أثار فيديو ظهور كلب أعلى هرم خوفو الجدل بعد تداوله في مواقع التواصل الاجتماعي في مصر.

وعلق مصدر بمنطقة آثار الهرم على ظهور الكلب في تصريحات لموقع “القاهرة 24″، أن المنطقة الأثرية كبيرة والسيطرة على عدم دخول الكلاب يصعب تحقيقه، مشيرا إلى أن وجود الكلاب بمنطقة أهرامات الجيزة ليس أمرا جديدا، وتعمل المنطقة خلال الفترة المقبلة لحل لتلك المشكلة.



وأضاف المصدر أن الكلاب الموجود داخل منطقة أهرامات الجيزة تأتي من المناطق العشوائية الموجودة حولها.

وأظهر مقطع صوره رجل يحلق على متن طائرة شراعية، كلبا فوق قمة الهرم الذي يبلغ ارتفاعه نحو 150 مترا.



وأثار الفيديو تفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي، الذين استغربوا الواقعة، حيث استبعد البعض أن يكون الكلب قد قطع كل تلك المسافة بحثا عن الطعام.



ورأى البعض أنه ربما قرر الابتعاد عن الضوضاء والإزعاج ليستمتع بالهرم من أعلى، فيما رجح البعض أن يكون منجذبا لطاقة غامضة في الهرم.

ولم يتضح بعد إذا كان الكلب تمكن من النزول من أعلى الهرم أم لا.

المصدر : القاهرة 24

المصدر: شمسان بوست

إقرأ أيضاً:

