أضرار جسيمة في ألازيغ بعد زلزال ملاطيا.. فرق التقييم تواصل عملها
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
قال وزير البيئة والتخطيط العمراني التركي مراد قوروم إن أضرارا جسيمة لحقت بـ 20 مبنى بولاية ألازيغ جراء الزلزال الذي ضرب ولاية ملاطيا الأربعاء.
وأشار قوروم في منشور على منصة إكس، الخميس، إلى أن فرق تقييم الأضرار التابعة للإدارة العامة لأشغال البناء تواصل عملها.
وأضاف: “حتى الآن، قيَّمت الفرق 1211 بلاغا، وحددت 20 مبنى بأضرار جسيمة، و517 مبنى بأضرار خفيفة في ألازيغ، و18 مبنى بأضرار خفيفة في ملاطيا”.
وأردف: “نرجو أن يطمئن مواطنونا، سنكمل تقييم الأضرار في أقرب وقت ممكن واتخاذ جميع الخطوات اللازمة”.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: زلزال تركيا زلزال ملاطيا
إقرأ أيضاً:
القاهرة الإخبارية: "أونروا" تستأنف عملها في غزة رغم الضغوط والتحديات
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال مراسل قناة "القاهرة الإخبارية" في غزة، يوسف أبو كويك، إن وكالة "أونروا" بدأت باستئناف عملها في قطاع غزة رغم التحديات الكبيرة التي تواجهها، أبرزها تقليص الدعم من المانحين، وعلى رأسهم الولايات المتحدة الأمريكية وبعض الدول الأوروبية، إضافة إلى الضغوط والملاحقات الإسرائيلية.
وأضاف أبو كويك، خلال رسالته على الهواء، أن أونروا شرعت في تقديم المساعدات للأسر المحتاجة، وستبدأ خلال الأيام المقبلة بتوزيع المساعدات الإغاثية، التي كانت تُصرف ثلاث مرات سنويًا قبل الحرب، كما عادت بعض العيادات الصحية إلى العمل بعد أن دمر القصف الإسرائيلي عددًا من منشآت الوكالة في مخيمات اللاجئين.
وأشار إلى أن "أونروا" تعمل أيضًا على تحسين أوضاع النظافة في المخيمات، حيث بدأت برفع كميات كبيرة من النفايات المتراكمة، بالتنسيق مع البلديات المحلية، ومع ذلك، تظل المهمة الأهم هي استئناف العملية التعليمية لمئات الآلاف من الطلبة الذين حُرموا من التعليم للعام الثاني على التوالي، خاصة بعد أن تحولت المدارس المتبقية إلى مراكز إيواء للنازحين.
وفي سياق آخر، أفاد أبو كويك بأن جيش الاحتلال واصل اعتداءاته في مناطق عدة، أبرزها رفح الفلسطينية، حيث استهدفت طائرة مسيرة شابًا، ما أدى إلى استشهاده، إضافة إلى إطلاق نار كثيف شرق خان يونس، ما عرقل عمليات إصلاح شبكة المياه التي تغذي منطقة عبسان، والتي يقطنها نحو 11 ألف فلسطيني.
واختتم أبو كويك حديثه بالإشارة إلى أن استمرار الاعتداءات الإسرائيلية، جوًا في رفح الفلسطينية، وبرًا في خان يونس، وبحرًا شمال القطاع، يفاقم الأوضاع الإنسانية ويؤكد حجم التحديات التي تواجهها البنية التحتية في غزة.