تداول 35 سفينة للحاويات والبضائع العامة بميناء دمياط
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
استقبل ميناء دمياط 10 سفن ، بينما غادرت 8 سفن خلال الـ24 ساعة الماضية، كما وصل إجمالي عدد السفن الموجودة بالميناء 35 سفينة .
وأوضحت الهيئة - في بيان اليوم /الخميس/- أن حركة الصادر من البضائع العامة بلغت 24 ألفا و805 أطنان تشمل: 3926 طن ألواح جبس و 790 طن سماد و 2500 طن رمل و 105 طن كلينكر و 3000 طن ملح و 10055 طن يوريا و 4429 طن بضائع عامة، وبلغت حركة الوارد من البضائع العامة 56 ألفا و349 طنا تشمل: 6236 طن حديد و 15297 طن خردة و 6700 طن فول و 6071 طن زيت طعام و 2614 طن أبلاكاش و 1000 طن كسب صويا و 15440 طن قمح و 1890 طن سكر و 1101 طن خشب زان.
كما بلغت حركة الصادر من الحاويات 373 حاوية مكافئة وعدد الحاويات الوارد 437 حاوية مكافئة في حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 208 حاوية مكافئة، ووصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح 130 ألفا و417 طنًا، بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 169 ألفا و87 طنًا، وغادر 2 قطار بحمولة إجمالية 2466 طن قمح متجهين إلى صوامع شبرا و القليوبية، بينما بلغت حركة الشاحنات دخولًا وخروجًا 5305 حركات.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
حركة المقاطعة تنجح بمنع سفينة محملة بمواد متفجرة من التوجه لإسرائيل (شاهد)
منعت حكومة مالطا سفينة "كاثرين" من دخول مياهها. وكانت السفينة، التي ترفع العلم البرتغالي، تحمل ثماني حاويات من المواد المتفجرة المستخدمة في تصنيع القنابل شديدة الانفجار.
وانطلقت من فيتنام متجهة إلى الاحتلال الإسرائيلي بهدف دعم الإبادة ضد 2.3 مليون فلسطيني في قطاع غزة المحاصر.
#نجاحات_المقاطعة
حركة مقاطعة إسرائيل (BDS) تنجح في عرقلة سفينة "كاثرين" المُحمّلة بمواد مُتفجِّرة والمتجهة للاحتلالhttps://t.co/ISzgHf9DG1 pic.twitter.com/iEHTKbuB2t — حركة مقاطعة إسرائيل (BDS) (@BDS_Arabic) October 15, 2024
في وقت سابق، طالبت الحكومة البرتغالية السفينة بإزالة علمها بعد تحقيق أجري تحت تأثير الضغوط الشعبية والنقابية. كما فشلت السفينة في الرسو في دول جنوب أفريقيا، مثل ناميبيا وأنغولا، اللتين رفضتا منحها إذن الدخول إلى موانئهما.
Stop Arming Israel #BlockTheBoat pic.twitter.com/dLAhFh8GrZ — GGJ (@ggjalliance) March 29, 2024
وبحسب حركة مقاطعة إسرائيل (BDS)٬ لم تتمكن سفينة "كاثرين" من الرسو في أي ميناء، نتيجة لضغوط مستمرة من نشطاء ونقابات وحركات شعبية من عدة دول، بما في ذلك ماليزيا، مونتينيغرو، وسلوفينيا، التي قامت بحملات متنوعة لإعاقة مسار السفينة.
وفي البرتغال، أرسل المركز الأوروبي للدعم القانوني (ELSC) في أيلول/سبتمبر الماضي إشعاراً قانونياً إلى الحكومة البرتغالية، يطالب فيه بإزالة العلم البرتغالي عن السفينة "كاثرين"، مستنداً إلى الأسباب القانونية المتعلقة بمنع التواطؤ بموجب اتفاقية منع ومعاقبة جريمة الإبادة الجماعية.
وكانت المقررة الخاصة للأمم المتحدة في الأراضي الفلسطينية المحتلة، "فرانشيسكا ألبانيزي"، قد دعت الحكومة البرتغالية للتحقيق في قضية السفينة، مسلّطةً الضوء على الالتزام القانوني للدول بفرض حظر عسكري على الاحتلال، ومعتبرةً إن التقاعس في ذلك "قد يكون خرقًا لاتفاقية الإبادة الجماعية".
وأضافت "ألبانيزي": "إن أي نقل لمعداتٍ عسكريّة إلى إسرائيل، والتي قررت محكمة العدل الدولية بمعقولية ارتكابها لجريمة الإبادة الجماعية، يرقى إلى انتهاك لاتفاقية الإبادة الجماعية وقرار مجلس حقوق الإنسان الذي يدعو للحظر على نقل الأسلحة إلى إسرائيل".
من جهتها، حيت حركة مقاطعة إسرائيل وسحب الاستثمارات منها وفرض العقوبات عليها (BDS) العمل الدؤوب الذي قام به شركاؤها في حملة "أوقفوا السفينة" في مالطا والبرتغال وحول العالم، وكلّ من لبّى نداء الحركة، من ناميبيا وحتى مونتينيغرو، ومن أنغولا حتى ماليزيا.
المراهنات الإلكترونية تحت طائلة القانون.. والحبس 7 سنوات عقوبة الجريمة