فئات مستحقة لإضافة المواليد الجدد على بطاقة التموين، يسعى الكثير من المواطنين أصحاب البطاقات التموينية إلى معرفة كافة التفاصيل عن إضافة المواليد الجدد وحقيقة القيام بتلك الخطوة لجميع المستحقين للدعم التمويني.

وزير التموين يقبل استقالة رئيس شركة النيل للمجمعات الاستهلاكية شعبة المواد الغذائية: قرار وزير التموين بشأن السلع الـ7 فى مصلحة المواطن فئات مستحقة لإضافة المواليد على بطاقة التموين

هناك العديد من الفئات المستحقة لإضافة المواليد على بطاقة التموين يمكن حصرها للتالي: أصحاب معاشات تكافل وكرامة-  حاملي كارت الخدمات المتكاملة- من يحصلون على معاش اجتماعي أو تكافل وكرامة، أو المعاش الذي يقل عن الحد الأدنى للأجور- أسر الشهداء وأبناء أسر الضمان الاجتماعي.

شروط إضافة المواليد الجدد 

 أن يكون الحد الأقصى لعدد الأفراد على بطاقة التموين 4 أفراد زوج وزوجة و2 من الأبناء-  ألا يقل عمر الأبناء عن 4 سنوات- أن يكون الحد الأدنى للدخل الشهري لصاحب بطاقة التموين أقل من 3 آلاف جنيه.

طريقة إضافة المواليد على بطاقة التموين 2024

في البداية دخول  المواطن على بوابة مصر الرقمية من هنا 

الضغط على أيقونة إضافة الأبناء غير المقيدين

تسجيل رقم الهاتف والرقم السري.

يجب إدخال الاسم الأول للأم الوالدة.

النقر على إضافة أفراد أسرتي غير المقيدين في بطاقة التموين.

إدخال اسم المولود الذي ترغب في إضافته

إدخال الرقم القومي الموجود بشهادة الميلاد

كتابة صلة قرابة المولود

أخيرًا اختيار الصفة ضم الأبناء.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: فئات مستحقة لإضافة المواليد على بطاقة التموين إضافة المواليد الجدد على بطاقة التموين بطاقة التموين شروط إضافة المواليد الجدد على البطاقة التموينية شروط إضافة المواليد الجدد بوابة مصر الرقمية إضافة الموالید الجدد على بطاقة التموین لإضافة الموالید

إقرأ أيضاً:

