أستاذ علوم سياسية يكشف طبيعة الرد الإسرائيلي على الضربة الإيرانية
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
قال الدكتور محمد كمال، أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، إن الحرب في المنطقة سواء في غزة، أو جنوب لبنان، أصبحت أمور معتادة من قبل العالم الذي لا يحرك ساكنًا لوقفها.
وأضاف "كمال"، خلال حواره مع الإعلامي نشأت الديهي، ببرنامج "المشهد"، المذاع على القناة العاشرة المصرية "ten"، مساء الأربعاء، أن الولايات المتحدة قررت إرسال منظومة دفاع جوي متطورة لدولة الاحتلال لمواجهة الصواريخ الإيرانية البالستية، والتطور المهم هو إرسال قوات أمريكية لتشغيل وإدارة هذه المنظومة، وبالتالي إذا تعرضت هذه المنظومة لأي هجوم، فستتعرض القوات الأمريكية للأذى، وهذا قد يكون أحد أسباب التصعيد.
ولفت إلى أن دولة الاحتلال وعدت الإدارة الأمريكية، بأن الرد على الضربة الإيرانية لا يشمل المواقع النووية أو مواقع النفط.
وأشار إلى أن طهران إذا قامت بالرد على دولة الاحتلال مرة أخرى؛ فقد تقوم دولة الاحتلال بضرب المنشآت النفطية والنووية، وهذا الأمر غير مستبعد على الإطلاق.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: غزة جامعة القاهرة المواقع النووية الإعلامي نشأت الديهي العلوم السياسية أستاذ علوم سياسية إسرائيلي الدكتور محمد كمال الرد الإسرائيلي الضربة الأيرانية الصواريخ الإيرانية وقف النار في غزة
إقرأ أيضاً:
الرئيس الأوكراني: روسيا لا تفكر في كيفية إنهاء الحرب
المناطق_متابعات
قال الرئيس الأوكراني، فلوديمير زيلينسكي، يوم السبت، إنه يجب على بلاده الاستمرار «في تنسيق جهودنا مع شركائنا وضمان تمتعنا بقدرات دفاعية فعالة، وأن نبذل كل ما في وسعنا لإحلال السلام».
وأضاف زيلينسكي، عبر منصة «إكس»، «لا تزال روسيا تثبت بقسوتها، يوماً بعد يوم، أن شيئاً لم يتغير بالنسبة لهم في موسكو».
أخبار قد تهمك بعد هجوم روسي مكثف.. الرئيس الأوكراني يدعو مجدداً إلى هدنة جوية ويُطالب بوقف استخدام “الصواريخ والمسيرات البعيدة المدى” 7 مارس 2025 - 4:15 مساءً وصول طائرة شحن قادمة من روسيا إلى مطار دمشق تحمل أموالا سورية 5 مارس 2025 - 7:25 مساءًوفقا للشرق الوسط : تابع: «فهم (الروس) لا يفكرون في كيفية إنهاء الحرب، بل في كيفية تدمير وأسر المزيد بينما يسمح لهم العالم بالاستمرار. بالطبع نحن نبذل كل ما في وسعنا لحماية الأرواح».
ووصف الضربة الروسية في مدينة دوبروبيليا بمنطقة دونيتسك بأنها «إحدى أكثر الهجمات وحشية»، موضحاً: «هي ضربة مشتركة خطط لها بعناية لإحداث أكبر قدر من الضرر. استهدفت الصواريخ، إلى جانب طائرات (شاهد) من دون طيار، الجزء المركزي من المدينة. أصيبت تسعة مبانٍ سكنية ومركز تسوق ومتاجر».
وأشار إلى أن أحد عشر شخصاً لقوا حتفهم وكان من بينهم أحد العاملين في خدمة الطوارئ الحكومية، مضيفاً: «جاءت الضربة الثانية بينما كان رجال الإنقاذ يعملون وأصيب خمسون شخصاً».