إعلام سوري: إصابة مدنيين اثنين وأضرار مادية جراء قصف إسرائيلي
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلاً يفيد بأن إعلاماً سورياً أعلن إصابة مدنيين اثنين وأضرار مادية جراء قصف إسرائيلي استهدف إحدى النقاط قرب مدخل مدينة اللاذقية في سوريا.
قال الدكتور محمد كمال، أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، إن هناك بعض التحليلات تتحدث عن أن دولة الاحتلال تمتلك استراتيجية ناجحة ضد حماس، وحزب الله، وأذرع إيران الأخرى في المنطقة، وأن هذه الاستراتيجية ستنتهي بمواجهة إيران.
وأضاف "كمال"، خلال حواره مع الإعلامي نشأت الديهي، ببرنامج "المشهد"، المذاع على القناة العاشرة المصرية "ten، أن استراتيجية الاحتلال نجحت خلال العام الماضي في كافة المراحل المتعلقة بالاستراتيجية المتعلقة بتغيير ميزان القوى مع المقاومة، ولكن الهدف المتبقي هو إيران.
وأوضح أن التحرك الصيني نحو تايوان يعتبر تطورا كبيرا في المنطقة، مشيرًا إلى أن بكين تنتهز فرصة تحرك الأساطيل الأمريكية من آسيا نحو الشرق الأوسط؛ مستغلة الفراغ الأمريكي الموجود الآن في آسيا، وهذا ما كانت تخشى منه الولايات المتحدة، وهو من شانه أن يؤثر على تحرك الولايات المتحدة في المنطقة مستقبلا.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
فلسطين.. ارتفاع عدد الشهداء إلى 37 جراء غارات الاحتلال على غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت وسائل إعلام فلسطينية، اليوم الخميس، بارتفاع عدد الشهداء الفلسطينيين إلى 37 شهيدا جراء غارات الاحتلال على قطاع غزة.
وقال إعلام فلسطيني أن هناك مصابون جراء قصف من مروحية إسرائيلية على خيمة تؤوي نازحين في حي الزهور شمالي مدينة رفح الفلسطينية.
أعلن الجيش الإسرائيلي، عن تفعيل صفارات الإنذار في عدة مناطق، وذلك بعد رصد إطلاق صاروخ من اليمن باتجاه الأراضي الإسرائيلية.
ونفذ جيش الاحتلال الإسرائيلي قصفا على أماكن متفرقة في قطاع غزة، حيث استهدف المناطق الشمالية الغربية لبلدة بيت لاهيا شمالي قطاع غزة.
وأمس الأربعاء، أعلنت سلطات الدفاع المدني في قطاع غزة، إن إغلاق منافذ القطاع وعدم إدخال الوقود يهددان عمل الطواقم لديها.
وأضافت، أن قطاع غزة على أعتاب مجاعة، داعين المجتمع الدولي للعمل على إنهاء معاناته.
وتابعت، أن هناك نحو 70 شهيدا جراء قصف الاحتلال الإسرائيلي. وأوضحت أن العديد من الضحايا لا يزالون تحت أنقاض المنازل المدمرة، حيث تواجه فرق الإنقاذ صعوبات في انتشالهم بسبب نقص المعدات اللازمة.