ندوة عن العمل الحر والحد من البطالة بالمنيا
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
تابعت مديرية الشباب والرياضة بمحافظة المنيا ، برئاسة مندي عكاشة وكيل الوزارة ، تنفيذ ندوة عن العمل الحر والحد من البطالة بمركز شباب مدينة مغاغة ، وذلك بمشاركة 60 عضوا من الطلائع.
بحضور مدير المركز ومشرفي النشاط بالمركز ، والمحاضربالإدارة التعليمية بمغاغة.
وذلك ضمن فاعليات مبادرة بداية جديدة ، والتي أطلقها الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية ، حيث تم اليوم الأربعاء الموافق 16 اكتوبر 2024 ، تنفيذ ندوة عن العمل الحر والحد من البطالة بمركز شباب مدينة مغاغة ، وتطرق المحاضر بدعوة الشباب والفتيات إلى البحث عن تنفيذ مشروعات خاصة ، تدر ارباحا مالية على الفرد ، وتحدث رواجا في الأسواق المحلية ، بعيدا عن انتظار العمل الحكومي ، وتقضي على البطالة .
وعدد المحاضر امثلة نجاح الكثير من مشروعات العمل الخاص ، والتي احدثت نقلة نوعية واجتماعية ومالية لأصحابها ، وجاء ذلك من منطلق حرص إدارة الشباب والرياضة بمغاغة ، بمتابعة تنفيذ الأنشطة والفاعليات بكافة الهيئات الشبابية والرياضية، وتوجيهات مديرية الشباب والرياضة بالمنيا، بضرورة تكثيف المتابعات لمراكز الشباب لضبط سير العمل ، وتفعيل كافة الأنشطة التابعة لها ومتابعة تنفيذها ، و إنتظام العاملين بها خلال شهر اكتوبر 2024.
ويأتى ذلك طبقا لتوجيهات الدكتور مندى محمد عكاشة وكيل وزارة الشباب والرياضة بالمنيا، وإشراف وكيل المديرية لشئون الشباب، وكيل المديرية لشئون الرياضة متابعة تنفيذ سامى وجيه مدير إدارة الشباب والرياضة بمغاغة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مغاغة مركز شباب أخبار محافظة المنيا الشباب والریاضة
إقرأ أيضاً:
وكيل وزارة الشباب يتفقد أنشطة المدارس الصيفية في المتون بالجوف
الثورة نت/..
تفقَّد وكيل وزارة الشباب والرياضة لقطاع الرياضة علي هضبان، عددًا من المدارس الصيفية في محافظة الجوف.
حيث اطلع الوكيل هضبان، ومعه مسؤول قطاع الإرشاد بالمحافظة إسماعيل منيف، ومدير مديرية المتون محمد عافية، ومسؤول التعبئة بالمديرية أبو ذر دهمش، على أنشطة الدورات الصيفية في مدارس معيمرة والمشرب والزكاة والمحزام ومدرسة الجامع الأبيض بسوق الاثنين.
واستمعوا من القائمين على تلك المدارس، إلى شرح عن أنشطة وبرامج المدارس الصيفية، وما يتلقَّاه الطلاب من علوم ومعارف، ومستوى الإقبال على الدورات الصيفية.
وأكد الوكيل هضبان، أهمية الدورات الصيفية في تحصين النشء والشباب من الثقافات المغلوطة والأفكار الهدامة، وإكسابهم المعارف والعلوم النافعة وفي مقدمتها حفظ وتلاوة القرآن الكريم، ومهارات مفيدة وأنشطة متعددة، مشيدًا بالجهود المبذولة من قبل القائمين على هذه المدارس والتفاعل المجتمعي معها.
وحث الملتحقين بالمدارس الصيفية على الاستفادة من برامجها ليكونوا متسلحين بالثقافة القرآنية والعلوم والمعرفة، ومدركين لمسؤولياتهم الدينية والوطنية، وخطورة الحملات الفكرية التضليلية والأفكار الظلامية والثقافات الخاطئة.