مفأجاة في وفاة المغني البريطاني ليام باين بعد سقوطه من شرفة فندق.. ماذا حدث؟
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
في ظروف غامضة، توفي المغني البريطاني العالمي ليام باين، عن عمر ناهز 31 عاماً، حيث يعيش الجمهور صدمة كبيرة بعد وفاته، خاصة أنه توفي فور سقوطه من بلكونة من دور الثالث من فندق يقيم به بالأرجنتين.
هل وفاة ليام باين حادث أم شبهة جنائية؟وبعد وفاة المغني الأمريكي بدأت التحقيقات من أجل كشف سبب الوفاة، خاصة أنَّ الأمر به شبهة جنائية، وحسبما أكّد موقع «TMZ» فإن السقوط من الممكن أن يكون عرضياً، وبعض التقارير الأخرى تفيد أنَّه حدث شجارًا بينه وبين صديقته من بعدها انتابته حالة من الغصب دفعت به إلى القفز، وتقارير أخرى تفيد أنَّ هناك طرف ثالث في الأمر هو الذي كان السبب وراء سقوطه.
ومازالت التحقيقات حالياً تجرى من أجل كشف الحقيقة كاملة، وتمّ نقل الجثمان بعد سقوطه إلى المستشفى، بعدما ظهرت الجثة على سطح خشبي في الفندق مع وجود طاولات وكراسي قريبة، خاصة أنَّ المتحدث باسم وزارة الأمن خرج في بيان مبدئي معلناً أنه ألقى بنفسه من شرفة غرفته بالطابق الثالث دون شبه جنائية.
من هو ليام باين؟ليام باين عضو فريق «One Direction» السابق وكان سبق وأعلن عن لم شمل أعضائه وذلك فى الذكرى السنوية للفريق، وقد بدأ فريق «One Direction» من خلال برنامج اكتشاف المواهب «إكس فاكتور» الشهير عام 2010، وقد أصبحت الآن من أشهر الفرق الغنائية بالعالم وتفكك الفريق في 2016.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المغني العالمي جثمان رحيل لیام باین
إقرأ أيضاً:
برلمانية تطالب بالتحقيق مع وزير الصحة بعد وفاة سيدة تلقت حقنة البرد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تقدمت النائبة سميرة الجزار، عضو لجنة الخطة والموازنة بمجلس النواب، بطلب إحاطة بشأن وفاة سيدة بعد تناولها حقنة البرد لعدم الرقابة على الصيدليات، مُطالبة بالتحقيق مع الدكتور خالد عبد الغفار وزير الصحة، لعدم التحرك ووقف تداول تلك الحقن القاتلة خاصةً لمرضى الحساسية والأمراض المزمنة.
وقالت عضو مجلس النواب، أنها أحاطت الحكومة علمًا بكارثة انتشار حقن البرد في الثاني عشر من نوفمبر الماضي، وأكدتُ خلال طلبها السابق أن هذه الحقن والتي تُسمى بالخلطة السحرية يتم إعطائها في الكثير من الصيدليات خاصةً في المناطق الشعبية، دون رقابة من وزارة الصحة، والخطير في الأمر أن تلك الحقن تحتوي على الكورتيزون، والذي يؤدي الإفراط في استخدامه إلى ضعف المناعة، كما له أضرار كثيرة على مرضى السكري وارتفاع ضغط الدم قد تؤدي إلى وفاتهم.
وتابعت: «أشرتُ إلى احتواء الحقن على مضاد حيوي، وهو ليس علاجًا لنزلات البرد الفيروسية، سوى علاج العدوى البكتيرية فقط، وطالبتُ وزير الصحة بالتحقيق في تلك الوقائع ومن يقوم بتصنيع هذه الحقن وكيفية وصولها إلى المواطن خاصةً أن الوزارة تمنع تلقي أي حقن داخل الصيدليات أيا كانت نوعها».
وأشارت سميرة الجزار آسفة، إلى حادث وفاة سيدة بمحافظة المنوفية، بعد أن وصف لها صيدلي حقنة البرد دون إجراء أي فحص طبي لها، حيث أكد لها أنها ستشعر بتحسن سريع، لكن بعد دقائق من تناول الحقنة، بدأت تعاني من أعراض الاختناق وظهور علامات زرقاء على وجهها، ثم سقطت مغشيًا عليها وتوقف قلبها لتفارق الحياة بعد عدة ساعات، تاركة خلفها 3 أطفال صغار.
وأوضحت: «بعد وفاة السيدة فوجئنا بخروج وزارة الصحة ببيان تحذيري من تناول حقنة البرد، ولكن التحذيرات والإرشادات التي أعلنتها الوزارة كانت مُتأخرة، فرغم إحاطة الحكومة بوجود تلك الكارثة دون رقابة، إلا أن التقاعس كان واضحًا خلال الشهرين الماضيين وتسبب في وفاة أم لثلاثة أطفال فجأة وهي تعاني من نزلة برد عادية».
وبناءً على ذلك، طالبت عضو مجلس النواب، وفورًا بفتح تحقيق عاجل ومحاسبة المسؤولين عن تداول تلك الحقن وتهديد الآلاف من المواطنين محدودي الوعي بخطورتها، كما أطالب بمعاقبة المسؤول جنائيًا عن توريد هذه الحقن إلى الصيدليات خاصةً في المناطق الشعبية والريف.
وتسائلت، أين حملات التفتيش على الصيدليات وإلغاء رخصة الصيدلية التي بحوزتها حقن البرد 1x3؟