صلاح يغادر مباراة تشيلسي غاضبًا من كلوب.. صور
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
غادر الدولي المصري محمد صلاح نجم ليفربول مباراة فريقه ضد تشيلسي غاضبا من قرار المدرب الألماني يورجن كلوب باستبداله في المباراة الأولى للفريق بالموسم الجديد من الدوري الإنجليزي الممتاز.
وقرر كلوب استبدال صلاح ولويس دياز في الدقيقة 77 ودخل بدلا منهما كل من هارفي إليوت وبين دوك في وقت تشير في النتيجة إلى التعادل الإيجابي بهدف لكل فريق.
وسجل لويس دياز هدف فريق ليفربول الأول بالدقيقة 18 من عمر الشوط واللقاء، بعد تمريرة حاسمة ومميزة من محمد صلاح.
وفي الدقيقة 37 أحرز فريق تشيلسي هدف تعديل النتيجة عن طريق لاعبه أكسيل ديساسي، لينتهي الشوط الأول بالتعادل بنتيجة 1-1 بين الفريقين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: محمد صلاح ليفربول تشيلسي
إقرأ أيضاً:
كلوب يساعد ريال مدريد في صفقة أرنولد!
معتز الشامي (أبوظبي)
يستعد ريال مدريد لإتمام التعاقد مع ترينت ألكسندر أرنولد ظهير ليفربول، في صفقة انتقال حر خلال «الميركاتو الصيفي».
ويغادر نجم ليفربول «أنفيلد»، بعد الاتفاق على الشروط الشخصية لعقد مدته 5 سنوات، بحسب موقع talkSPORT، ورفض أرنولد مراراً وتكراراً العروض المقدمة له من ليفربول، وهو أمر لم يكن سهلاً، خاصة أنه لاعب ترعرع مع «الريدز»، وحقق المجد في ملعب «أنفيلد».
ومع ذلك، فإن خوض تجربة جديدة، ومشاركة غرفة الملابس مع صديقه جود بيلينجهام في ريال مدريد، وإمكانية مواصلة الفوز بمزيد من الألقاب مع «الملكي» أمر يستحق، وكان هناك عامل لم تتم مناقشته كثيراً، ولعب دوراً كبيراً في رحيل ألكسندر أرنولد، حيث تأثر الظهير الإنجليزي بشكل كبير بنهاية فترة يورجن كلوب.
وذكرت قناة سكاي سبورتس، أن قرار أرنولد بمغادرة النادي في أعقاب الرحيل المفاجئ لكلوب بعد أكثر من 8 سنوات على رأس الفريق بنهاية موسم 2023-2024.
وفي حديثه مع صحيفة «ذا أثليتيك»، أعرب اللاعب «26 عاماً» عن صدمته عندما أعلن كلوب رحيله عن ليفربول، ورغم أن ترينت يحافظ على علاقة إيجابية للغاية مع أرني سلوت، فإن الحقيقة هي أن رحيل «الألماني» الصيف الماضي أثر فيه.
وقال أرنولد في حديثه عن كلوب: «تطورت شخصاً ولاعباً تحت قيادته، لم يكن أيٌّ من هذا ممكناً من دونه، لا يُمكن وصف شخص غيّر حياتي، وحياة كل من حولي، وحياة عائلتي بأكملها، كل هذا كان ممكناً بفضله»،
وأضاف: «لا أستطيع أن أشكره بما فيه الكفاية على ذلك، لقد حقق أحلامي، اسألوا عائلتي، اسألوا أي شخص، أنا لست شخصاً حساساً، لا أتذكر آخر مرة بكيت فيها بصراحة، لم أبك منذ سنوات، وهذا شيء غريب بالنسبة لي، إنه يظهر مدى أهميته بالنسبة لي وللنادي».