الفائزة بأفضل فويس أوفر في أفريقيا: «بدأت في المجال منذ 18 عاما»
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت شاهندا أحمد، الفائزة بأفضل فويس أوفر في أفريقيا، إنّها تفضل البحث الدائم عن أفضل معلق صوتي للاقتداء به ومعرفة سبب نجاحه ونوعية الأدوات التي يستحدمها، موضحة أنّها بدأت في مجال التعليق الصوتي في عمر 15 عام، إذ إنّها مستمرة فيه منذ 18 عام وحتى الآن.
وأضافت «أحمد»، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «صباح الخير يا مصر»، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية: «الموضوع بدأ كطفلة صغيرة تبحث على الإنترنت عن كيفية الوصول إلى معلقة صوتية، كما أنني هذا العام بحثت عن أفضل معلق صوتي في أفريقيا فظهر لي ABVA وهي شركة كبيرة لمعلقين صوتيين ومعدين البودكاست، من ثم قدمت في هذه الشركة ووجدت أنهم يقيمون مسابقة سنوية في الفويس أوفر وشاركت فيها».
وتابعت: «بفضل الله تم ترشيحي وكسبت في مسابقة التعليق الصوتي وحصلت على لقب أفضل فويس أوفر في أفريقيا هذا العام»، لافتة إلى أنّ اللغة العربية في مجال الفويس أوفر تتطلب أشخاص محترفين، فليس من السهل أدائها بشكل صحيح.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: فويس أوفر أفريقيا التعليق الصوتي معلقة صوتية فی أفریقیا
إقرأ أيضاً:
حكاية فيلم ندم عليه عزت أبو عوف بسبب «شورت».. ما علاقة مهرجان القاهرة؟
مسيرة فنية طويلة قطعها الفنان الراحل عزت أبو عوف على مدار حياته، ما بين المٌوسيقى والتمثيل في أعمال سينمائية ودرامية ارتبط بها الجمهور، بالإضافة إلى دوره البارز في رئاسة مهرجان القاهرة السينمائي لسنوات طويلة، وبالرغم من السيرة الذاتية الحافلة بالعديد من الإنجازات، فإن هناك عددا من الأعمال ندم على تقديمها، على حد تعبيره.
قدمالفنان عزت أبوعوف على مدار مسيرته ما يتجاوز الـ190 عملا، ولم يندم إلا على اثنين فقط، «أيظن» و«جيم أوفر»، وفقا لما كشفه في لقاء سابق مع الإعلامية راغدة شلهوب في برنامج «100 سؤال»، مؤكدا أن أسباب ندمه على الفيلمين يعود إلى أمور خاصة به، وليس لها علاقة بمستواهما الفني.
«شورت» وراء ندم عزت أبو عوف على فيلم «أيظن»وكشف عزت أبو عوف أن سبب ندمه على فيلم «أيظن» إنتاج عام 2006، يرجع إلى ظهوره بـ«شورت»، في الوقت الذي تزامن مع أول دورة ترأس فيها مهرجان القاهرة السينمائي، قائلا: «أنا مكنتش كويس في الفيلم، كنت طالع مكفوف، وبحب هالة فاخر، ونخوض مغامرات معا، لكن أنا محبتش شكلي في الفيلم، وظهرت بشكل بشورت وكانت أول دورة ليا في رئاسة مهرجان القاهرة السينمائي، كانت حاجة دمها تقيل».
أما فيلم «جيم أوفر» إنتاج عام 2012، فجاءت مُشاركة عزت أبو عوف فيه خلاف فترة كان يُعاني فيها من أزمة مرضية، موضحا: «جيم أوفر كان خلال فترة مرضي، وأظن إن المنتج أحمد السبكي اختارني لهذا السبب، وهو ما يعكس مدى جدعنته، لكني أرى نفسي سيء في الفيلم».