أولا: تكوينات جديدة ومبتكرة

في إطار تفعيل الإصلاح البيداغوجي لسلكيْ الإجازة والدكتوراه ابتداء من الموسم الجامعي 2023-2024، والتحضير الأمثل للدخول الجامعي المقبل عملت كلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بمراكش على تنزيل مشروع الإصلاح تماشيا مع توجهات المخطط الوطني لتسريع تحول منظومة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، من خلال الانفتاح على تكوينات حديثة ومسالك إجازة جديدة تتميز بالجدة والابتكار والتميز خلال الموسم الجامعي المقبل 2023-2024، الشيء الذي سيمكن الطلبة من التسجيل في مسالك ومسارات متنوعة واستشراف آفاق مستقبلية واعدة.

ويتكون سلك الإجازة الجديد من مجموعة منسجمة من الوحدات، تؤخذ من حقل معرفي واحد أو من عدة حقول معرفية. ويهدف المسلك إلى تمكين الطالب(ة) من اكتساب معارف ومؤهلات وكفايات، وينتظم في جذع وطني مشترك ومسار للتكوين يتحدد ابتداء من الفصلين الخامس والسادس أو من الفصل الأول عند الاقتضاء. ويتضمن مسلك الإجازة 42 وحدة منها 30 وحدة معرفية، اثنتان منهما ممهنتان في الفصلين الخامس والسادس، يتم تحديد محتواهما ومضمونهما بتنسيق مع الفاعلين من المحيط الاقتصادي والاجتماعي؛ و6 وحدات للغات الأجنبية، و6 أخرى لمهارات القوة.

أما التكوين بسلك الإجازة فيمتد على مدى ستة فصول دراسية (ثلاث سنوات) منظمة على الشكل التالي: الفصول الأربعة الأولى تشكل جذعا وطنيا مشتركا للحقل المعرفي الأساسي للتكوين، ويتضمن كل فصل منها سبع وحدات موزعة على الشكل التالي: 5 وحدات معرفية، ووحدتين للانفتاح الأولى تتعلق باللغة مكونة من عنصرين في لغتين أجنبيتين بنسبة 50% من الغلاف الزمني لكل عنصر؛ والثانية في مهارات القوة، فيما سيخصص الفصلان الخامس والسادس لمسار التكوين، ويتضمن كل فصل منهما، سبع وحدات أيضا.

ولأن البيداغوجيا الجديدة أضحت تولي أهمية لمهارات الحياة، فقد خصص التكوين بمسلك سلك الإجازة 6 وحدات يتلقاها الطالب(ة) في مهارات القوة لزوما، من قبيل تمكينه من تنمية وتطوير رصيده الثقافي والفني، وتهتم كذلك بطرق العمل الجامعي، وأخرى لمساعدة الطالب على استعمال التكنولوجيات الحديثة في مجال تعلماته، وتطوير شخصيته من خلال تكوينه في آليات تنمية الذات ومهارات التواصل والقيادة والتعامل الإيجابي مع الآخرين، مع تمكين الطلبة من معارف ومهارات تساعدهم على ولوج سوق الشغل.

وعلى مستوى بطاقة التكوينات الجديدة لكلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بمراكش فهي تشتمل على 15 عشر مسلكا موزعة بين الشعب على الشكل التالي:

• ثلاثة (03) مسالك في القانون العام: – الدراسات السياسية والدولية عربية – الدراسات الإدارية والتدبير العمومي – Études politiques et internationales •خمسة (05) مسالك في القانون الخاص: – المهن القانونية والقضائية – قانون المال والأعمال، – الدراسات المدنية والتحولات الاقتصادية، والمعاملات الرقمية والأمن السيبراني – Droit financier et des affaires • خمسة (05) مسالك في التدبير – (Comptabilité-Finance-Fiscalité (CFF – Marketing et Commerce (M&C)

Management des entreprises (VF)           –  

International Management           –  

Logistique et Supply Chain Management          –

• مسلكان (02) في العلوم الاقتصادية: – (Finance et banque – Economie Appliquée

ويتميز العرض البيداغوجي والتكويني الذي تقدمه كلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بمراكش بمزايا عديدة أهمها أنه متنوع ومبتكر وجديد فضلا عن أنه يفتح آفاقا رحبة وواسعة في سوق الشغل لخريجي المؤسسة.

