فئات مستحقة لإضافة المواليد الجدد على بطاقة التموين، يسعى الكثير من المواطنين أصحاب البطاقات التموينية إلى معرفة كافة التفاصيل عن إضافة المواليد الجدد وحقيقة القيام بتلك الخطوة لجميع المستحقين للدعم التمويني.

وزير التموين يقبل استقالة رئيس شركة النيل للمجمعات الاستهلاكية شعبة المواد الغذائية: قرار وزير التموين بشأن السلع الـ7 فى مصلحة المواطن فئات مستحقة لإضافة المواليد على بطاقة التموين

هناك العديد من الفئات المستحقة لإضافة المواليد على بطاقة التموين يمكن حصرها للتالي: أصحاب معاشات تكافل وكرامة-  حاملي كارت الخدمات المتكاملة- من يحصلون على معاش اجتماعي أو تكافل وكرامة، أو المعاش الذي يقل عن الحد الأدنى للأجور- أسر الشهداء وأبناء أسر الضمان الاجتماعي.

شروط إضافة المواليد الجدد 

 أن يكون الحد الأقصى لعدد الأفراد على بطاقة التموين 4 أفراد زوج وزوجة و2 من الأبناء-  ألا يقل عمر الأبناء عن 4 سنوات- أن يكون الحد الأدنى للدخل الشهري لصاحب بطاقة التموين أقل من 3 آلاف جنيه.

طريقة إضافة المواليد على بطاقة التموين 2024

في البداية دخول  المواطن على بوابة مصر الرقمية من هنا 

الضغط على أيقونة إضافة الأبناء غير المقيدين

تسجيل رقم الهاتف والرقم السري.

يجب إدخال الاسم الأول للأم الوالدة.

النقر على إضافة أفراد أسرتي غير المقيدين في بطاقة التموين.

إدخال اسم المولود الذي ترغب في إضافته

إدخال الرقم القومي الموجود بشهادة الميلاد

كتابة صلة قرابة المولود

أخيرًا اختيار الصفة ضم الأبناء.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: فئات مستحقة لإضافة المواليد على بطاقة التموين إضافة المواليد الجدد على بطاقة التموين بطاقة التموين شروط إضافة المواليد الجدد على البطاقة التموينية شروط إضافة المواليد الجدد بوابة مصر الرقمية إضافة الموالید الجدد على بطاقة التموین لإضافة الموالید

إقرأ أيضاً:

وكيل الأزهر للأطباء الجدد: اسعوا للحصول على شهادة من الله بخدمة الناس ونفعهم

قال وكيل الأزهر، إن التاريخ العريق لكليات الطب بجامعة الأزهر، بمستوى خريجيها وما حققوه من إنجازات وحصدوه من تكريمات على المستويين المحلي والعالمي؛ يثبت أن الأزهر مبدع في فهم رسالة الإسلام وتطبيقها؛ فلم يقف بها عند حد الدعوة النظرية، أو عند معالجة الروح والعقل فقط، بل تخطى ذلك كله حين نقلها إلى دعوة عملية تعالج القلب والروح والبدن في تكامل واضح يحقق مقاصد تلك الرسالة السامية.

وأوضح الدكتور الضويني، خلال كلمته اليوم بحفل تخريج دفعتين جدد من طلاب وطالبات كليات طب الأزهر بدمياط، أن المجتمع كما يحتاج إلى عالم بالشريعة ينطق بالأحكام حلالا وحراما، فإنه يحتاج كذلك إلى طبيب ماهر ينطق بأحوال الإنسان صحة ومرضا، مؤكدا أنه إذا تسنى لعالم أن يجمع بين هذين العلمين علم الأديان وعلم الأبدان فتلك غاية غالية، وهذا هو الأزهر، وهؤلاء هم أبناؤه الذين يملكون من الكفاءة والمهارة ما يسجلون به أسماءهم في تاريخ العلم الديني والدنيوي معا.

وأكد وكيل الأزهر، أن الناظر بعين الإنصاف يدرك أن الكليات العلمية بالأزهر تعيش نهضة حقيقية، وتواكب كل التطورات والمستجدات العلمية في المجالات كافة، ملاحقة المتغيرات الواقع المتسارع، الذي لم يعد فيه مكان للمؤسسات النمطية والكيانات المتكاسلة؛ تحقيقا لرؤية الدولة المصرية ۲۰۳۰، وتنفيذا للتوجيهات المستمرة من فضيلة الإمام الأكبر شيخ الأزهر - حفظه الله-بأهمية مواكبة التقدم العلمي والتكنولوجي، وتحقيق أفضل المكتسبات منه؛ لتكون كليات الجامعة قادرة على مواكبة هذا التقدم، والتفاعل مع ما يحمله العصر من تحديات في المجالات كافة، وعدم توانيها في تقديم أفضل خدمة تعليمية لطلابها بما يجعلهم مشاركين وفاعلين في صياغة مستقبل أمتهم ووطنهم.

