وقاء: لم يثبت وجود حالات نفوق جماعي في المواشي بأبو عريش
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
الرياض
أكد المركز الوطني للوقاية من الآفات النباتية والأمراض الحيوانية ومكافحتها “وقاء” أنه لم يثبت وجود حالات نفوق جماعي في المواشي بأبو عريش، وأن الفرع بالمنطقة لم يستقبل أي بلاغ نفوق عن طريق منصة “نما”، أو عن طريق زيارة فرع المركز بالمنطقة.
وبيّن المركز أنه بالإشارة إلى ما تم تداوله مؤخرًا بشأن ظهور حالات نفوق جماعي للمواشي بمحافظة أبو عريش بمنطقة جازان، ومن مبدأ المسؤولية قام المركز بتقصي وبائي شمل (أم الحجل، والعشة الحمراء، ولحج الوحم، والوحم، وأبوالسلامة)، واتضح استقرار الوضع الوبائي بالمحافظة.
وتؤكد “وقاء” مراقبتها المستمرة للمواشي ومكافحتها للأمراض الحيوانية، وحرصها على التحصين الدوري، واتباع إجراءات الأمن الحيوي، مبينة أن المركز يتلقى على مدار الساعة البلاغات من جميع المربين للثروة الحيوانية من خلال الاتصال على الرقم 939.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: المواشي نفوق جماعي وقاء
إقرأ أيضاً:
غزة وسوريا ولبنان أبرزها.. تفاصيل مباحثات السيسي وبن زايد بأبو ظبي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استقبل الشيخ محمد بن زايد، رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، اليوم الرئيس عبدالفتاح السيسي في مطار أبوظبي الدولي.
وبعد مراسم الاستقبال، عقد الرئيسان اجتماعًا تناول العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين وسبل تعزيزها بما يحقق مصالح الدولتين وتطلعات شعبيهما الشقيقين، وبشكل خاص في المجالات الاقتصادية والتجارية والاستثمارية.
وأضاف السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي، أن اللقاء تناول أيضًا الأوضاع الإقليمية وسبل استعادة الأمن والاستقرار في المنطقة، حيث رحب الزعيمان بالإعلان عن وقف إطلاق النار في قطاع غزة وتبادل الأسرى والمحتجزين، مؤكدين حرصهما على تنفيذ الاتفاق بشكل يحقن دماء الشعب الفلسطيني.
ومن جانبه، أشاد الشيخ محمد بن زايد بالجهود المصرية الدؤوبة على مدار العام الماضي لحماية أهالي قطاع غزة، وفي إطار الوساطة للتوصل إلى الاتفاق.
كما شدد الرئيسان على ضرورة ادخال المساعدات الإنسانية بالكميات الكافية ودون عراقيل لأهالي القطاع لأنقاذهم من المأساة الإنسانية التي يواجهونها، مؤكدين ضرورة مواصلة المساعي الحثيثة لتطبيق حل الدولتين باعتباره السبيل الوحيد الذي يضمن التوصل الى السلام المستدام والاستقرار في الشرق الأوسط.
كما تناول اللقاء الأوضاع في لبنان، حيث رحب الجانبان بانتخاب الرئيس "جوزاف عون"، آملين أن يسهم ذلك في استعادة الاستقرار في لبنان الشقيق، وأكدا ضرورة تثبيت وقف إطلاق النار في لبنان لحماية شعبه وتحقيق تطلعاته.
وقد ناقش الزعيمان أيضًا الأوضاع في سوريا، مؤكدين حرصهما على وحدة سوريا واستقرارها وسلامة أراضيها، ومشددين على أهمية بدء عملية سياسية شاملة تتضمن جميع مكونات الشعب السوري وبملكية سورية.
وأوضح المتحدث الرسمي، أن اللقاء تناول كذلك سبل استعادة الاستقرار في السودان وليبيا واليمن والصومال، حيث أكد الزعيمان على أهمية حماية أمن وسيادة تلك الدول الشقيقة بما يحقق مصالح وتطلعات شعوبها نحو الاستقرار والرخاء.