الأوقاف تعلن أسماء الفائزين في مسابقة مجلتي منبر الإسلام والفردوس
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
أعلنت وزارة الأوقاف أسماء الفائزين في مسابقة مجلتي منبر الإسلام والفردوس للعام الهجري 1445هـ، وأوضحت أنها ستعلن لاحقًا عن موعد تكريمهم وتسليم الجوائز، وذلك على النحو التالي: وهم:
أولًا: الفائزون في مسابقة مجلة منبر الإسلام :
الأول: محمد عبد المنعم أحمد محافظة الغربية طنطا حي العجيزي ش شعبان بدران وجائزته 2000 جنيه
الثاني: علية يوسف محمد عبد الله محافظة بني سويف – بباعزبة واصف غالي وجائزتها 1500 جنية
الثالث: ريم محمد عطية محمد محافظة أسوان 36 شارع أبطال التحرير وجائزتها 1000 جنيه
الرابع: محسن محمد مصطفى محافظة قنا – شارع المنشية البحري وجائزته 500 جنيه ومكتبة قيمة من مطبوعات المجلس الأعلى للشئون الإسلامية .
الخامس: أحمد عبد العظيم أبو العز محافظة المنوفية – سبك الأحد – أشمون وجائزته 500 جنيه ومكتبة قيمة من مطبوعات المجلس الأعلى للشئون الإسلامية.
السادس: رامي محمد عطية محمد محافظة أسوان – 36 شارع أبطال التحرير وجائزته اشتراك لمدة عام بالمجلة مع مجموعة كتب قيمة من مطبوعات المجلس الأعلى للشئون الإسلامية .
السابع: محمد محمد خليل النجار محافظة الغربية – ضباطة مركز قطور وجائزته اشتراك لمدة عام بالمجلة مع مجموعة كتب قيمة من مطبوعات المجلس الأعلى للشئون الإسلامية .
الثامن: هدى حسين أحمد محمد محافظة أسيوط – البداري الجزيرة البحرية وجائزتها اشتراك لمدة عام بالمجلة مع مجموعة كتب قيمة من مطبوعات المجلس الأعلى للشئون الإسلامية .
التاسع: جنات محمود عزوز محافظة الجيزة 24 شارع طه أمين طالبية وجائزتها اشتراك لمدة عام بالمجلة مع مجموعة كتب قيمة من مطبوعات المجلس الأعلى للشئون الإسلامية .
العاشر: إيمان عبد الفتاح عبد السميع مطر محافظة المنوفية بركة السبع – قرية الشهيد فكري وجائزتها اشتراك لمدة عام بالمجلة مع مجموعة كتب قيمة من مطبوعات المجلس الأعلى للشئون الإسلامية .
الحادي عشر: راندا بدر الدين محمد عبد الهادي محافظة الأقصر مركز إسنا وجائزتها اشتراك لمدة عام بالمجلة مع مجموعة كتب قيمة من مطبوعات المجلس الأعلى للشئون الإسلامية .
الثاني عشر: فوزي متولي أحمد المنوفية مركز بركة السبع وجائزته اشتراك لمدة عام بالمجلة مع مجموعة كتب قيمة من مطبوعات المجلس الأعلى للشئون الإسلامية .
الثالث عشر: محمد عيد عبد الغني محمد محافظة القليوبية – بنها الجديدة وجائزته اشتراك لمدة عام بالمجلة مع مجموعة كتب قيمة من مطبوعات المجلس الأعلى للشئون الإسلامية .
الرابع عشر: عبد المنعم حسن عبد الرحمن محافظة أسيوط ميدان أسماء الله الحسنى بجوار جامعة الأزهر وجائزته اشتراك لمدة عام بالمجلة مع مجموعة كتب قيمة من مطبوعات المجلس الأعلى للشئون الإسلامية .
الخامس عشر: جميلة سيد محمد محافظة الجيزة – 15 شارع رمضان البهنساوي العروبة الهرم وجائزتها اشتراك لمدة عام بالمجلة مع مجموعة كتب قيمة من مطبوعات المجلس الأعلى للشئون الإسلامية .
السادس عشر: محمد السيد محمد محافظة الأقصر العضايمة إسنا وجائزته اشتراك لمدة عام بالمجلة مع مجموعة كتب قيمة من مطبوعات المجلس الأعلى للشئون الإسلامية .
السابع عشر: محمد أحمد مرسي محافظة سوهاج شارع بورسعيد – طهطا وجائزته اشتراك لمدة عام بالمجلة مع مجموعة كتب قيمة من مطبوعات المجلس الأعلى للشئون الإسلامية .