لا تصدقوا واقعة الإلهاء هذه

فى قصتى هذه إجابتى. بمعنى أن ما تم فى زيارة وزيرة الخارجية الألمانية ونظيرها الفرنسى منذ أيام، ومن أصداء عدم السلام عليها أثناء زيارتها لسوريا وتناول طريقة ملبسها ولونه ووصفها بأنها بعيدة عن البروتوكول وذهب البعض بأنها ربما تكون رسالة تعامل فوقية من الجانب الأوروبى.
فهذه القصة أراها ربما تكون بمثابة ورقة التوت للمداراة على ما يفعله الكيان على أرض سوريا من اغتصاب «فقد جاسوا خلال الديار»، وتوغلوا لعشرات الكيلومترات واقتربوا من دمشق ذاتها، ونعود لما نتناوله فما زالت تلك الزيارة الدبلوماسية الثنائية الفرنسية والألمانية والتى قام بها وزيرا خارجية فرنسا جان نويل بارو ونظيرته الألمانية أنالينا بيربوك فى زيارة لسوريا تثير الجدل وحديث الناس من خلال التحليلات الصحفية والسياسية والتى قفز تناولها إلى منصات التواصل الاجتماعى بكل ما حدث ودار خلال تلك الزيارة من مسير السلطة السورية، فقد احتل الحادث الاشهر فى تلك الزيارة ما سموه برفضه مصافحة وزيرة خارجية ألمانيا وانقسمت التحليلات وثارت التساؤلات.
فمنهم من أرجع عدم مصافحتها لعدم ارتدائها زيا رسميا وتساءل آخرون هل لم يصافحها لكونها امرأة بل خرج البعض منهم بأن مصافحة المرأة ينقض الوضوء وكأننا نتحدث عن رأى الدين فى الصلاة. والوضوء، فهى من أعلنت أنها كانت تعلم بعدم مصافحتها قبل الزيارة بمجرد وصولها إلى سوريا، واعتقد البعض فى تحليلاته أنها ربما تكون رسالة تعامل فوقية، وتذكرنى تلك الزيارة بما قاله شارل ديجول بستينيات القرن الماضى أن لأوروبا عربة يجرها حصانان الألمانى والفرنسى، وبناء على ذلك فلا تصدقوا هذه الفرقعة الاعلامية فدائما الجانى يبحث عن شائعة لإخفاء ما يفعله، فحقا مازال المشهد السورى ضبابيا وعبثيا بل كارثيا يكتنفه السواد من كل جانب ولم تتحدد بعد كل الخطوط العريضة التى تسير عليها أصغر الدول فما بالنا بدولة عريقة بحجم سوريا، ولكن كيف يتحقق ذلك أمام من دخلوا الديار عندما هرب الدكتاتور بشار. ليجدوا وطنا بين غمضة عين وانتباهتها مفتوحة أبوابه على مصراعيه فدخلوا دون مقاومة خلال دقائق وليست ساعات وتبوأوا مقاعد وثيرة بعد أن كانوا مختبئين فى بطون الجبال شاهرى الأسلحة وكانوا يقتلون يمينا ويسارا باسم الدين وعلى مدى سنين قتلوا وسجنوا وعذبوا ومارسوا كل أنواع التعذيب بالإنسان السورى وغيره، بل امتدت أفعالهم هذه والتى ترفضها الأديان والإنسانية، وتطايرت نيرانهم لكل الدول المحيطة بسوريا، فكيف يؤتمن هؤلاء على بلد بحجم سوريا، وكيف تدير هذه التشكيلة التى كان يضمها تنظيم مصنف إرهابيا، وقد باركوا ما يفعله الكيان من اغتصاب واحتلال جزء من سوريا منذ صبيحة هروب الدكتاتور، ودخولهم البلاد دون عناء فكيف يسمى هؤلاء بالثوار، وأين هى الثورة إذن؟
وهل سمعتم يوما أو قرأتم فى كتب التاريخ عن ثوار باركوا ما يفعله الاحتلال؟! لقد استبيحت الأرض وبدأت الإعدامات علنية وهذا هو مناخهم. فكل الأمور حتى الآن لم تتضح وحدود سوريا مفتوحة على مصراعيها واغتصاب أجزاء كبيرة منها مع هروب الطاغية، وحلول تنظيم ولاية الشام بدلا منه وهؤلاء هم أصحاب عمليات القتل الممنهج فأمام الإزاحة القدرية لهذا النظام أفاق المواطن السورى على وجود هذا التنظيم القاتل فى قصر الحكم ولسابق معرفته بهم رضخ المواطن خوفا من اقتناصه أو ربما أملا فى التغيير حتى أصبح حاله كالمستجير من الرمضاء بالنار، وهذه الحالة تذكرنى بأيام ترشيح الإرهابية هنا حيث اندس معاونوهم وسط أفراد الشعب المصرى ليقولوا «فى إيه لما نجربهم» وعندما وصل السجين والخائن وغير ذلك إلى سدة الحكم رفضهم الجميع والحمد لله، الله لا يعود إلينا مثل سنة حكمهم أبدا يارب. فقد كانت سوداء بطعم البلاء فلا تصدقوا قصة رفض هؤلاء مصافحة المرأة وغير ذلك فما هى إلا ملهاة كبيرة حتى ينسى العالم أجمع ردع جيش الكيان على أرض سوريا.
 

مقالات مشابهة

  • لا تصدقوا واقعة الإلهاء هذه
  • وزير السياحة يتفقد مستجدات الأعمال بمشروع تطوير الخدمات بمنطقة أهرامات الجيزة
  • وزير السياحة والآثار يتفقد آخر مستجدات الأعمال بمشروع تطوير الخدمات بمنطقة أهرامات الجيزة
  • وزير السياحة يتفقد آخر مستجدات أعمال مشروع تطوير منطقة أهرامات الجيزة
  • وزير السياحة والآثار يتفقد آخر مستجدات أعمال تطوير خدمات أهرامات الجيزة
  • مصدر نيابي معارض: أصوات البعض لا طعم لها
  • أوقفوا الاعتداءات الوحشية على سُكّان الكنابي
  • "مراكب الشمس".. تُشرق في المتحف المصري الكبير
  • هل لمس الكلب ينجس اليدين؟ اختلاف العلماء يحدد الحكم
  • البصرة تعاني انتشار الكلاب السائبة.. وكركوك تباشر بعمليات قتل المسعورة