كتب الشيخ الأمين عمر الأمين:بحمد الله، وصلت إلى بروكسل، عاصمة بلجيكا الجميلة، في زيارتي السنوية لكل الزوايا الخارجية الخاصة بي. بدأت رحلتي من السودان، ثم إلى الكويت، فالمملكة العربية السعودية، ثم قطر، وبعدها إلى فرنسا، وصولاً إلى بلجيكا اليوم. التقيت بأبنائي في زاوية بروكسل، وأتمنى أن تكون هذه الزيارة فرصة للتعرف على أهم معالم هذه المدينة الرائعة.

رصد وتحرير – “النيلين”إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

كيف تطورت أساليب الدجل والشعوذة حتى وصلت لمنصات السوشيال ميديا؟

"فك العمل" و"جلب الحبيب"  كلمات روج لها النصابون بين المواطنين وعبر وسائل السوشيال ميديا المختلفة والقنوات الفضائية الغير مرخصة، والتي يتم الإعلان عنها خلال هذه القنوات القائمة علي الترويج لأعمال السحر والشعوذة، لتصبح الخرافات التي سار خلفها الجهلة و الموهومين بفكرة الدجال، حديث الساعة والعصر.

نشأة فكرة الدجل

ونشأت ظاهرة الدجل منذ فترة طويلة، فاللجوء  إلى المشعوذين وقارئي الطالع ظاهرة عالمية وخاصة المجتمعات العربية، تأسر الأشخاص بمختلف أطيافهم سواء العاديين أو  المشهورين، فمعرفة المستقبل وإدراك الغيب والمخفي أسرار داعبت الخيال البشري منذ القدم، فأعمال السحر، والشعوذة، تعتبر من أكبر المحرمات، التي نهى عنها الدين الإسلامي وتعد من أكبر المشكلات في المجتمع، فكثيرًا ما نسمع أو نقرأ قصصًا، وحكايات عن عمليات النصب والاحتيال.


وتعمل الجهات المختصة علي محاصرة مروجي مثل تلك الجرائم، والحد من هذه الظاهرة بمحاصرة الدجالين والقبض عليهم، و"اليوم السابع" تبرز عدد من الوقائع التي ضبطتها الجهات المعنية من أجل القضاء علي هذه الآفة.

وفي السياق ظهرت إحدى الصفحات على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك" يعلن من خلالها أحد الأشخاص قدرته على العلاج الروحانى نظير مبلغ مالى، وألقي القبض علي أحد الأشخاص- لممارسته أعمال الدجل والشعوذة، وبمواجهة المتهم الأول أقر بقيامه بإنشاء الصفحة المشار إليها للنصب والاحتيال على المواطنين عن طريق ممارسة أعمال الدجل والشعوذة نظير مبلغ مالى.


وفي سياق متصل، تباشر جهات التحقيق المختصة، التحقيقات مع عدد من المتهمين بالنصب والاحتيال على المواطنين على مواقع التواصل الاجتماعي زاعمين قدرتهم على أساليب العلاج الروحاني، بعدما تبين قيام المتهمين بممارسة نشاط إجرامي تخصص في ارتكاب جرائم النصب والاحتيال والاستيلاء على أموال المواطنين عن طريق إنشاء وإدارة العديد من الصفحات الإلكترونية الاحتيالية على مواقع التواصل الاجتماعي بأسماء وهمية، والقيام بمشاركات ومقاطع فيديو مسجلة ونشرها على تلك المواقع الاحتيالية مدعيين قدرتهم الفائقة على أساليب العلاج الروحاني، وتمكنا من خلال ذلك النشاط الإجرامي الاستيلاء على أموال المواطنين " من خلال تحويلات مالية، أو إرسال أكاد لكروت شحن الهواتف محمولة.

 

 







مشاركة

مقالات مشابهة

  • ترامب يتحدث عن علاقته "الرائعة" بكيم جونج أون.. واحتمال اتصال جديد بينهما
  • إضراب في بلجيكا يعطل حركة النقل العام والخدمات في أنحاء البلاد
  • صادي: “أتمنى أن يكون هذا العيد فرصة لتعزيز التضامن والوحدة بين الجزائريين”
  • “الأرصاد”: أمطار خفيفة على منطقة المدينة المنورة
  • “لمة العائلة” في عيد الفطر تعزز الترابط الأسري
  • كيف تطورت أساليب الدجل والشعوذة حتى وصلت لمنصات السوشيال ميديا؟
  • “حافلات المدينة” تعلن عن مواعيد خدمة النقل الترددي لصلاة العيد بالمسجد النبوي ومسجد قباء
  • الأمين العام لحزب الله يؤكد: “المقاومة حق مشروع ونحن على العهد يا قدس”
  • البرهان يمنح فرصة أخيرة لـ” الدعم السريع”.. إلقاء السلاح أو على الباغي ستدور الدوائر
  • قبلة السائحين.. مسجد الصحابة بشرم الشيخ بأجواء روحانية ورمضانية تجذب الزائرين