية استراتيجية متكاملة تعزز قدرات الطفل الإماراتي بمختلف مراحل نموه وتحيطه بالرعاية الشاملة من مختلف الجوانب.
وقالت الوزيرة إن احتفاء دولة الإمارات في 15 مارس (أذار) من كل عام بيوم الطفل الإماراتي، يأتي تتويجاً لجهود كبيرة تبذلها القيادة الرشيدة من أجل الارتقاء بحاضر ومستقبل أطفال الإمارات وذلك من خلال تكامل عمل جميع الجهات المعنية والمجتمع لضمان تميز الطفل الإماراتي ضمن بيئة داعمة ومحفزة وموجهة له على الدوام.وأشارت، إلى الجهود المتواصلة التي تبذلها وزارة التربية والتعليم، لدعم مسيرة الطفل الإماراتي في المجالات كافة خاصةً فيما يتعلق بتعزيز الهوية الوطنية لديهم والتي تأتي شعاراً للاحتفاء بهذه المناسبة هذا العام، مؤكدة أن الوزارة وضعت الهوية الوطنية على رأس أولوياتها باعتبارها أهم المكتسبات التي تسعى إلى تحقيق استدامتها في الأجيال المقبلة وترسيخها في وجدانهم عبر سلسلة من المنهجيات والمبادرات النوعية.
وتقدمت، بهذه المناسبة بجزيل الشكر والتقدير، للشيخة فاطمة بنت مبارك "أم الإمارات"، رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، على دعمها الكبير لمبادرتها المتعددة بمجال رعاية الطفولة، والتي كان لها الأثر الكبير في دعم مسيرة الطفل الإماراتي وإحاطته بالرعاية الكاملة وتمكينه في مختلف المحطات.