 ففي العرض المذكور تكوينات تساير التحولات الرقمية المتسارعة التي يعرفها العالم بصورة عامة والفضاء الجامعي الدولي والوطني بشكل خاص، وتكوينات ستعتمد اللغة الإنجليزية كلغة أساسية في التدريس إلى جانب التكوين باللغة الفرنسية. ولا شك أن هذا يعد عاملا حاسما في فتح الفرص سانحة أمام الطلبة الذين سيتلقون تكوينهم في إطارها للولوج اليسير إلى مجال البحث العلمي والابتكار من جهة، والاندماج السلس في سوق الشغل من جهة أخرى.

ثانيا: مركزان للتميز مستلهمان من المبادئ الكبرى للنموذج التنموي الجديد ومعزِّزان لاندماج أكثر للمؤسسة في محيطها السوسيو–اقتصادي

 إضافة إلى التكوينات الأساسية الخمسة عشر التي ستفتحها كلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بمراكش خلال الموسم الجامعي 2023-2024، تقدم المؤسسة مركزين للتميز في شعبتي القانون العام والاقتصاد.

   فأما المركز الأول للتميز ففي العلوم السياسية باللغة الفرنسية (Sciences politiques )، وأما الثاني ففي المالية التطبيقية (Finance Appliquée )، ويفتح التكوينان في وجه الطلبة الحاصلين على شهادة الدراسات الجامعية العامة (DEUG) ذات الصلة بهذا التكوين، وذلك وفقا لمسطرة خاصة تتمثل في ضرورة تقديم الطلبة المعنيين لملفاتهم كي تخضع للانتقاء الأولي وذلك قبل إجراء مباراة الولوج وذلك ابتداء من الموسم الجامعي 2023/ 2024، وسيستفيد الطلبة المقبولين بصفة نهائية من تكوين متميز في الفصلين الخامس والسادس، الأمر الذي سيفتح آفاقا كبيرة وواعدة أمام خريجي هذين المركزين.

وتسهيلا للدخول الجامعي المقبل وتيسيرا لعملية توجيه الطلبة ومساعدتهم على الاختيار الصحيح والملائم لهم، وضعت عمادة الكلية جميع المعلومات حول النظام البيداغوجي الجديد وحول التكوينات المعتمدة التي ستفتح بالمؤسسة على المنصة الرقمية بموقع الكلية، كما ستسهر لجان من أساتذة وأطر إدارية وتربوية وبعض طلبة الدكتوراه على استقبال الطالبات والطلبة الجدد مع بداية شهر شتنبر المقبل، وتوفير الشروح اللازمة لتسهيل اختيار المسالك والمسارات، وتوجيههم في تحديد المسالك. هذا فضلا عن تنظيم أسبوع الطالب من أجل اندماج سهل وسلس للطلبة الجدد.

 

المصدر: مراكش الان

إقرأ أيضاً:

كيف يقوّض شات جي بي تي الحافز على الكتابة والتفكير من خلال الذات؟

عندما أطلقت شركة «أوبن إيه آي» (OpenAI) برنامجها الجديد للذكاء الاصطناعي «شات جي بي تي» (ChatGPT) في أواخر عام 2022، أثار قلق المتخصصين في مجال التعليم، لقد تمكّن البرنامج من توليد نصوصٍ تبدو وكأنها كُتبت من طرف إنسان، فكيف للمدرّسين أن يكتشفوا ما إذا كان الطلبة قد استخدموا برنامج الدردشة الآلي القائم على الذكاء الاصطناعي للغش في كتابة النصوص التي تُطلب منهم؟

وباعتباري عالمة متخصصة في اللسانيات تدرس التأثيرات التي تُمارسها التكنولوجيا على الطريقة التي يقرأ بها الناس ويكتبون ويفكرون، أعتقد أن هناك مخاوف أخرى لا تقل إلحاحا عن مخاطر الغش، ويتمثل الأمر خصوصا فيما إذا كان الذكاء الاصطناعي، بشكل عام، يهدّد مهارات الكتابة لدى الطلبة، والقيمة التي تكتسيها عملية الكتابة وأهميتها كوسيلة للتعبير عن الأفكار.

