#سواليف

لفت عضو المكتب السياسي لحركة ” #حماس ” #عزت_الرشق ، إلى أن الطبقة السياسية الألمانية لم تغير خطابها منذ حقبة الزعيم النازي أدولف هتلر حتى اليوم.

وقال الرشق عبر قناته على “تلغرام”: “بالأمس القريب أعلنت وزيرة الخارجية الألمانية #أنالينا_بيربوك أمام برلمان بلادها تأييدها، بمبررات سخيفة، للإرهاب الصهيوني وقصف #الأطفال والنساء و #حرق_النازحين في #غزة وهم أحياء في خيامهم وتوفر الغطاء لتدمير المشافي وقتل الحياة في قطاع غزة”.

وأضاف: “قبل ذلك أضاؤوا بوابة براندنبورغ الشهيرة في برلين بألوان علم الاحتلال تضامنا معه في بداية حربه الظالمة على غزة، وهو #الاحتلال الذي يشكل النسخة الأبشع للنازية التي لطالما مجّدتها هذه البوابة”.

مقالات ذات صلة 200 ألف في جباليا بلا طعام وقصف متواصل وجثث تحت الأنقاض 2024/10/17

وأشار عضو المكتب السياسي لحركة “حماس” إلى أن ” #ألمانيا ما تزال تقف على الجانب الخاطئ من التاريخ، وتتبنّى النازية بصورها الأكثر وضوحا، وتتماشى مع الأهداف الصهيونية الوحشية”.

وشدد على أن “تصريحات بيربوك هي جزء من آلة الحشد والدعاية السياسية الصهيونية، وهي دعم مباشر لآلة الحرب والنار المصبوبة على رؤوس أهلنا في قطاع غزة”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف حماس عزت الرشق أنالينا بيربوك الأطفال حرق النازحين غزة الاحتلال ألمانيا

إقرأ أيضاً:

طبيبة تكشف أسباب الاختيار الخاطئ لمسكنات الألم وتاثيرها

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قالت الدكتورة أولغا تشيستيك أخصائية الأمراض الباطنية إن  الاختيار الخاطئ لمسكنات الألم قد يكون السبب في عدم تأثيرها وفعاليتها في تخفيف الألم وفقا لما نشرته مجلة “إزفيستيا”.

وأضافت أن الاختيار الصحيح للمسكنات يمثل أهمية فاعلة للتاثير ويعد الاختيارات الخاطئة سبب فى حدوث العديد من المشكلات ولهذا يجب التعرف على تلك الأسباب للوقاية للحصول على أكبر قدر من الفاعلية، مثل تناول جرعة خاطئة او أقل مما يحتاج الجسم ،او تناول أدوية لا تتوافق مع حالة المريض نفسه بالاضافة الى الحفاظ على اتباع قواعد تناول الدواء.

وتابعت: يعتقد الكثيرون أن تأثير مسكن الألم يجب أن يظهر في غضون بضع دقائق بعد تناوله، ولكن الأمر ليس كذلك لأن الدواء يحتاج إلى وقت حتى يمتصه الجسم ويبدأ في العمل.

ومن جانب آخر حدد الصيدلاني دميتري غوروف، الاتجاهات الرئيسية للأدوية لعلاج أنواع مختلفة من الألم فمثلا مضادات الالتهابات هي الأدوية المحتوية على مادة نيميسوليد الفعالة ضد الالتهابات في العضلات وأمراض الجهاز العضلي الهيكلي والكدمات كما يساعد الأيبوبروفين على تخفيف الألم في حالة أمراض المفاصل، ويساعد في علاج الصداع وآلام الدورة الشهرية.

أما الأدوية المسكنة فتحتوي على المادة الفعالة ميتاميزول الصوديوم وتستخدم في حالات آلام الأسنان أو آلام العضلات، و كيتورولاك تروميتامول تستخدم في حالات الحمى، وأنواع الألم بعد العمليات الجراحية أو الألم في حالة أمراض السرطان.

حيث أن الأدوية التي تحتوي على المكونات النشطة أرتيكائين وأدرينالين تمنع توصيل النبضات العصبية وهي مناسبة للتخدير الموضعي قبل التدخل الجراحي أو الأسنان، أما مضادات التشنج هيدروكلوريد دروتافيرين وهيدروكلوريد ميبيفيرين تقلل من قوة العضلات الملساء مناسبة في حالة المغص المعوي وتشنجات الأعضاء الداخلية.

ولهذا من الصعب جدًا على الشخص اختيار الدواء المناسب له ولهذا يجب استشارة الطبيب الذي سيصف الدواء المناسب وفقا للحالة الصحية ومدتها وأسبابها المحتملة.

مقالات مشابهة

  • رام الله - تفاصيل اجتماع اللجنة المركزية لحركة فتح
  • زعيم المعارضة الصهيونية يشن هجوماً على نتنياهو: سيفشل الصفقة ويعرقلها
  • ترامب: روسيا تريد إنهاء الوحشية في أوكرانيا
  • اتفاقية ميونيخ..تشيكيا وسلوفاكيا ترفضان تشبيه المحادثات حول أوكرانيا بالاتفاق مع النازية
  • طبيبة تكشف أسباب الاختيار الخاطئ لمسكنات الألم وتاثيرها
  • تأجيل التوقيع على الميثاق السياسي للقوى السياسية السودانية المؤيدة لتشكيل” حكومة موازية”
  • أسير محرر : الاحتلال مارس علينا كل ما ادعى أنه مورس على أجداده في السجون النازية 
  • حماس تشيد بمواقف الدول الإفريقية الرافضة للحرب الوحشية على غزة
  • "حماس" تدعو الدول الأفريقية إلى تصعيد الضغط السياسي والقانوني على إسرائيل
  •  21 وفاة و 560 إصابة جراء الاستخدام الخاطئ للمدافئ