غوغل تبدأ بطرح نظام Android 15 على هواتف Pixel الذكية
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
أكتوبر 17, 2024آخر تحديث: أكتوبر 17, 2024
المستقلة/- أعلنت شركة غوغل رسميًا عن بدء طرح النسخة الكاملة من نظام التشغيل Android 15 على هواتف Pixel، ابتداءً من 15 أكتوبر الجاري. وسيتلقى المستخدمون حول العالم التحديث الجديد بشكل تدريجي، مما يفتح الباب أمام تحسينات عديدة في الأداء والميزات.
يتضمن التحديث الجديد ميزات أمان متطورة لم تكن متاحة في النسخ التجريبية (beta)، بالإضافة إلى تحسينات تعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي لتعزيز أداء الأجهزة وتقديم تجربة أكثر سلاسة للمستخدمين.
تشمل قائمة الأجهزة التي ستتمتع بنظام Android 15:
Pixel 9 Pro Fold Pixel 9 Pro XL Pixel 9 Pro Pixel 9 Pixel 8a Pixel 8 Pro Pixel Fold Pixel Tablet Pixel 7a Pixel 7 Pro Pixel 7 Pixel 6a Pixel 6 Pro Pixel 6 أثر التحديث على تجربة المستخدمبفضل هذا التحديث، سيستفيد المستخدمون من تحسينات ملحوظة في الأداء والسرعة، بالإضافة إلى ميزات الأمان التي ستعزز حماية البيانات الشخصية. كما يُتوقع أن تقدم الأجهزة أداءً سلسًا ومتكاملًا مع التطبيقات بفضل دمج الذكاء الاصطناعي بشكل أعمق في النظام.
هذا التحديث الجديد يضع غوغل في مقدمة الشركات التكنولوجية التي تسعى إلى تعزيز تجربة المستخدم وتقديم أحدث الحلول الأمنية، مع استمرارية دعمها لأجهزتها المتنوعة لضمان أفضل أداء ممكن.
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
كلمات دلالية: التحدیث الجدید
إقرأ أيضاً:
نظام البكالوريا الجديد يتصدر أجندة اجتماع اتحاد المرأة بتحالف الأحزاب المصرية
عقد اتحاد أمانات المرأة لتحالف الأحزاب المصرية، برئاسة أمل سلام، اجتماعا هاما، اليوم، الإثنين، للنقاش حول نظام البكالوريا الذي أعلنت عنه وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، قبيل أيام.
جاء ذلك بحضور النائب تيسير مطر، أمين عام تحالف الأحزاب المصرية، ورئيس حزب إرادة جيل، وكمال حسنين، أمين تنظيم تحالف الأحزاب المصرية ورئيس حزب الريادة، والمستشار حسين أبو العطا، رئيس حزب المصريين، والكاتب الصحفي طارق درويش، رئيس حزب الأحرار الاشتراكيين، و حسن ترك، رئيس حزب الاتحادي الديمقراطي، بجانب أمينات المرأة لنحو 42 حزبا سياسيا.
وقدمت فاطمة عبدالواسع، عضو المكتب التنفيذي لاتحاد أمانات المرأة بتحالف الأحزاب المصرية، عرضا توضيحيا حول نظام البكالوريا وأهميته في تطوير المسار التعليمي في مصر وتحقيق رغبات الطلاب، وردت على التساؤلات المطروحة في هذا الشأن.
وقالت عبدالواسع، إن النظام الجديد يسهم في القضاء على الدروس الخصوصية تدريجيا، خاصة في ظل نظام التقييمات الخاصة بالطلاب، كما سيسهم في زيادة حضور الطلاب بالمدارس، مثنية على التوجه القائم بشأن إجراء حوار مجتمعي حول النظام الجديد، للوصول إلى صيغة توافقية ترضي الجميع، مؤكدة أن نظام البكالوريا الدولية ليس مستحدثا وليس وليد اللحظة.
فيما طالب النائب تيسير مطر، أمين عام تحالف الأحزاب المصرية، الحكومة، بتحديد مدة زمنية محددة لتطبيق النظام الجديد أو غيره من الأنظمة، لافتا إلى أن فلسفة التغيير لابد أن تتناسب مع أولياء الأمور وبما يخفف من معاناتهم، مشيرا إلى أن الأولويات تتطلب ضرورة تحديث البنية التحتية للمدارس وتخفيف الكثافة عبر إتاحة نظام الفترتين وحل باقي المشكلات.
وأضاف الأمين العام لتحالف الأحزاب المصرية، أنه لا أحد يعارض التطوير في التعليم، لكنه لابد وأن يتسق مع الظروف ولابد من وجود قواعد ورؤية حقيقية ولابد أن يشمل الحوار المجتمعي حوارا مع الأحزاب لأنها لديها القدرة على الوصول للناس وتوضيح الحقائق لهم ورؤية الوزارة في هذا الشأن.
بدوره طالب كمال حسانين، رئيس حزب الريادة بضرورة حل المشكلات التي تواجه التعليم في مصر وعلى رأسها أزمة عجز المعلمين وانخفاض الرواتب ومشكلات الكثافة التي تعاني منها المدارس، وأزمة الكتب الخارجية وعدم الاعتماد على الكتاب المدرسي.
في سياق متصل، قال حسن ترك، رئيس الحزب الاتحادي الديمقراطي، إننا في حاجة إلى حوار مجتمعي حقيقي حول هذا النظام وأن يرتبط التعليم بسوق العمل ولاسيما الاهتمام بالتعليم الفني.
فيما قال الكاتب الصحفي طارق درويش، رئيس حزب الأحرار الاشتراكيين، إن القرار المفاجئ الذي لم يسبقه حوارا مجتمعيا ودراسة علمية متأنية واختلاف في الرأي لن ينتج عنه آثار إيجابية، لن يأتي بنتيجة حقيقية، مشيرا إلى أنه من الضروري أن يكون تطوير التعليم يتلاشى فيه سلبيات العقود الماضية وأن يتزامن مع متطلبات العصر الحالي، والاستماع إلى أولياء الأمور، للخروج بتوصيات تفيد المجتمع.
فيما طالب رجب هلال حميدة، نائب رئيس حزب إرادة جيل، بضرورة عدم التسرع في تطبيق نظام البكالوريا الجديد، إلا بعد الاستماع للمتخصصين لنزع سلبيات النظام الجديد للوصول إلى أفضل نظام تعليمي ممكن وحتى لا نفسح المجال إلى تجربة مغايرة في حالة فشل تطبيق النظام الجديد.