عاجل.. وفاة والد الفنان مصطفى هريدي
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
أعلن الفنان مصطفى هريدي من خلال حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك عن وفاة والده منذ ساعات مشيرًا إلى مكان العزاء.
وقال مصطفى هريدي:"توفى إلى رحمه الله تعالى أبويا الغالي الحاج/عبداللطيف هريدي الله يرحمه ويغفر اليه ويسكنه فسيح جناته، وصلاه الجنازه بمسجد مصطفي محمود المهندسين، بعد صلاه الضهر وإنا لله وإن اليه راجعون".
مصطفى هريدي ينشر دعاء للشفاء
وسبق ونشر مصطفى أمس دعاء للشفاء من خلال حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك معلقًا:"اللهم رب الناس أذهب البأس اشف أنت الشافي لا شفاء إلا شفاؤك شفاء لا يغادر سقما، اللهم إنك على كل شيء قدير
اللهم إنا نسألك من عظيم لطفك وكرمك وسترك، أن تشفي كل مريض أتعبه المرض والسهر وتمده بالصحة والعافية، اللهم اشفي من يتألم مرضًا ويبكي وجعًا، اللهم انت الشافي المعافي اشف يارب.
اللهم آمين يارب العالمين".
آخر أعمال مصطفى هريدي:
وجدير بالذكر ان آخر أعمال مصطفى هريدي هو مسلسل "طير بينا يا قلبي" وشاركه البطولة كلًا من ريم مصطفى، بسمه، دنيا ماهر، محسن محيى الدين، نور محمود، ليلى حسين، إبرام سمير، عمرو عبد العزيز، هالة فاخر، أحمد صيام، إسماعيل فرغلي، الطفلة ريما مصطفى، الطفل سليم مصطفى.
قصة مسلسل طير بينا يا قلبي
وتدور قصة مسلسل "طير بينا ياقلبي" حول قرار عائلة ثرية بإنشاء مدرسة "إنترناشونال" بسبب استغلال المدرسة التي تدرس فيها طفلتهم، ويستعرض العمل العديد من المشاكل التي تواجه الطلاب، والمنظومة التعليمية بوجه عام، كما يلقى الضوء على مافيا المدارس وصراعات بيزنس التعليم في اطار اجتماعى كوميدي
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مصطفى هريدي
إقرأ أيضاً:
آسر ياسين يكشف صعوبات شخصيته بمسلسل قلبي ومفتاحه
كشف الفنان آسر ياسين عن كواليس تحضيره لشخصية محمد عزت في مسلسل “قلبي ومفتاحه”، قائلاً:"هناك دوران قدّمتُهما سابقًا يحملان بعض التشابه مع محمد عزت، وهما يحيى في "رسائل البحر" وطه في “تراب الماس”، لكن هناك اختلافات جوهرية.
وعلى سبيل المثال، يحيى في "رسائل البحر" كان يعاني من صعوبة في التواصل مع المجتمع، وطه كان شخصية مكسورة، أما محمد عزت فكانت صعوبته تكمن في كونه شخصًا عاديًا ومحترمًا".
وتابع خلال لقائه في برنامج “كلمة أخيرة”، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON:"الصعوبة في شخصية محمد عزت هي أنه شخص عادي ومحترم، رغم أن السائد حاليًا في الأعمال الفنية هو تصوير هذه الشخصيات على أنها مملةوطيبة ووليس لها طعم، بل وحتى في المجتمع".
وأشار آسر ياسين إلى أنه نشأ في أسرة تربّت على المبادئ، قائلاً: "أنا تربيت على المبادئ، وكنت أستغرب وأنا طفل لماذا نكذب؟ ولماذا نفعل مواقف سخيفة مع المدرسين؟
وتذكر منذ طفولته وحتى الآن التحولات التي طرأت على المجتمع المصري، مثل اختلاف أسلوب التعامل؛ ففي الماضي، كان الناس يلقون التحية ببساطة عبر المصافحة، أما الآن، فهناك مبالغة في العناق والتقبيل ونقول إيه ياحبيبي . حتى اللغة تغيّرت، وأصبحنا لا نستخدم الكلمات في مواضعها الصحيحة، وظهرت مصطلحات مثل 'يا زعامة، يا قدع، يا كبير، يا سُطى".
وشبّه آسر ياسين مسلسل "قلبي ومفتاحه" بكتاب "ماذا حدث للمصريين؟" للراحل جلال أمين, مع مزيج من الأعمال السينمائية التي تحمل الطابع ذاته، مثل "السفيرة عزيزة".
وقال:"كما أرّخ فيلم "السفيرة عزيزة" لفترة زمنية معينة، فإن "قلبي ومفتاحه" يؤرخ للفترة الراهنة، فالأول تناول فكرة المدرّس، بينما يتناول الأخير فكرة الباحث العلمي الذي يحاول التعايش مع التغيرات الاجتماعية."
وعن علاقته بشخصية محمد عزت، أوضح قائلاً:"كان هناك خيط رفيع علشان أعرف أحب شخصية محمد عزت، لأنني في الحقيقة أحمل بداخلي الكثير من صفاته، لكنني كنت أخفيها لفترة طويلة حتى أتمكن من التعامل مع الواقع".