الشريك الأدبي ينظم أمسية قصصية في جازان
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
المناطق_جازان
أقيمت في مقهى الشريك الأدبي لهيئة الأدب والنشر والترجمة بجازان الليلة الماضية، أمسية قصصية بعنوان ” حياتنا قصة ” بمشاركة الأديب وليد بن علي كاملي ، وحضور عدد من المهتمين والمهتمات بالشأن الثقافي والأدبي بالمنطقة.
وانطلقت الأمسية وسط تفاعل الحضور بمقهى هيلا وبالتعاون مع جمعية بدار لتنمية الشباب ونادي وسم الثقافي ، حيث شهدت عددًا من القصص حملت عناوين “رسائل مبتورة والحقيبة والساعة وتوجس والكنية وتعارف” ، إلى جانب جلسة حوارية عن القصة وأساليب الكتابة القصصية وتطور فن القصة وحضوره الأدبي الفاعل في المشهد الثقافي بمنطقة جازان .
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: هيئة الأدب والنشر والترجمة
إقرأ أيضاً:
اكتشاف كويكب صغير يصطدم بالأرض في حدث مثير.. ما القصة؟
في حدث مثير، أعلنت وكالة الفضاء الأوروبية عن احتراق كويكب صغير في الغلاف الجوي للأرض بعد ساعات فقط من اكتشافه.
هذا الكويكب الذي يحمل الاسم 2024 UQ، تم رصده للمرة الأولى بواسطة نظام "أطلس" (ATLAS)، وهو نظام رصد تهديدات الكويكبات الذي يهدف إلى تحديد الأجرام السماوية التي قد تتجه نحو الأرض.
يخشاه الخبراء.. كويكب ضخم يقترب من الأرض أقوى من 100 قنبلة نووية.. أبوفيس يقترب من الأرض مرتين|اعرف المواعيد البحوث الفلكية تكشف حقيقة وجود كائنات في باطن الأرض مخابئ القيامة.. حكاية شبكة أنفاق غامضة تربط أوروبا بأكملها تحت الأرض أبعد 500 مرة عن الشمس|هل يتم الإعلان عن اكتشاف كوكب تسعة قريبا؟ تفاصيل اكتشاف الكويكبتجدر الإشارة إلى أن الكويكب 2024 UQ يبلغ قطره حوالي متر واحد، ولم يكن يشكل خطرًا يذكر على الأرض.
ومن المثير للاهتمام أنه مع هذا الكويكب، يكون قد تم اكتشاف ثلاثة كويكبات بشكل مفاجئ قبل اصطدامها بالأرض خلال هذا العام، ما يجعله العاشر في السجل التاريخي لمثل هذه الأحداث.
وكما ذكرت الوكالة الأوروبية، فإن نظام "أطلس" تمكن من توثيق اكتشاف الكويكب أثناء مسحه للسماء.
كيف تم التعرف عليه؟تقنية المسح التي يستخدمها "أطلس" تعتمد على توزيع تلسكوباته في حقول معينة، وذلك بحثًا عن الأجرام السماوية.
وتعتبر الصخرة الفضائية 2024 UQ واحدة من تلك الأجرام التي لم يتم التعرف عليها فورًا، حيث كانت موجودة في مكان غير واضح في حقول المراقبة، ولم يتم اكتشاف هويتها إلا بعد ساعات من مسح البيانات بشكل أعمق.
ولكن بحلول الوقت الذي وُجدت فيه البيانات المتعلقة بالصخرة لفحصها، كان قد تم بالفعل الاصطدام.
كويكبات أخرى هذا العامخلال هذا العام، اصطدم كويكبان آخران سوياً بالأرض بعد اكتشافهما في ظروف مشابهة. الكويكب الأول، 2024 BX1، ضرب الغلاف الجوي فوق برلين في يناير، بينما كان الكويكب الثاني، 2024 RW1، قد أحدث عرضًا مذهلاً لكرة نارية فوق الفلبين في سبتمبر.
يتكرر وقوع الصخور الصغيرة مثل هذه على الأرض، لكن نادرًا ما يتم التنبه إليها قبل حدوث الاصطدام.
ورغم أنها تشكل خطرًا ضئيلًا على حياة البشر، فإن بعض تلك الأجرام الفضائية يمكن أن تكون أكثر خطرًا.
الجهود الدولية لمراقبة الكويكباتتعمل وكالات الفضاء في الدول المختلفة على تطوير أنظمة دفاعية لأغراض الكشف عن الكويكبات التي قد تشكل خطرًا.
بالإضافة إلى ذلك، يتم تنفيذ محاكاة لتقدير الأضرار المحتملة من حدوث الاصطدامات وتطوير استراتيجيات فعالة للتعامل مع آثارها.
دلائل على الجهود المستمرة تشمل مشروع ناسا المقبل، الذي يهدف إلى إطلاق تلسكوب جديد بالأشعة تحت الحمراء يُعرف باسم NEO Surveyor، والذي سيساعد في البحث عن الصخور الفضائية المحتملة التي قد تهدد كوكب الأرض.