وفي إطار الأبحاث التي أجريتها لتأليف كتابي الجديد حول تأثيرات الذكاء الاصطناعي على الكتابة البشرية، أجريت مقابلات مع العديد من الشباب في كلٍّ من الولايات المتحدة وأوروبا حول عدة قضايا، وقد شاركوني مجموعة من الهواجس، وكيف أن أدوات الذكاء الاصطناعي يمكن أن تقوّض قدرتهم على الكتابة، غير أن هذه المخاوف في الحقيقة قد بدأت تطفو على السطح منذ مدة.

الآثار السلبية للتوليد الآلي للنصوص

لا تمثل الأدوات مثل «شات جي بي تي» سوى الحلقة الأحدث في سلسلة طويلة من برامج الذكاء الاصطناعي المصممة لتحرير النصوص وتوليدها، ولقد بدأت ملامح الخطر الأول لتقويض الذكاء الاصطناعي لمهارات الكتابة والحافز على التأليف من خلال الاعتماد على الذات تتشكل في الحقيقة منذ عقودٍ من الزمن.

وتُعد المدقّقات الإملائية والبرامج المتطورة التي تراجع القواعد النحوية والأسلوب، مثل «جرامرلي» (Grammarly) و«مايكروسوفت إديتور» (Microsoft Editor)، من بين أكثر أدوات التحرير شهرة، التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي، فضلًا عن التدقيق الإملائي للنصوص ومراجعة علامات الترقيم، فإنها تتعرّف على الأخطاء النحوية وتقترح على المستخدم صياغات بديلة.

وتشمل التطورات الحاصلة في مجال توليد النصوص باستخدام الذكاء الاصطناعي الاقتراحات الآلية في عمليات البحث عبر الإنترنت والنص التنبؤي (Predictive Text)، على سبيل المثال، اكتب عبارة «هل روما» في بحث على موقع «جوجل» وستحصل على قائمة بالاختيارات مثل «هل روما بُنيت في يوم واحد؟»، أو اكتب كلمة «إذا» في رسالة نصية وسيقترح عليك البرنامج «إذا سمحت» أو «إذا كان من الممكن»، وتتدخل هذه الأدوات في أعمالنا الكتابية دون دعوة منا، وتطلب منا باستمرار أن نتّبع اقتراحاتها.

ولقد أعرب الشباب في الاستطلاعات التي أجريتها عن تقديرهم للمساعدة التي يقدمها الذكاء الاصطناعي فيما يخص طريقة كتابة الكلمات وإتمام العبارات، لكنهم تحدثوا أيضا عن الآثار السلبية التي ينطوي عليها ذلك، وقال أحد المشاركين في الاستطلاع: «إذا اعتمدنا كثيرا على هذه البرامج فإننا نخاطر بأن نفقد مهاراتنا الإملائية»، ونبّه آخر إلى أن «برامج التدقيق الإملائي والذكاء الاصطناعي يمكن أن تشجع الناس على اختيار الطريق الأسهل»، وأشار أحد المستجوبين في الاستطلاع إلى الكسل كسبب لاستخدام ميزة النص التنبؤي: «إنها ميزة عملية جدًا حينما لا أجد رغبة في بذل الجهد».

الأسلوب الشخصي في خطر

يمكن لأدوات الذكاء الاصطناعي أن تؤثر أيضًا على أسلوب الكتابة لدى الشخص، وقال أحد المشاركين في الاستطلاع: «لا أشعر بأني أنا المؤلف»، حينما يكتب معتمدًا على خاصية النص التنبؤي، وعبّر طالب في مدرسة ثانوية بريطانية عن القلق نفسه عندما وصف تطبيق «جرامرلي» (Grammarly) قائلا: «بدلا من أن يعتمد الطلبة على أسلوبهم الخاص في الكتابة، يمكن للتطبيق أن يجرّدهم من أسلوبهم من خلال اقتراح تعديلات مهمة على ما كتبوه هم بأنفسهم».

