سامي الحريري: ما يحدث مع المنتخب استقعاد وليس انتقاد .. فيديو
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
ماجد محمد
شدد الناقد الرياضي سامي الحريري على ضرورة التفريق بين الانتقاد البناء والاستقعاد في تحليل أداء المدرب روبرتو مانشيني مع المنتخب الوطني .
وقال الحريري :” ما يحدث مع المنتخب ليس انتقاد ولكن استقعاد، قاعدين للمنتخب على تكة ، وأصبح المنتخب هو الحلقة الأضعف “.
ولفت الحريري إلى أن أي مدرب يأتي لقيادة المنتخب لا يشعر بالأمان في موقعه نظرًا للضغوط الكبيرة التي يتعرض لها في هذا المنصب .
وأضاف الحريري أن المشكلة الرئيسية لمانشيني تكمن في أنه “مدرب أناني”، حيث يشعر أنه يمتلك الأفكار والطريقة التي يجب أن يتبعها الجميع، مما قد يؤثر سلبًا على أداء الفريق وتقديره لمساهمات اللاعبين.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/10/wqB1hMZV3W58V935.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأخضر المنتخب الوطني مانشيني
إقرأ أيضاً:
بشأن أموال الصندوق البلدي المستقل .. سؤال من سامي الجميل للحكومة
تقدّم رئيس حزب الكتائب اللبنانية النائب سامي الجميّل بسؤال إلى الحكومة عبر رئاسة مجلس النواب حول التأخير غير المبرر في توزيع أموال الصندوق البلدي المستقل وعائدات الاتصالات على البلديات واتحادات البلديات.
وطالب الجميّل وزيري المالية والداخلية والبلديات بالإسراع باستصدار مراسيم توزيع هذه الأموال المحصلة أمانة لحساب البلديات واتحاداتها والتي تراكمت عن الأعوام السابقة.
واستند سؤال الجميّل إلى أن" هذه الأموال والعائدات تشكّل الركن الأساس في دعم موازنتها، وأن توفير هذه الأموال يمثّل ضرورة حيوية وملحّة لتتمكّن من القيام بالحدّ الأدنى من المهام الأساسية التي أناطها قانون البلديات بها والمسؤوليات الجسيمة الملقاة على كاهلها في ظل الأزمات المتعدّدة والمتفاقمة التي يمرّ بها لبنان. وذلك في ظل مواجهة السلطات المحلية لأعباء استثنائية وتحديات غير مسبوقة نتيجة الأحداث الأمنية الخطيرة التي شهدها لبنان خلال أشهر أيلول وتشرين الأول وتشرين الثاني من العام 2024، حيث اضطرت إلى تقديم خدمات طارئة وتوفير مستلزمات إضافية ضرورية للمواطنين، بما في ذلك تأمين الملاجئ وتجهيزها بالمعدات اللازمة، وتقديم المساعدات الإنسانية العاجلة للعائلات النازحة، وإصلاح الأضرار الجسيمة التي لحقت بالبنى التحتية، وتعزيز جهوزية فرق الطوارئ والدفاع المدني، مما ضاعف من حجم النفقات والمتطلبات المالية الملقاة على عاتقها".
اضاف:" إن حرمانها المستمر من الحصول على كامل العائدات المستحقة لها يؤدّي حتماً إلى شلل شبه تام في قدرتها على توفير الخدمات الأساسية للمواطنين في النطاق البلدي، ويهدد بشكل مباشر قدرتها على تأمين رواتب وتعويضات الموظفين في المجالس البلدية واتحاداتها، مما ينذر بأزمة إدارية ومالية واجتماعية وشيكة".