أسماء المستحقين في التسكين بالمرحلة الثانية للتجمعات التنموية بسيناء
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
أعلن اللواء الدكتور خالد مجاور محافظ شمال سيناء، اليوم، عن بدء إجراءات تسكين الأسبقية الأولى للمرحله الثانية للتجمعات التنموية في منطقة وسط سيناء، إذ جرى إعلان أسماء المستحقين في إطار جهود المحافظة في تسكين المواطنين وتوفير حياة كريمة لأهالي محافظة شمال سيناء.
خريطة التجمعات التنموية الجديدة بشمال سيناءوأكد محافظ شمال سيناء، في بيان، أن تسكين الأسبقية الأولي للمرحلة الثانية يجري الآن في 7 تجمعات تنموية كالتالي:
- ك 61 بغداد
- الدفيدف
- النوافعة
- طيبة التمد
- طويل الحامض
- النثيلة 1
- النثيلة 2
الارتقاء بمستوى الموارد المتاحة في التجمعات التنمويةوأوضح محافظ شمال سيناء، أنّ الإطار العام لإنشاء التجمعات التنموية يكمن في الارتقاء بمستوى الموارد المتاحة وتدعيم الهيكل الاقتصادي والاجتماعي والعمراني والأمني، بجانب المساهمة في حل المشكلة السكانية وتوفير المزيد من فرص العمل، مشيرا أن أسماء المستحقين جاءت كالتالي:
قائمة بأسماء المستحقين للتسكين في المرحلة الثانية للتجمعات التنموية
.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شمال سيناء محافظ سيناء تنمية سيناء مشروعات سيناء تطوير سيناء شمال سیناء
إقرأ أيضاً:
مستوطنون يدمرون مدرسة فلسطينية في الخليل
رام الله (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأقدم مستوطنون إسرائيليون، أمس، على تدمير مدرسة فلسطينية مقامة في أحد التجمعات البدوية جنوبي الضفة الغربية المحتلة. وبينت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية «وفا» أن «مجموعة مستوطنين قاموا بتدمير مدرسة زِنّوتا شرقي الظاهرية جنوب مدينة الخليل، وسرقوا محتوياتها».
ونقلت «وفا» عن فايز الطل، رئيس مجلس قرية «زِنّوتا»، قوله إن المستوطنين أقدموا على تدمير ما تم ترميمه في المدرسة، بمشاركة المجلس القروي والأهالي، وتجهيزها لاستقبال الطلبة على مقاعدها. ولفت الطل إلى أن المستوطنين اعتدوا على المدرسة ودمروها مرات عدة في السابق، وعملوا على تهجير سكان القرية قسراً، بعد تدمير مساكنهم، والاعتداء عليهم، وعلى ممتلكاتهم، وفق الوكالة.
بدوره، اعتبر المتحدث باسم وزارة التربية والتعليم العالي الفلسطينية صادق الخضور أن تدمير المدرسة جزء من اعتداءات المستوطنين المستمرة، والهادفة لترحيل الفلسطينيين من قراهم. وبين الخضور أن الوزارة كانت تعكف على تأهيل المدرسة، التي تضم نحو 40 طالباً من سكان التجمعات النائية في المنطقة، وفوجئت بعملية تدميرها على يد المستوطنين. وأوضح أن «هذه المدرسة تقدم خدمة إنسانية للسكان في المناطق المهمشة، ونطالب المؤسسات الحقوقية والدولية، بخاصة منظمة اليونيسيف، بتحمل مسؤوليتها لتمكين المدرسة والمدارس الأخرى في المناطق النائية من مواصلة دورها».