وفي الاتجاه نفسه، أعرب الفيلسوف إيفان سيلينجر (Evan Selinger) عن قلقه من أن النص التنبؤي قد يُضعف من قوة الكتابة باعتبارها نشاطًا ذهنيّا وتعبيرًا شخصيّا:

«بوسع تقنية النص التنبؤي، من خلال تشجيعنا على عدم التفكير مليًّا في الكلمات التي نستخدمها، أن تغيّر الطريقة التي نتفاعل بها مع بعضنا البعض، نحن نمنح الآخرين مزيدًا من الخوارزميات والقليل من أنفسنا... إن الأتمتة قد تُعيقنا عن التفكير».

لطالما رأت المجتمعات المتعلمة في الكتابة وسيلة لمساعدة الناس على التفكير، ولقد استشهد كثيرون بتعليق المؤلف فلانري أوكونور (Flannery O’Connor): «أكتب لأنني أجهل ما أفكر فيه إلى أن أقرأ ما أقول»، كما عبّر العديد من الكتّاب البارزين الآخرين، من ويليام فولكنر (William Faulkner) إلى جون ديديون (Joan Didion)، عن هذا الشعور، إذا قامت برامج الذكاء الاصطناعي التوليدي بالكتابة نيابة عنا، فإننا نحدّ بذلك من قدرتنا على التفكير بأنفسنا.

إن إحدى النتائج الغريبة المترتبة على استخدام برامج مثل «شات جي بي تي» هي أن النصوص تكون مثالية من الناحيتين الإملائية والنحوية، غير أن خلو النص من الأخطاء قد يكون علامة على أن الذكاء الاصطناعي وليس الإنسان هو من كتب كلماته، لأن الكتاب والمحررين البارعين أنفسهم يرتكبون الأخطاء، والكتابة البشرية هي عملية مستمرة، ونحن نسائل ما كتبناه في البداية، فنعيد صياغته، أو نشرع في الكتابة من الصفر في بعض الأحيان.

التحديات في المدارس

عند تكليف طلبة المدارس بإنجاز مهام كتابية، فمن الأفضل أن يكون هناك حوار مستمر بين المدرّس والطالب من أجل مناقشة ما يرغب هذا الأخير في الكتابة عنه والتعليق على مسوّداته الأولى، ثم تُتاح له الفرصة بعد ذلك من أجل أن يعيد التفكير بشأن ما كتبه ويقوم بمراجعة نصّه، لكن ذلك لا يتم في كثير من الأحيان إذ لم يعد لدى معظم المدرّسين ما يكفي من الوقت للقيام بهذا الدور التربوي المتمثل في مواكبة الأعمال التحريرية للطلبة.ويقوم الطلبة الواعون بأهمية هذه الخطوات أحيانًا باتباعها من تلقاء أنفسهم، على غرار المؤلفين المحترفين أنفسهم، لكن إغراء الاعتماد على أدوات التحرير وتوليد النصوص مثل «جرامرلي» و«شات جي بي تي» يظل قويًا للغاية لأنه من السهل أن تحلّ ثمار التكنولوجيا الجاهزة مكان فرص التفكير والتعلم.

كما يقوم الخبراء في مجال التعليم على التفكير في الكيفية المثالية للاستفادة من تقنية الكتابة المستندة إلى الذكاء الاصطناعي، ويلفت البعض منهم النظر إلى إمكانات الذكاء الاصطناعي فيما يخص التحفيز على التفكير أو التعاون، وقبل ظهور شات جي بي تي، كانت هناك نسخة سابقة من البرنامج نفسه (GPT-3) مُتاحة للمستخدمين من قبل مشروعات تجارية مثل «سودورايت» (Sudowrite)، ويمكن للمستخدمين أن يكتبوا عبارة أو جملة ثم يطلبوا من البرنامج إضافة كلمات أخرى، مما يمكن أن يحفّز إبداع المؤلف البشري.