الثامن عشر: عصام أحمد معتمد محافظة أسيوط – شارع مدرسة الخيرية وجائزته اشتراك لمدة عام بالمجلة مع مع مجموعة كتب قيمة من مطبوعات المجلس الأعلى للشئون الإسلامية .
التاسع عشر: علي أحمد نفادي محافظة المنيا – شارع عباس العقاد – مركز ملوي وجائزته اشتراك لمدة عام بالمجلة مع مع مجموعة كتب قيمة من مطبوعات المجلس الأعلى للشئون الإسلامية .
العشرون: عبد الناصر أحمد الصغير محافظة الأقصر – أرمنت غرب شارع الخضاروة وجائزته اشتراك لمدة عام بالمجلة مع مجموعة كتب قيمة من مطبوعات المجلس الأعلى للشئون الإسلامية.
ثانيًا : الفائزون في مسابقة مجلة الفردوس عام 1445هـ :
الأول: شهد بكر أحمد مخلوف محافظة البحيرة – أبو السحما شبراخيت وجائزتها 1500 جنية.
الثاني: محمد أحمد معوض محافظة بني سويف – ببا – عمارات الأوقاف عمارة 12 وجائزته 1000 جنية.
الثالث: محمد عبد المنعم محافظة المنوفية مركز بركة السبع – قرية الشهيد فكري وجائزته 500 جنيه.
الرابع: ملك علاء نصر محافظة الإسكندرية 5 شارع عرابي العامرية وجائزتها اشتراك لمدة عام بالمجلة.
الخامس: رودينا هشام عصمت محافظة بني سويف – ببا – مساكن الشونة وجائزتها اشتراك لمدة عام بالمجلة.
السادس: ريماس عبد المنعم عبد القادر محافظة المنوفية مركز برك السبع قرية الشهيد فكري وجائزتها اشتراك لمدة عام بالمجلة.
السابع: مريم محمد مصطفى محافظة قنا – شارع عثمان بن عفان وجائزتها اشتراك لمدة عام بالمجلة.
الثامن: مصطفى عبد المنعم عبد القادر محافظة المنوفية مركز برك السبع قرية الشهيد فكري وجائزته اشتراك لمدة عام بالمجلة.
التاسع: نعناعة علي محمد محافظة أسيوط أبنوب شارع التحرير وجائزتها اشتراك لمدة عام بالمجلة.
العاشر: لارين إسلام حسن محافظة بني سويف – ببا شارع سعد زغلول وجائزتها اشتراك لمدة عام بالمجلة، وشهادة تقدير .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأوقاف محافظة المنوفیة محافظة بنی سویف المنوفیة مرکز محافظة أسیوط محمد محافظة عبد المنعم فی مسابقة محمد عبد
إقرأ أيضاً:
رئيسُ إدارة شئون المساجد والقرآن الكريم يلقي كلمةَ وزير الأوقاف بمؤتمر الإسلام في كازاخستان
ألقى الدكتور أسامة فخري الجندي، رئيسُ الإدارة المركزية لشؤون المساجد والقرآن الكريم، كلمةَ وزارة الأوقاف، نيابة عن الدكتور أسامة الأزهري، وزيرِ الأوقاف، في افتتاح مؤتمر الإسلام في آسيا الوسطى وكازاخستان: "الجذور التاريخية والتحولات المعاصرة".
وقد استهلَّ كلمته بنقل رسالةِ تقديرٍ وتوقيرٍ وإعزازٍ وإجلال، من معالي الأستاذ الدكتور أسامة الأزهري وزيرِ الأوقاف، مع خالص دعمِه وتمنياته لهذا المؤتمر بكل التوفيق، وتقديرِه للقائمين على تنظيم هذا المؤتمر المهم، والذي تنظمُه الجامعة المصرية للثقافة الإسلامية نور مبارك، بالتعاون مع الإدارة الدينية لمسلمي كازاخستان.
وأضاف قائلًا: إن العلاقات التي تربط بين مصر وجمهورية كازاخستان تُعد نموذجًا مميزًا للتعاون المتبادَل المبنيِّ على الاحترام والتفاهم المشترك؛ إذ تقوم على التعاون المثمر، وقوةِ الترابط بين البلدين الشقيقين في مختلف المجالات، وخاصة مجال تبادل المعارف والثقافات، وهي علاقات تجمع بين الإرث التاريخيِّ العريق، والتوجهاتِ المستقبلية الواعدة، في ظل تطوراتٍ إقليمية ودولية متسارعة؛ حيث ترتبط مصر وكازاخستان بروابطَ تاريخيةٍ وثقافيةٍ تعود إلى عصور الإسلام الأولى، فقد كان لكازاخستان إسهامٌ بارزٌ في نشر الفكر الإسلاميِّ في منطقة آسيا الوسطى، وكان الأزهر الشريف –باعتباره مؤسسةً تعليميةً إسلاميةً عريقة – محطَّ أنظار طلاب
كازاخستان، الذين توافدوا إليه منذ عقودٍ؛ لتلقِّي العلومَ الشرعيةَ واللُّغوية، وقد أسهم هذا التواصلُ العلميُّ والدينيُّ في بناء جسورٍ من الثقة والتقاربِ بين الشعبين الشقيقين.
