زراعة 100 شتلة متنوعة بالمنيا لبيئة صحية
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في إطار مبادرة “100 مليون شجرة” والمبادرة الرئاسية “بداية”، تواصل الوحدات المحلية بمحافظة المنيا جهودها في زراعة الأشجار والتجميل لتحسين البيئة وخلق مناخ صحي وآمن.
وفي هذا السياق، أوضح عويس قاسم، رئيس مركز ومدينة مطاي، أن العمل مستمر في تجميل الطرق الرئيسية، حيث تم زراعة 85 شتلة متنوعة على الطريق الدائري وطريق مصر-أسوان الزراعي، بالإضافة إلى تهذيب الأشجار والحشائش في الحدائق العامة، وري الأشجار المزروعة.
وفي مركز بني مزار، تابعت إكرام محمود، رئيس المركز، أعمال التجميل بالتعاون مع حيي شمال وشرق المدينة، حيث تم زراعة 15 شجرة فيكس بشارع ترعة أبو حسيبة، إلى جانب قص وتهذيب الأشجار أمام المستشفى العام وفي المنتزهات، بهدف خلق بيئة صحية مستدامة ولإضفاء مظهر جمالي وحضاري. WhatsApp Image 2024-10-17 at 10.31.10 AM (1) WhatsApp Image 2024-10-17 at 10.31.10 AM (4) WhatsApp Image 2024-10-17 at 10.31.10 AM (3) WhatsApp Image 2024-10-17 at 10.31.10 AM (5) WhatsApp Image 2024-10-17 at 10.31.10 AM (6)
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المنيا المبادرة الرئاسية محافظة المنيا مدينة مطاي مركز بني مزار منتزهات ضمن المبادرة الرئاسية
إقرأ أيضاً:
رئيس «زراعة الشيوخ» يكشف عن روشتة لتعزيز قطاع الصناعة
أكد المهندس عبد السلام الجبلي، رئيس لجنة الزراعة والري بمجلس الشيوخ، أهمية ملف الصناعة في الوقت الراهن، خاصة في ظل التحديات الحالية التي تواجهها البلاد.
جاء ذلك خلال كلمته بالجلسة العامة لمجلس الشيوخ اليوم الاثنين، والتي ترأسها المستشار عبد الوهاب عبد الرازق، رئيس المجلس؛ لمناقشة ثلاث طلبات مناقشة تتعلق بقطاع الصناعة، تشمل ملف المصانع المتعثرة، وملف السيارات الكهربائية، بالإضافة إلى ملف المجمعات الصناعية المتخصصة وتعزيز التصنيع المحلي.
وأوضح رئيس اللجنة، أن هناك أمرين أساسيين لتعزيز قطاع الصناعة، أولهما التركيز على الصناعات كثيفة العمالة لتوفير فرص عمل، وثانيهما الاعتماد على مدخلات الإنتاج المحلية، مؤكدا أن هذين الهدفين يتحققان بشكل كبير في مجال التصنيع الزراعي والصناعات المرتبطة به، مثل صناعات النسيج والملابس، وكذلك صناعات الغذاء، حيث تتوفر مكونات الإنتاج من الزراعة المحلية، إلى جانب كونها صناعات تعتمد على العمالة الكثيفة.
تعزيز حجم الصادراتأشار إلى ضرورة تحديد أنواع الصناعات المطلوبة التي تقلل من استيراد المواد الخام وتعزز حجم الصادرات، والتركيز على التصنيع الزراعي وربطه بالتنمية المستدامة، مؤكدًا على أهمية دمج الزراعة بالصناعة كمدخل رئيسي لتحقيق أهداف التنمية التي تسعى إليها الدولة، مشددا على أن التكامل بين الزراعة والصناعة يجب أن يكون جزءًا من المشروعات القومية الكبرى، مثل مبادرة «حياة كريمة»، لتعظيم الفائدة وتحقيق التنمية الشاملة.