تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

عرض برنامج «صباح الخير يا مصر» عبر القناة الأولى والفضائية المصرية، تقريرًا تليفزيونيًا عن الفنان الراحل يوسف وهبي، وذلك تحت عنوان «في ذكرى رحيله.. محطات مهمة في مسيرة عملاق المسرح ورائد الفن العربي «يوسف وهبي».

وتحدث التقرير: «أن اليوم تحل ذكرى وفاة عملاق المسرح والفن العربي يوسف بك وهبي، الذي رحل عن عالمنا في مثل هذا اليوم عام 1982 تاركا إرثًا فنيًا عظيمًا في مجالات التمثيل والتأليف والإخراج والإنتاج».

وأضاف التقرير، «أن يوسف وهبي كرس حياته للفن عاشقًا له حتى آخر حياته ليبقى اسمه أحد أعمدة المسرح والسينما في مصر والعالم العربي، وولد «وهبي» في 17 من يوليو عام 1898 في مدينة الفيوم لعائلة من أعيان المحافظة».

وتابع التقرير، «أن والده عبد الله باشا وهبي كان أحد الشخصيات البارزة في الفيوم، وما زالت آثار العائلة موجودة هناك حتى الآن، ومنها مسجد عبد الله بك أحد أكبر مساجد المدينة».

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الفنان الراحل يوسف وهبي عملاق المسرح یوسف وهبی

إقرأ أيضاً:

الزناتي: جمال سليمان علامة مضيئة في الفن العربي ونموذجاً مشرفاً للفنان المثقف الواعي

أعرب حسين الزناتى وكيل نقابة الصحفيين رئيس لجنة الشئون العربية والخارجية بالنقابة عن تقديره الشديد للتاريخ الفنى للفنان جمال سليمان، والذى يعد نموذجاً مشرفاً للفنان العربى المثقف الواعى الذى لايعمل إلا فى إطار رسالة تمنح المتلقى نموذجاً إيجابياً عن دور الفن والفنان المحترف القادر على أداء الأدوار مهما تنوعت بأداء عال، ومقدرة مميزة . 

وأشار الزناتى فى بداية اللقاء الذى أعدته لجنة الشئون العربية للفنان جمال سليمان ، اليوم السبت بنقابة الصحفيين  فى حوار مفتوح معه إلى أن هذه التجربة الحيايتة لسليمان، جعلته يمتلك أدوات الكثير من الشخصيات الحية، الموجود على الأرض ، التى عاش بينها، فلم تكن حياته مرفهة، بل عايش أبناء الشعب من الطبقة المتوسطة، والأقل حيث ولد في حي باب سريجة بالعاصمة دمشق لعائلة مكونة من تسعة أشقاء، وعمل في طفولته بأكثر من مهنة من بينها الحدادة والنجارة والديكور والطباعة وهو في سن صغير بناءاً على طلب والده، اعتقاداً منه بأن العمل سيجعله رجلاً، وفي سن الرابعة عشرة اتجهت ميوله نحو المسرح ومارس العمل فيه كممثل هاوٍ، ثم انتسب إلى نقابة الفنانيين السوريين عام 1981.
وأكد الزناتى أن هذه التجربة أثرت فى شخصية وحياة جمال سليمان فيما بعد ليكون أكثر اقتراباً من الجمهور، منذ أن بدأ مشواره عام 1974 واشترك مع فرقة من الممثلين الهواة التى  تدعى (فرقة شباب القنيطرة) وعمل بها وشارك في مهرجان مسرح الهواة المسرحية ثلاث دورات في مهرجان مسرح الهواة الذي كانت تقيمه وزارة الثقافة السورية في السبعينات، ودخل المعهد العالي للفنون المسرحية بدمشق وتخرج من المعهد وفى عام 1985 بدأ أولى تجاربه على خشبة المسرح في مسرحية (عزيزى مارات المسكين) 
وبسبب تفوقه الدراسي أرسل في منحة دراسية إلى بريطانيا لمتابعة دراسة هناك نال على الماجستير في الدراسات المسرحية قسم الإخراج المسرحي من جامعة ليدز عام 1988، ثم عاد للعمل كأستاذ لمادة التمثيل في المعهد العالي للفنون المسرحية وكممثل محترف في السينما والتلفزيون ولعب الشخصية الرئيسية في عدد كبير من الأعمال التلفزيونية، التي شكل بعض منها علامات فارقة في رحلة الدراما السورية، غير أفلامه السينمائية، حتى بعد قدومه إلى مصر التى مثلت محطة جديدة مهمة فى تاريخه التمثيلى تألق فيها بشكل غير عادى.
وكانت له أنشطته الانسانية التى جعلته سفيراً  لصندوق الأمم المتحدة للسكان، وبعدها كانت له آراءه السياسية، التى دفع ثمنها لكنه بقى مصراً عليها ، إيماناً بفكرته واعتقاده.

مقالات مشابهة

  • الزناتي: جمال سليمان علامة مضيئة في الفن العربي ونموذجاً مشرفاً للفنان المثقف الواعي
  • نويرة على المسرح الكبير فى ذكرى فريد الأطرش
  • أخبار الفن.. رانيا يوسف: اضربت من أزواجى.. فيلم وثائقى عن محمد رحيم.. محمد صلاح آدم: كنت هنتحر
  • فرقة عبد الحليم نويرة على المسرح الكبير في ذكرى فريد الأطرش
  • نويرة على المسرح الكبير في ذكرى فريد الاطرش.. هذا الموعد
  • في ذكرى ميلاده.. الفنان محمد رضا من الهندسة لعالم الفن
  • ترك بصمة فنية كبرى| نبيل الحلفاوي.. قائد مسرحي أضاء خشبات الفن المصري.. «اضحك لما تموت» آخر ما قدمه على خشبة القومى 2018
  • أبرز العروض المسرحية بمهرجان المسرح العربي في دورته الـ 40
  • مصطفى بكري: ما يجري في سوريا يمس الأمن العربي بالكامل
  • خالد عمر يوسف يؤكد في ذكرى ثورة ديسمبر: لا عودة للظلام مرة أخرى