«حياة كريمة»: 1.8 مليون مستفيد من الخدمات الصحية بالمؤسسة
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
أكدت بثينة مصطفى، المتحدث الرسمي باسم مؤسسة «حياة كريمة»، أنّ الهدف الرئيسي للمؤسسة توفير مظلة الحماية الاجتماعية للفئات الأكثر احتياجًا، وتحسين مستوى معيشة الأفراد في المقام الأول، من خلال تعزيز مظلة الحماية الاجتماعية، تحقيق العدالة الاجتماعية، والارتقاء بمستوي كافة الخدمات الصحية المقدمة للأسر المستهدفة.
وقالت مصطفى، لـ«الوطن»، إنّ الخدمات الطبية لمؤسسة حياة كريمة استفاد منها 1.8 مليون مستفيد، شملت 517 قافلة بيطرية، 1631 قافلة طبية، إضافة إلى عقد بروتوكول تعاوني استراتيجي مع مؤسسة مجدي يعقوب، إضافة إلى تنظيم 513 ندوة طبية ودعم نفسي وإرشاد زراعي.
تقديم الدعم الغذائيوأضافت المتحدث الرسمي باسم المؤسسة أن حياة كريمة تمكنت من دعم 24 مليون مستفيد في مجال الدعم الغذائي من خلال توفير الطرود الغذائية و الوجبات الساخنة، أما في مجال التمكين الاجتماعي، نفذت المؤسسة 15 مبادرة استفاد منها 2.5 مليون مستفيد، من بينها مبادرة أنت الحياة، قوافل السعادة، دوري الجامعات، راجعين نتعلم، حياة كريمة بعيون صغيرة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حياة كريمة مؤسسة حياة كريمة القوافل الطبية لحياة كريمة قوافل طبية ملیون مستفید حیاة کریمة
إقرأ أيضاً:
جمال رائف: «حياة كريمة» غيرت وجه الريف المصري وقضت على مسببات الفقر
قال الكاتب الصحفي جمال رائف، إنّ الدولة المصرية قضت على مسببات الفقر، خلال السنوات الـ10 الماضية، إذ إنّها ذهبت إلى الأسس التي تسبب الفقر من أجل القضاء عليه سواء على صعيد القضاء المناطق العشوائية، والتخلص منها أو إيجاد مظلات حماية مجتمعية مثل «تكافل وكرامة»، فضلًا عن التوسع في البرامج التأمينية وغيرها من الأمور.
وأضاف «رائف»، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «هذا الصباح»، المذاع على قناة «إكسترا نيوز»، أنّ الدولة اهتمت بتنظيم عمل المجتمع المدني وإيجاد التحالف الوطني للعمل الأهلي للذهاب إلى الأسر الأكثر احتياجا، للقضاء على الفقر وتحقيق المساندة الحقيقية للمواطن من خلال قواعد بيانات، فضلًا عن الوصول إلى المستهدف الحقيقي من أجل خفض معدلات الفقر والاحتياج.
وتابع: «الدولة تستطيع القضاء على الفقر من خلال المبادرات الرئاسية المختلفة مثل مبادرة حياة كريمة التي تغير وجه الريف المصري والقرى المصرية وتجعلها أكثر حضارة ونموا، فضلا عن دورها في توفير فرص العمل والمناخ الاقتصادي الملائم للمواطن المصري».