شجار وصراخ.. اللحظات الأخيرة في حياة المغني ليام باين قبل سقوطه من شرفة فندق
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
مازالت التحقيقات تسير بشكل منتظم من أجل معرفة الجاني وراء وفاة المغني العالمي ليام باين، الذي سقط من الدور الثالث من شرفة الفندق، إذ تباينت الآراء مابين أن الأمر به شبه جنائية وتحقيقات أخرى أشارت إلى انتحاره.
اللحظات الأخيرة في حياة ليام باينوعن التفاصيل الأخيرة في حياة ليام باين قبل وفاته، فقد قالت مصادر مقربة من الفنان العالمي لموقع «TMZ» إنَّ اللحظات الأخيرة في حياة ليام باين كانت داخل الفندق الذي دخله منذ يوم 30 سبتمبر الماضي.
وحسب التحقيقات، بعد الساعة 5 مساءاً، كان ليام في حالة غير طبيعية ويتصرف بشكل غير منتظم في بهو الفندق أمام الجميع، وفجاءة حطم جهازة الكمبيوتر المحمول الخاص به بشكل مفاجئ، وتدخل الأمن من أجل إعادته إلى غرفته.
وتتواجد الشرطة والمستجيبون الأوائل الآخرون في جميع أنحاء الفندق الآن، وقد نصبت السلطات خيمة حمراء فوق الجثة بينما تبدأ تحقيقاتها في وفاة ليام.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ليام باين المغني ليام باين المغني الأمريكي وفاة ليام باين الأخیرة فی حیاة لیام باین
إقرأ أيضاً:
وفاة نجم وان دايركشن السابق جراء سقوطه من شرفة فندق بالأرجنتين
أعلنت الشرطة الأرجنتينية، العثور على ليام باين المغني السابق في فرقة "ون دايركشن" ميتا إثر سقوطه من شرفة غرفة بالطابق الثالث في فندق في بوينس أيرس.
وذكرت الشرطة في بيان، أنها تلقت بلاغا، أمس الأربعاء، توجهت على إثره إلى الفندق الواقع في حي باليرمو بالعاصمة. وتم إخطارها فيه بوجود "شخص يرتكب سلوكيات عدوانية ربما يكون تحت تأثير المخدرات والكحول".
وأضاف البيان أن مدير الفندق أبلغ لدى وصول الشرطة عن سماعه ضوضاء عالية في الساحة الداخلية، ثم عثرت الشرطة على رجل سقط من شرفة غرفته.
وفي تسجيل صوتي متعلق بالواقعة من وزارة الأمن في المدينة يمكن سماع أحد العاملين وهو يطلب مساعدة الشرطة .ويقول "عندما يصبح في وعيه يحطم الغرفة بأكملها ونحتاج منكم إرسال المساعدة"
وأضاف أن حياة النزيل في خطر لأن غرفته بها شرفة.
وحقق باين الشهرة على مستوى العالم بسبب الفرقة الموسيقية الشبابية التي أصبحت من بين الأعلى لمبيعات الألبومات على الإطلاق، لكن أعضاء ون دايركشن تفرقوا في 2016، وتابعوا مسيرتهم الفنية بأعمال منفرده.
وآخر أغنية صدرت لباين هي "دمعة" في مارس من هذا العام.
وعلى الرغم من أن الكثير من التفاصيل المتعلقة بملابسات وفاته لا تزال غامضة، تحدث باين علنا من قبل عن معاناته من مشكلات نفسية ولجوئه للخمور لمحاولة التأقلم مع ضغوط الشهرة.
وحضر باين في الثاني من أكتوبر الجاري حفلا في بوينس أيرس أقامه نايل هوران الذي كان عضوا أيضا في ون دايركشن. ونشر الاثنان مقاطع فيديو عن الحفل وهما معا ومع المعجبين.
وأدى إعلان نبأ وفاته إلى تدفق التعازي والرثاء من نجوم الموسيقى والمعجبين.
وقال المغني الأمريكي، تشارلي بوث، على إنستغرام "أنا في حالة صدمة الآن. كان ليام لطيفا معي دائما... كان أحد أوائل الفنانين الكبار الذين تسنت لي الفرصة للعمل معهم. لا أصدق أنه رحل".
وعبرت القناة الموسيقية الأميركية (إم.تي.في) وخدمة البث سبوتيفاي وجوائز الموسيقى البريطانية بريت، عن حزنهم على وسائل التواصل الاجتماعي. وأرسلوا تعازيهم لعائلته وأحبائه.
وشارك باين في تجارب الأداء للنسخة البريطانية من برنامج اكتشاف المواهب "إكس فاكتور" في 2010 وكان في السادسة عشرة من عمره وقتها.
وانضم لفرقة تألفت فيما بعد من زملائه في ون دايركشن بتوجيهات من النجم الموسيقي الشهير سايمون كاول.
ورغم أن تلك الفرقة أنهت موسم إكس فاكتور وقتها في المركز الثالث، إلا أنها حققت نجاحا ساحقا ودخلت 29 من أغانيها في قائمة أفضل 100 أغنية من حيث الاستماع والمبيعات منها ستة في أول عشرة أغنيات من القائمة مثل "ما يجعلك جميلة" و "قصة حياتي" و"الحياة ونحن صغار".
وشارك باين في كتابة العديد من أغاني فرقة ون دايركشن من بينها "تبدل الأحوال" و"قصة حياتي".
وتعاون مع المغنية البريطانية ريتا أورا في 2018 في أغنية "من أجلك" وأصدر أول ألبوم مسجل في ستوديو في 2019.
وتقدر ثروة باين من مسيرته الفنية بنحو 70 مليون دولار ،وفقا لـ"سيليبرتي نت وورث" المعنية بتتبع ثروات المشاهير.
ولدى باين ابنا يدعي بير ويبلغ من العمر سبع سنوات من شيريل الشخصية التلفزيونية والمغنية من فرقة غيرلز ألاود.
وفي العام الماضي، نشر فيديو لمتابعيه على يوتيوب تحدث فيه عن عائلته وتجربته في استحداث نوع جديد من الفن وعودته إلى الساحة بعد الإقلاع عن الكحول. وشكر جمهوره على دعمه خلال الأوقات العصيبة.
وفي وقت سابق من أمس الأربعاء، نشر باين على سناب شات مقطع فيديو عن رحلته في الأرجنتين، وتحدث فيه عن ركوب الخيول ولعب البولو. وقال إنه يتطلع إلى العودة إلى المنزل لرؤية كلبه.
المراهنات الإلكترونية تحت طائلة القانون.. والحبس 7 سنوات عقوبة الجريمة