وإن وزارة الأوقاف المصرية حريصةٌ على دعم هذا الترابط، وتعزيزِ آليات التعاون بين البلدين؛ لتحقيق المصالح المشتركة لشعبيهما، والسعيِ دائما على دعمها في كافة المجالات ذاتِ الاهتمام المشترك؛ لتعميق الروابط التاريخية والثقافية بينهما، وخيرُ دليل على ذلك: هذا الصرحُ العلميُّ العريق "الجامعة المصرية للثقافة الإسلامية" بكازاخستان، والتي تسعى دائمًا إلى نشر الفكر الوسطيِّ المستنير، وتُعد منارةَ علمٍ يفدُ إليها طلاب العلم في منطقة آسيا الوسطى.
وأكد فضيلته أنَّ الإِسلامَ رِسالةٌ إنسانيةٌ عالميةٌ، تنبضُ بالحبِّ، وتَفِيضُ بالتسامحِ، وتَدعو إلى التعايشِ لَا الصِّراع، وإِلى التَّعارفِ لا التَّنافرِ، وإلى البناءِ لا الهَدمِ، فمنذ فجرِه الأول، أسَّس الإسلامُ للتعايش السلميِّ بين الناس على اختلاف أديانهم وأعراقهم وثقافاتهم، داعيًا إلى الحوار، ونبذِ العنف، والتعامل بالحسنى مع الجميع، ويتجلّى ذلك من خلال كلمة: {لِتَعَارَفُوا} في هذا النداء الرصين من قوله تعالى: {يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ}، فكم في هذه الكلمة: {لِتَعَارَفُوا} من سَعة أفقٍ، وعمقِ رؤيةٍ، ورغبةٍ في احتضان الآخر لا إقصائِه.
فقد علّمنا الإسلام أن الإنسان إنسانٌ، قبل أن يكون مسلمًا أو غيرَ مسلم، فالإِسلام فِي جَوهرهِ، نداءُ محبَّةٍ وسلامٍ، يبني الجُسورَ لا الجُدرانَ، ويَمدُّ الأياديَ لا العنف والعداءَ.
وأشار إلى أن الإسلام يقدِّم مفهومًا واسعًا وعميقًا لعلاقة الإنسان مطلقًا مع غيره في أي مكان في العالم، وكيفيةِ تيسير حياة الإنسان في أي بقعةٍ على ظهر الأرض، والتأكيد على أهمية العلاقة التفاعلية الواسعة بين كل الناس، وذلك من خلال بيان الرؤى والمداخل المشتركة التي تؤسِّس لصناعة ثقافة السلام، وحسن الجوار بين الدول، وبما يؤكد أن فلسفة الأديان هي فلسفة الحياة والعمران، وليست فلسفةَ الموت والقتلِ، والعداوة، والصدام، والدمار، والدماء.
وأوضح أن تجرِبة الإسلام في آسيا الوسطى تعدُّ نموذجًا فريدًا للتسامح، والاعتدال، وقبول الآخر، مستندةً إلى تاريخٍ طويلٍ من التفاعل الثقافيِّ والدينيِّ بين مختلف الشعوب والأديان، ودورٍ بارزٍ للطرق الصوفية، وسياساتٍ حكومية داعمةٍ للتعددية الدينية، هذا النموذجُ يقدِّم دروسًا قيِّمة في كيفية بناء مجتمعاتٍ متعددة الثقافات والأديان، تعيش في وئامٍ وسلام.
وفي ختام كلمتِه وجَّه فضيلتُه التحيةَ باسم وزارة الأوقاف المصرية إلى السادة الموقرين القائمين على هذا المؤتمر؛ على ما بذلوه من جهودٍ عظيمة، وإعدادٍ محكَم، وترتيبٍ منظَّمٍ لجميع أعمال المؤتمر.
كما توجَّه بخالص التحية والإعزاز إلى رئيس جمهورية كازاخستان وشعبها الكريم، داعيًا المولى -سبحانه وتعالى- أن يديم نعمة الأمن والأمان والرقيِّ والازدهار لشعبي مصر وكازاخستان، وسائرِ بلاد العالمين.