تتصدى النيابة العامة، لكافة أشكال الجرائم بمختلف أنواعها، سواء جرائم النفس والسرقات وما شابه ذلك، بالإضافة إلى الجرائم الجديدة والمستحدثة بفعل التكنولوجيا، ومنها "الجرائم الإلكترونية"، حيث شهدت الآونة الأخيرة العديد من تطبيقات المراهنات الإلكترونية التي تمثل جريمة، وباتت تهدد الشباب والمراهقين نظرا للإقبال المستمر عليها.

"اليوم السابع يرصد الاجراءات التي اتخذتها النيابة العامة لمواجهة هذا النوع من الجرائم"

_ أحال المستشار محمد شوقي النائب العام، المتهمين إلى نيابة الشؤون الاقتصادية.


_ وجهت النيابة العامة للمتهمين تهم تكوين تشكيل عصابي للاستيلاء على أمال المواطنين من خلال تطبيقات المراهنات الالكترونية.


_ توجيه النيابة العامة تهمة النصب للمتهمين من خلال الاستيلاء على أموالهم.


_ نيابة الشؤون الاقتصادية تقرر حبس المتهمين على ذمة التحقيقات.


_ تكليف نيابة الشؤون المالية الجهات الفنية المعنية بحصر المحافظ الإلكترونية المستخدمة في مواقع المراهنات.


_ حذر مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكتروني، من المراهنات على المواقع الالكترونية باعتبارها أمر محرم شرعا، كونها عين القمار المحرم.


_ أهاب الأزهر الوالدين وكل فئات المجتمع بضرورة نشر وعي مجتمعيّ عام يقي أبناءنا وشبابنا مفاسد هذه المراهنات.







المصدر: اليوم السابع

كلمات دلالية: النيابة العامة الأزهر الشريف المواقع الالكترونية تطبيقات المراهنات النصب والاحتيال تشكيل عصابى النیابة العامة

إقرأ أيضاً:

الغلوسي يحذر من المس باستقلالية النيابة العامة وتحويلها إلى مؤسسة صورية

حذر  محمد الغلوسي، رئيس الجمعية المغربية لحماية المال العام، من وجود محاولات للمساس باستقلالية النيابة العامة، وتحويلها إلى مؤسسة صورية تشتغل وفق رغبات بعض الجهات الإدارية، موضحاً أن الوكيل العام لمحكمة النقض لا يمكنه تحريك المتابعات القضائية في ملفات الفساد إلا بعد إحالة تقارير المجلس الأعلى للحسابات أو مفتشية وزارة الداخلية أو الهيئة العليا للنزاهة، وهو ما وصفه بـ”التقييد المسبق لصلاحيات النيابة العامة”.

وأكد رئيس الجمعية المغربية لحماية المال العام، أن المجتمع طبع مع الفساد في مختلف أشكاله، إلى حد أن بعض الجهات باتت تتباهى به، مشدداً على ضرورة تكثيف الجهود لمحاربته واستعادة الثقة في المؤسسات.

وقال الغلوسي، إن الفساد في المغرب أصبح ظاهرة بنيوية ترتبط بشكل وثيق بمسار الانتقال الديمقراطي، معتبراً أن الدول التي تعيش في ظل الاستبداد تشهد اتساع رقعة الفساد، بينما تعمل الأنظمة الديمقراطية على الحد منه.

وأوضح الغلوسي، خلال ندوة نظمها حزب فيدرالية اليسار الديمقراطي بالدار البيضاء، أمس السبت، تحت عنوان “مبادرات لمحاربة الفساد: سرطان ينهك المجتمع ويعطل التنمية”، أن الفساد ليس مجرد مسألة أشخاص أو قرارات وجماعات محلية.

وأشار المتحدث ذاته إلى أن تراجع الفعل السياسي والنقاش العمومي بالمغرب جعل الصحافة والمجتمع المدني ضحية أمام تمدد الفساد، لافتاً إلى أن ضعف الأحزاب السياسية ساهم في تفاقم الوضع، وقال  مستدلا على هذا النكوص: “من كان يتوقع ان يتحول حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية إلى حزب أصم لا يتحدث في أي قضية بينما  كان الاتحاد صمام أمان ضد الهجمات والقمع والتضييق الذي يطال حقوق الإنسان والحريات العامة حيث أصبح الاتحاد مجرد ملحقة لحزب إداري”، ما يدل على نجاح بعض الجهات في “ترويض السياسيين والمنتخبين” حسب تعبيره.

كلمات دلالية أوروبا إدريس لشكر الاتحاد الاشتراكي الجمعية المغربية لحماية المال العام الغلوسي الفساد

مقالات مشابهة

  • إحالة تشكيل عصابى تخصص فى سرقة الهواتف المحمولة بالجمالية للمحاكمة
  • النيابة العامة الإسرائيلية تؤجل محاكمة نتنياهو
  • النائب العام يشارك أعضاء النيابة العامة إفطار رمضان |صور
  • الغلوسي يحذر من المس باستقلالية النيابة العامة وتحويلها إلى مؤسسة صورية
  • استدعاء المتهم والضحايا.. النيابة الإدارية تحقق في واقعة اعتداء مدير مدرسة على طالبتين
  • النيابة العامة تدين وزيراً بالحكومة الوطنية!
  • الداخلية تكشف تفاصيل واقعة دفع شخص لأخر داخل مترو الأنفاق
  • النيابة العامة تعلن إدانة فردين ضمن تشكيل عصابي لترويج المؤثرات العقلية
  • إحالة 311 مخالفة تموينية في الدقهلية إلى النيابة العامة
  • النيابة تحقق في واقعة وفاة سيدة علي يد طليقها بالغربية