هنا الزاهد تتألق في باريس بإطلالة أنيقة وجذابة
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
هنا الزاهد تتألق في باريس بإطلالة أنيقة وجذابة.. تستمر الفنانة هنا الزاهد في إبهار متابعيها بأحدث إطلالاتها التي تجمع بين الأنوثة والأناقة، ما جعلها محط أنظار الجميع.
هنا الزاهد تتألق في باريس بإطلالة أنيقة وجذابةفي أحدث ظهور لها في باريس، لفتت الزاهد الأنظار بفستان أسود أنيق، حيث نسقت معه حقيبة وحذاء بكعب عالٍ، مما أضاف لمسة من الفخامة إلى إطلالتها.
تُعرف هنا باختياراتها الجريئة والمميزة، التي تعكس أناقتها وجمالها، من خلال الملابس والفساتين التي تبرز قوامها الرشيق. تفضل غالبًا الأسلوب البسيط في أزيائها، سواء كانت لفساتين السهرة أو الإطلالات اليومية، مما يعكس ذوقها الرفيع.
على الصعيد الجمالي، تميزت هنا باعتماد مكياج ناعم بألوان هادئة، تاركة خصلات شعرها تنسدل برقة على كتفيها، مما يزيد من جاذبيتها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هنا الزاهد إطلالة هنا الزاهد إطلالات هنا الزاهد اعمال هنا الزاهد آخر أعمال هنا الزاهد هنا الزاهد فی باریس
إقرأ أيضاً:
الشيخة هند بنت حمد تخطف الأنظار بإطلالة محتشمة خلال لقائها بالملك تشارلز .. صور
خاص
التقت سعادة الشيخة هند بنت حمد آل ثاني، نائب رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر والرئيس التنفيذي لها، بجلالة الملك تشارلز الثالث في مقر مؤسسة الملك الخيرية “منزل دمفريز” في اسكتلندا.
وظهرت الشيخة هند بنت حمد بإطلالة أنيقة ومحتشمة خلال الزيارة، حيث ارتدت زيًا كلاسيكيًا باللون الأخضر الزيتوني، تميز بتصميم جاكيت بأكتاف محددة وحزام بارز يزين منطقة الخصر، مع تنورة طويلة متناسقة، وأكملت الإطلالة بحذاء أنيق باللون البني، مما أضفى لمسة من الأناقة والرقي على المظهر.
وجاء اللقاء للإعلان عن شراكة جديدة بين مركز “إرثنا” لمستقبل مستدام التابع لمؤسسة قطر ومؤسسة الملك الخيرية، تهدف إلى تعزيز الاستدامة من خلال الاستفادة من المعرفة التقليدية.
وأكدت الشيخة هند في تصريحاتها أن “الحكمة الخالدة للمعرفة التقليدية، التي تشكلت عبر أجيال في تناغم مع الطبيعة، تحمل مفتاح بناء مستقبل مستدام لعالمنا”، وأشارت إلى أن هذا التعاون يسهم في الحفاظ على التراث الثقافي وتحويله إلى مورد حي يدعم التنمية المستدامة.
فيما ستُعرض المشاريع الأربعة خلال النسخة الثانية من قمة “إرثنا” في الدوحة، المقررة في 22 و23 أبريل 2025. وتركز القمة على مواجهة تحديات الاستدامة في البيئات الحارة والجافة، مع الاستفادة من التراث الثقافي والبيئي الفريد لدولة قطر.