الرشق: ألمانيا تقف على الجانب الخاطئ من التاريخ وتتبنى النازية والأهداف الصهيونية الوحشية
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
#سواليف
لفت عضو المكتب السياسي لحركة ” #حماس ” #عزت_الرشق ، إلى أن الطبقة السياسية الألمانية لم تغير خطابها منذ حقبة الزعيم النازي أدولف هتلر حتى اليوم.
وقال الرشق عبر قناته على “تلغرام”: “بالأمس القريب أعلنت وزيرة الخارجية الألمانية #أنالينا_بيربوك أمام برلمان بلادها تأييدها، بمبررات سخيفة، للإرهاب الصهيوني وقصف #الأطفال والنساء و #حرق_النازحين في #غزة وهم أحياء في خيامهم وتوفر الغطاء لتدمير المشافي وقتل الحياة في قطاع غزة”.
وأضاف: “قبل ذلك أضاؤوا بوابة براندنبورغ الشهيرة في برلين بألوان علم الاحتلال تضامنا معه في بداية حربه الظالمة على غزة، وهو #الاحتلال الذي يشكل النسخة الأبشع للنازية التي لطالما مجّدتها هذه البوابة”.
مقالات ذات صلة 200 ألف في جباليا بلا طعام وقصف متواصل وجثث تحت الأنقاض 2024/10/17وأشار عضو المكتب السياسي لحركة “حماس” إلى أن ” #ألمانيا ما تزال تقف على الجانب الخاطئ من التاريخ، وتتبنّى النازية بصورها الأكثر وضوحا، وتتماشى مع الأهداف الصهيونية الوحشية”.
وشدد على أن “تصريحات بيربوك هي جزء من آلة الحشد والدعاية السياسية الصهيونية، وهي دعم مباشر لآلة الحرب والنار المصبوبة على رؤوس أهلنا في قطاع غزة”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف حماس عزت الرشق أنالينا بيربوك الأطفال حرق النازحين غزة الاحتلال ألمانيا
إقرأ أيضاً:
رئيس مركز دراسات القدس بجامعة ماليزيا يشيد بشجاعة اليمنيين في محاربة الوحشية الصهيونية والفاشية الأمريكية
الثورة نت/..
بارك رئيس مركز دراسات القدس بجامعة ماليزيا “امينو رشيدي”، انعقاد المؤتمر الدولي الثالث “فلسطين قضية الأمة المركزية” في العاصمة صنعاء والذي جمع أحرار اليمن والعالم ومحبي الحرية.
وقال في كلمته في ختام أعمال المؤتمر “فخورون أن نكون معكم في اليمن، لنجددّ التزامنا بإنقاذ غزة وتحرير فلسطين ومن أجل أن ننقذ العالم من المجرمين والمستكبرين”.
وأشاد بكرّم الضيافة وحفاوة الاستقبال الذي حظي به في اليمن، وقبل ذلك بشجاعة اليمنيين التي تأسر القلوب وتوحد الصفوف لمحاربة الوحشية الصهيونية والفاشية الأمريكية وعملائهم.
واعتبر رشيدي، انعقاد المؤتمر فرصة لتدارس الخيارات الكفيلة بمنع الوحشية الصهيونية والأمريكية، التي تستهدف المدنيين في فلسطين واليمن.. متسائلًا “أمام ذلك كيف نستطيع أن نقول أننا مع السلام ونبقى صامتين، يكفي ما حصل، لابد أن نقف معًا كأفراد ومنظمات وقادة وشعوب لإنقاذ العالم من الإرهابيين الحقيقيين الذين لن يدعونا في سلام ويسعون لتدميره”.
وحث على عدم التعاون مع الصهاينة والتوقف عن دعمهم لما يرتكبونه من جرائم بحق أبناء الشعب الفلسطيني والوقوف مع فلسطين، كون ذلك مسؤولية مشتركة تقع على عاتق الجميع.
وأضاف “لا بد أن نجعل من رمضان أفضل رمضان من خلال توحيد التزامنا بألا نبقى صامتين ولا نتعاون مع المجرمين من الأمريكيين والصهاينة المعتدين وأن نكون صادقين في إيماننا وعقديتنا وإنقاذ أخوتنا في فلسطين”.
واعتبر رئيس مركز دراسات القدس بجامعة ماليزي، انعقاد المؤتمر في اليمن فرصة لتقوية وتعزيز التعاون بين أحرار الأمة.
واختتم كلمته بالقول “لن نستسلم ولن نخضع أبدًا، ونقول لأخوتنا في غزة واليمن لن تكونوا بمفردكم وسنكون معكم وندعمكم لنعيش من أجل أن تبقى الإنسانية والإسلام”.