وشدد الدكتور الضويني، على أن الأزهر وقياداته وعلمائه ماضون -بحول الله وقوته- في طريق التطوير والتجديد والتميز والريادة، وكلنا أمل وتفاؤل أن تتحقق الرؤية، وتصل كليات طب الأزهر إلى الريادة محليا وإقليميا بتحقيق التميز في التعليم الطبي والبحث العلمي وخدمة جميع أطياف المجتمع.

ووجه وكيل الأزهر تهنئته وتحيته للخريجين والخريجات، قائلا لهم: «إنكم تجمعون بين الحسنين: الانتساب للأزهر الشريف بما يمثله من قيمة دينية وروحية وأخلاقية، باعتباره الهيئة الإسلامية الكبرى المنوط بها ذلك، والانتساب لمهنة عظيمة ذات شرف، تشكلون فيها على اختلاف تخصصاتكم حجر أساس في المنظومة الصحية لوطننا الحبيب مصر» متابعا: «أنا على يقين أنكم قادرون - بوعيكم الديني وحسكم العلمي على إدراك التحديات والمخاطر التي تحيط بوطننا وتحاك لنا، وتقف حجر عثرة في طريق تقدم هذا الوطن، وهذه التحديات تفرض علينا جميعا أن نقوم بواجبنا، وأن نتحمل الأمانة، وأن نكون صورة مشرقة ومشرفة للإسلام والمسلمين بطريق عملي، ولا أفضل ولا أقدر على نقل تلك الصورة منكم أطباء وطبيبات الأزهر الشريف».

وبين وكيل الأزهر، أن تحضر الإنسان وتقدمه مرتبط بالأخلاق، ولذلك عنيت الأديان والحضارات بها عناية بالغة منذ فجر الحضارات الأولى، وكان عماد الإسلام هذه المنظومة الأخلاقية التي تنقل الإنسان من الفوضى والعبثية إلى النظام والترقي، مؤكدا أننا ما أحوجنا إلى تلك الأخلاق والآداب والحدود التي يعمل الطبيب في إطارها، وضوابط العلاقة بين الطبيب والمريض، وما يجوز فيها وما لا يجوز.

وفي ختام كلمته، قال وكيل الأزهر: «نحن أمام حفل نجني فيه ثمرة التعب والسهر والأمال، وأثق تماما أن أبنائي الخريجين والخريجات وآباءهم وأمهاتهم لتمتلى قلوبهم اليوم فرحا وسعادة، ولكني أدعوكم إلى مزيد من الطموح والعمل والجد، وأوصيكم ألا تتوقف أحلامكم عند شهادة التخرج، وإنما أريدكم جميعا أن ترفعوا راية الأزهر فتكونوا إضافة جديدة في عالم الطب الأزهري»، وأن تسعوا للحصول على شهادة من الله - تعالى - بخدمة الناس ونفعهم، فتكونوا من خير الناس، مصداقا لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: «خير الناس أنفعهم للناس»، كما أريدكم أن تحرصوا إلى جانب ذلك على دعوة الناس إلى الله تعالى، وتبثوا في قلوبهم الأمل والرجاء والتعاون».

مقالات مشابهة

  • نتائج مشرفي حج الجمعيات الأهلية لموسم 1446 هـ.. ما هي الاختبارات المقررة؟
  • دراسة توضح تتأثير خطير لطلاق الوالدين على الأبناء
  • إضافة المواليد على بطاقات التموين 2025.. الشروط والخطوات
  • ميل الأبناء العاطفي إلى أحد الوالدين..فطرة أم إختيار عند الجزائريين
  • وكيل الأزهر للأطباء الجدد: اسعوا للحصول على شهادة من الله بخدمة الناس ونفعهم
  • تربية الأبناء في العصر الرقمي .. كتاب جديد للمؤلف د.عبدالقادر عبد الرحمن النجيلي
  • خطوات إضافة المواليد على بطاقات التموين في 2025
  • كيفية و شروط استخراج بدل فاقد لـ بطاقة التموين
  • محافظ القليوبية يستجيب لطلب فتاة مقبلة على الزواج.. ماذا قدم لها؟
  • طرق استخراج بدل فاقد لـ «بطاقة التموين»