إسرائيل تشترط التفاوض تحت النار وقواتها مسحت قرية عن الخريطة..
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
كتب نذير رضا في"الشرق الاوسط": اشترطت إسرائيل لإجراء أي مفاوضات حول الحرب في لبنان، أن تكون «تحت النار». وقال وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت، خلال تقييم للوضع بشأن لبنان، إن «أي مفاوضات سنجريها ستتمّ تحت النار فقط»، لافتاً إلى أن «الدمج بين إضعاف الحزب وإبعاده سيتيح عودة سكان الشمال»، مشدداً على أن «عودة سكان الشمال يعني دفع حزب الله للتراجع عن خط الحدود».
أما «حزب الله» فأعلن عن اشتباكات عنيفة في بلدة القوزح، «حيث تصدت مجموعات المقاومة لقوة متسللة للعدو الإسرائيلي وأوقعتها في مكمن، مما أدى لسقوط عدد مؤكد من القتلى في صفوف العدو». وأُفيد بوقوع اشتباكات عنيفة بالأسلحة الرشاشة والصاروخية على محور عيتا الشعب بالتزامن مع اشتباكات القوزح.
وأعلن «حزب الله» قصف مرابض مدفعية في ديشون ودلتون، واستهداف دبابة «ميركافا» في محيط بلدة راميا، إضافة إلى استهداف تجمعات عسكرية إسرائيلية على تل القبع في مركبا ومسكاف عام بقذائف المدفعية. كما أعلن إطلاق رشقات صاروخية باتجاه صفد، ومستعمرة «كرمئيل».
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: حزب الله
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يطلق النار على سوري بزعم تشكيله خطرا على قواته
أفاد القناة 14 الإسرائيلية بأن الجيش الإسرائيلي أطلق النار على مواطن سوري بدعوى أنه شكل خطرا على القوات في المنطقة العازلة.
وأوضحت القناة أن حادث إطلاق النار في المنطقة العازلة في سوريا وقع في إطار مظاهرة قام بها السكان المحليون ضد الوجود الإسرائيلي في المنطقة.
هذا وتجمع عشرات المدنيين قرب ثكنة "الجزيرة" بالقرب من بلدة معرية بحوض اليرموك غرب مدينة درعا جنوبي سوريا، للمطالبة بانسحاب الجيش الإسرائيلي من المنطقة وإيقاف عملية التوغل، تزامنا مع إطلاق القوات الإسرائيلية النار في الهواء لمنع اقتراب المتظاهرين من المواقع العسكرية الإسرائيلية في المنطقة.
وانتشرت مشاهد لقيام الجيش الإسرائيلي بتجميع وتفجير أسلحة وذخائر تابعة للجيش السوري سابقا جنوبي سوريا.