إلى من ترجع ملكية النص؟

غير أن بين التعاون والتجريد من الملكية، ثمّة منحدرٌ زَلق، وتعترف الكاتبة جنيفر ليب (Jennifer Lepp) أنها مع اعتمادها على «سودورايت» بشكل متزايد، لم تعد تشعر بأنها مالكة النصوص الناتجة عن تعاونها مع البرنامج، «لقد كان من غير المريح لي للغاية حينما أراجع ما كتبته ألا أشعر بارتباط حقيقي مع الكلمات أو الأفكار». وبالمقارنة مع محترفي الكتابة المتمرّسين، فإن الطلبة أقل مقدرة على رسم الحدود الفاصلة بين الحصول على دعمٍ بسيط في الكتابة وتفويض محتوى وأسلوب مقالاتهم إلى برنامج توليد النصوص القائمة على الذكاء الاصطناعي.

ومن المرجّح، مع تزايد قوة التكنولوجيا وشيوع استعمالها، أن تعمل المدارس على توعية الطلبة بإيجابيات وسلبيات الذكاء الاصطناعي التوليدي، غير أن إغراء الفعالية قد يجعل من الصعب مقاومة الاعتماد على الذكاء الاصطناعي، سواء كان ذلك يتعلق بتشذيب الكتابة فقط أو تفويضها بالكامل، ولقد فُتحت هذه الطريق بالفعل مع ظهور برامج التدقيق الإملائي والنحوي والإتمام الذاتي للعبارات.

الكتابة بوصفها عملية بشرية متواصلة

لقد سألت «شات جي بي تي» عمّا إذا كان يمثّل تهديدًا للحافز على الكتابة عند البشر، وإليكم رده«سيكون ثمّة على الدوام طلبٌ على المحتوى الإبداعي والأصيل، وذلك يتطلّب منظورًا فريدًا وبصيرةً لكاتبٍ بشري، وتلبّي الكتابة العديد من الاحتياجات عند الإنسان التي تتجاوز مجرد إنشاء المحتوى، مثل التعبير الشخصي والتواصل وتنمية الذّات، ومن شأن ذلك أن يستمر في تحفيز الناس على الكتابة رغم أن بعض أشكال الكتابة قد تُفوّض إلى الآلة».

لقد أسعدني كثيرًا أن البرنامج بدا وكأنه يدرك حدوده، وآمل أن يكون المدرّسون والطلبة أيضًا على حدّ سواء واعين بهذا الأمر، وينبغي أن يكون الهدف من كتابة الواجبات التي يكلّف بها الطلبة أكثر من مجرد تقديم عمل يحصل بفضله الطالب على درجات، ويجب أن تكون الكتابة عبارة عن رحلة، وليست مجرد وجهة.

نومي بارون أستاذة اللسانيات بالجامعة الأمريكية

عن موقع The Conversation

مقالات مشابهة

  • جامعيون يناقشون "مشروع قانون المسطرة المدنية" في ندوة بكلية العلوم القانونية بالسويسي
  • شمال الشرقية تُطلق جوائز تنموية لتعزيز الابتكار والمشاريع المستدامة
  • عمار بن حميد يشيد بانضمام عجمان لـ”آيزو” الاستدامة البيئية والاجتماعية والحوكمة
  • بدء امتحانات كلية تكنولوجيا العلوم بجامعة الإسماعيلية الأهلية
  • رحلة الابتكار: كيف تدعم البيانات تحقيق رؤية السعودية 2030
  • عضو «الأعلى للجامعات»: نهضة غير مسبوقة في قطاع التعليم الجامعي خلال آخر 10 سنوات
  • كيف يقوّض شات جي بي تي الحافز على الكتابة والتفكير من خلال الذات؟
  • نتيجة كلية الشرطة.. الابتكار الثقافى والفنى أوليات الأكاديمية
  • عاجل| بيان هام من الإسكان الاجتماعي لحل معوقات التى تواجه المواطنين في عمليات حجز وحدات "سكن لكل المصريين5"؛
  • وزارة التعليم العالي تطلق مسابقة «أفضل جامعة للأنشطة الطلابية» لتشجيع الابتكار