احرصوا على سجل الذكريات

الذكريات صفحات تسجلها الذاكرة منذ الطفولة، مع كل الأشخاص الذين نعيش معهم، ويعيشون حولنا في الشارع والحارة، في المدرسة، في بيوت أهالينا وجيراننا، وفي كثير من المواقف التي تمر بنا، وتلتصق بذاكرتنا، إما لطرافتها، أو لجمالها ، أو لصعوبتها وقسوتها، وتبقى الذكريات أجمل ما نحمله معنا، حتى القاسية منها، تفقد قسوتها مع مرور الزمن. والجميل يطغى على السيئ، وكثيراً ما يحتاج الناس لا ستراجعها من الذاكرة، لإرواء عطش تصحُّر أيام أصابها الجفاف، واستيراد دفء الماضي، وقد تفيد في إشعال الأمل للمستقبل.
واعتقد أن أهم محضن، وأول ميدان لصناعة الذكريات، هو (منزل العائلة)، وصناعة الذكريات، واجب جميع أفراد العائلة، وعلى رأسهم الوالدين والأجداد والإخوة والأخوات، ولن أنسى العائلة الممتدة من خلال الأب (أعمام وعمات) وكذلك الأم (أخوال وخالات)، ويدخل ضمنها الجيران وزملاء وزميلات العمل. من كل هؤلاء، وبهم، ومعهم، تصنع الذكريات. لذا فمن المهم جداً، أن يحرص كل فرد في العائلة، وكذلك الأصدقاء والجيران أن يرسموا خريطة ذكرياتهم بكلماتهم ومواقفهم وتواجدهم بين بعضهم البعض. فالذكريات لا تأتي من نفسها، بل هي كاللوحة الفنية يرسمها الرسام، لذلك ينتقي للوحته الألوان الجيدة، والوقت المناسب، لتكون اللوحة قد رسمت بحب وشغف. والعكس صحيح. فبدون اعتناء، وحرص، ستكون اللوحة مشوشة. هكذا الذكريات وليس منا من أحد إلا ويختزن في ذاكرته ملفات وفيديوهات بعضها مشرقة بحروف دونها أصحابها من نور. في استرجاعها سعادة وشوق وسرور، وأخرى قاسية غليظة بغلاظة من كتبها في ذاكرة الآخرين سواء أبناء أو زملاء أو جيران! ولعل أهم الذكريات، هي التي ينقشها الوالدان في عقول أبنائهما، فعلاقة الأب بالأم علاقة جميلة راقية ملؤها الاحترام، حتى لو اختلفا، فبعيداً عن السوء من الأفعال والأقوال، يحرصون على تعريف الأبناء أن الحياة جميلة حتى مع الخلافات، وأن الخلافات أمر طبيعي لا يخلو منها بيت، لكن نوع الخلافات، وأسلوب تعاطيها، هو المهم. فالخلاف مع النقاش الهادئ المحترم، مهم جداً ليتعلم الأبناء كيف يكون الخلاف. فأكثر ما يترك أثراً في ذاكرة الأبناء، هي العلاقة بين والديهم. وقيسوا على ذلك تعامل الوالدين مع بقية أفراد العائلة، فعندما تسود العلاقات الجيدة المليئة بالود والتقدير، وحين تكون اللقاءات العائلية، والرحلات الترفيهية بينهم، فبدون شك هم يصنعون ذكريات، يحفظها أفراد العائلة وأهمهم الأبناء الذين تتشكل ذاكرتهم بحسن سير وتعامل أهلهم، الجلسات العائلية الدافئة، تصنع ذكريات غاية في الجمال، فكيف يفرط البعض في ذلك؟ وأيضاً الصحبة الطيبة الراقية، بيئة رائعة لصناعة الذكريات، فتستحق الحرص عليها. العلاقات مع الأهل والأقارب، ميدان خصب لأجمل الذكريات. فهل يمكن التفريط في ذلك؟ كما أن علاقات العمل والمساجد والمدارس، كلها محاضن لذكريات كم أسعدت كثيراً ولازالت. الذكريات استثمار للسعادة في الحياة.
من المهم أن يستثمر رب العائلة وقته مع زوجته وأبنائه فيملأه حباً ولعباً وتعاملاً راقياً وتعاوناً، وقد قال الرسول عليه الصلاة والسلام (فخيركم خيره لأهله وأنا خيركم لأهلي) لا أدري ألا يخجل الرجل القاسي في بيته والليِّن مع رفاقه، ألا يخجل الرجل الذي يقضي جل وقته لاهياً خارج بيته وعائلته آخر اهتمامه؟ مثل هؤلاء الرجال (هداهم الله)، الخجل يخجل منهم! حتى يكبر الأبناء وهم يحملون أجمل الذكريات، لابد أن يبذل الآباء والأمهات جهداً لفهم معنى العائلة وواجباتها التي لا تتوقف عند المأكل والمشرب والملبس، فللحياة احتياجات نفسية وعاطفية وعقلية مهمة جداً، إذا تم التفريط فيها، فكثيراً ما تحدث نتائج لا يريدها الأهل. فلله در أولئك الذين يزرعون في نفوس الآخرين أجمل وأطيب الذكريات.
إن جودة صناعة الذكريات، مسؤولية الجميع.
وليبقى الكل في ذاكرة الكل ذكرى جميلة، أرجو أن يوفق الله الجميع لصناعة أجمل الذكريات في حياة أحبتهم. ودمتم. (اللهم زد بلادي عزاً ومجداً وزدني بها عشقاً وفخراً).

مقالات مشابهة

  • بدء صرف زيادات بطاقة التموين.. كيف تعرف أنك تستحق؟
  • «آبل» تخطط لإضافة ميزة جديدة لـ«إيربودز» تتيح الترجمة الفورية للمحادثات
  • أمام الشيوخ.. وزيرة التضامن تعلن صرف منحة الرئيس بقيمة 300 جنيه خلال أيام
  • احرصوا على سجل الذكريات
  • أولياء أمور الطلاب الجدد بـ أكاديمية الشرطة: فخورون بهذا الصرح العريق
  • 12 رسالة قوية من الرئيس السيسي إلى الطلبة الجدد بأكاديمية الشرطة
  • إسرائيل تكشف خططها بـ«الشرق الأوسط».. من أعداءها الجدد؟
  • أيام أقل لتدريب الموظفين الجدد بفضل الذكاء الاصطناعي
  • صرف 250 جنيهًا زيادة على بطاقة التموين.. تفاصيل الدعم الإضافي في رمضان والفئات المستحقة
  • "مصر بخير.. الـ 11 غير".. إفطار المطرية 2025.. ضيافة رمضانية تجمع 100 ألف من جميع فئات المجتمع المصري بأمن وسلام